روايات

رواية عذاب الحب الفصل الثاني 2 بقلم دنيا محمد

رواية عذاب الحب الفصل الثاني 2 بقلم دنيا محمد

رواية عذاب الحب الجزء الثاني

رواية عذاب الحب البارت الثاني

رواية عذاب الحب الحلقة الثانية

فهد قرب منها ولسه هيبوسها بس حور ضر*بته ب القلم
فهد بغضب جحيمي: انتي اتجننتي يابت ازاي تمدي ايدك عليا كان ماسكها من شعرها وهو بيكلمها
حور كانت بتترعش وخايفة منو هو شافها ب الشكل ده سابها وارتخت اعصابة واخدها في حضنه
حور بعياط.. ابعد عني انت قليل الادب وبتضر”بني كمان
فهد بحنية مفرطة.. خلاص ي حبيبتي متزعليش انا بس مشاعري الي سيطرت عليا
حور ببراءة: يعني انت بتحبني
فهد وهو تايهه في عيونها: شكلي كده
حور لفت ايديها حوالين رقبته وباست خده: انا بقا بحبك عشان انت حنين وقمر اوي
فهد قرب منها بحب وبعد شوية حور كانت دموعها نازلة
فهد بحنية.. خلاص اهدي مش هقرب منك تاني
حور بخجل.. لا مش كده بس انا بخاف حد يقرب مني كده
فهد بغيرة.. هو فيه حد قرب منك يابت غيري ولا اي
حور بضحك ع عصبيته.. لاء بس انت اول واحد ف حياتي ف انا مش فاهمة بس
فهد بخبث.. امم طيب
حور راحت ع الكنبة عشان تنام
فهد بستغراب: انتي بتعملي اي
حور.. هنام
فهد بحب.. لا انتي هتنامي ع السرير وفي حضني
حو بكسوف.. لا طبعا
فهد راح عليها وشالها وحطها ع سرير واخدها ف حضنو ودفن وشه في عنقها بحب وحور كانت متوترة شوية وبعدها هديت واستسلمت للنوم وذهب فهد في النوم
تاني يوم الصبح صحي فهد وقام غسل وشو وحور قامت من النوم وغسلت وشها وفاقت
نزلوا مع بعض عشان يفطرو في وسط وهما بيفطرو فجأة كان فيه صوت عالي برة فهد قام يشوف فيه اي
لقي الامن بيزعق ل شخصين
فهد بصوت عالي: في اي ي حسن
حسن (الامن): كانوا عايزين يخشوا بالعفية وحضرتك مانع زيارات اليومين دول
وحور طلعت تشوف اي ولقت ابوها والراجل الي كان عايز يتجوزها والراجل كان يتجاوز ال ٤٢ عام
اسماعيل بغضب: اهي الحق’يرة الي هربت من جوزها
فهد بغضب: انت بتقول اي ي راجل انت دي مراتي
اسماعيل بصدمة: انتي اتجوزتي من ورانا
حور بعياط وخوف: عشان انت كنت عايز تجوزني للراجل ده وشاورت علي ياسين الي جانبه
فهد بغضب: انت راجل و*****
لما ترمي عرضك لراجل شبه ده
ياسين بغضب.. انا مخدتهاش دلوقتي ومشيت هقتل’ك اسماعيل واخد مني فلوس حقها
فهد ببرود: طب وروني كده هتاخدوها ازاي ودي مراتي قانونا وكتبت عليها واظن بقا انك م هتعرف تتجوزها للاسف
اسماعيل بسخرية: لا محنا هنطلقها منك
فهد للحرس: طلعوا الاو’ساخ دول بره
الحرس شدوهم بقوتهم لبرا بس اسماعيل كان بيزعق سحب المسد’س الي ف جيب الامن واطلق نا’ر وجت في دراع فهد
حور صرخت بخوف وعياط
الحرس جم يشيلو فهد وحسن ركب العربية بسرعه وحور ركبت ورا وفهد كان في حضنها وبينز’ف من دراعو وهدومها كانت مليانة من دمو
وصلوا المستشفي.
حسن نزل وسند فهد وفهد كان فاقد وعيو لانو نز’ف والدكاترة حم اخدوه ودخلو بيه العمليات
بعد حوالي ساعتين
الدكتور خرج بتعب: الحمد لله قدرنا نشيل الرصا’صة من دراعو بس محتاجين نقل دم لانو نز’ف كتير ومحتاحين عينة
حور بعياط.. انا خد مني انا
الدكتور اخد حور وشاف فصيلة دمها زي فهد او لا وطلعت نفس الفصيلة واخدو من حسن لان كانو محتاجين كيس وحور مش هينفع تتبرع ب كيس لانها ضعيفة
وهناك كانو الحرس مسكو اسماعيل وياسين وحبسوهم في المخزن
وبعد عددت ساعات فهد فاق وفتح عيونه ببطئ
وشاف حور الي كانت قاعدة جنبو وبتعيط
حور اول ما فهد فاق حضنتو وباستو من كل وشو
فهد بتأوه.. اه براحة
حور بعياط.. انا اسفة معلش حقك عليا ي حبيبي
فهد بحب.. انتي قولتي اي
حور بحب.. انت حبيبي
فهد بهزار عشان ميخليهاش تزعل: منا كنت بصحتي امبارح
حور ضحكت وحضنتو وباست راسو
فهد: اي الي خصل بقا ومين الي جابني المستشفي
حور حكتلو كل حاجة
حور بابتسامة.. حسن ده طيب اوي وكان خايف عليك
فهد بحب.. عشان فهد ده ابن الراجل الي كان واقف جنبي وحسن علطول واقف جنبي ونا ناوي انقله حاجة احسن من الامن هو الي كلب يبقي امن عشان يبقي ف حمايتي بس والده اتوفي وامه ونا بقيت اخوه
حور بفضول.. هو كام سنة
فهد بغيرة.. بتسالي لي ياختي
حور بضحك.. ف اي مالك بسال عادي
فهد بحب.. هو عنده 24 ومتخرج من تربية رياضية
حور.. امم عشان كده هو قوي وقدر يشدهم
فهد بصلها بغيرة.. ونتي مش عاجبك الفورمة والعضلات الي فيا
حور بحب.. انت عاجبني بكل. حاجة فيك
فهد قربها منو وباس راسها بحب وحضنها
ومر يومين وفهد اتحسن ورجع بيته
حور بفرحة.. حمدلا ع سلامتك ي حبيبي
فهد بحب.. الله يسلمك ياروحي خقيقي اكتر واحدة وقفت جنبي انتي وحسن وهعمله مكافأة وهخليه السواق الخصوصي بتاعي
حور بهدوء… ماشي
طلع فهد الاوضة واخد شور وبعده حور دخلت تاخد شور
فهد نزل الجنينة
فهد لحسن: حبستهم؟!
حسن بحب: طبعا يباشا
فهد حضنو: شكرا عشان وقفت حنبي وليك مكافأة وهتبقي سواقي الخصوصي عشان انت جدع وهشغلك ف شركتي
حسن بفرحة.. بجد يباشا
فهد بحب.. طبعا دانت ابن الراجل الغالي وماشاء الله نفس الصفات
حسن حضنو بحب اخوي
وسمعو صوت هبد لقيوا اسماعيل بيحاول يفتح الباب فهد وحسن هبدو الباب رجع اسماعيل لورا ووقع ع الارض ونزف من مناخيرة بسبب هبدت الباب الجامدة
فهد بغضب:

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عذاب الحب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى