روايات

رواية عبدالرحمن وجنى الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم الكاتبة الصغيرة

رواية عبدالرحمن وجنى الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم الكاتبة الصغيرة

رواية عبدالرحمن وجنى الجزء الثامن والعشرون

رواية عبدالرحمن وجنى البارت الثامن والعشرون

رواية عبدالرحمن وجنى الحلقة الثامنة والعشرون

شيماء و عبد الرحمن و جني واقفين قدام القسم مستنين محمد يخرج وخرج
شيماء جريت عليه وحضنتو
شيماء بدموع: وحشتني اوي
محمد بادلها الحضن: وانتي كمان وحشتيني ي حببتي
بعد عنها وراح سلم علي عبد الرحمن و جني
عبد الرحمن: يلا ي جماعه نمشي
محمد: يلا
وكان رايح يركب في عربيه عبد الرحمن بس شيماء وقفتو
شيماء: لا م احنا مش هنركب معاهم
محمد بستغراب: امل اي
شيماء طلعت مفتاح العربيه: امسك مفتاح العربيه بتاعتنا
محمد بصدمه: عربيه اي جبتيها ازاي
شيماء مسكت ايدو: يلا بس وهفهمك بعدين….. باي ي جماعه
*************
حبيبه: ادم عايزين نروح ل شيماء عشان محمد خرج
ادم: خلاص ماشي بليل نروحلهم
حبيبه: هنجيب يوسف يبات معانا النهارده بقا
ادم وهوا بيعض علي شفتو: لا مهوا النهارده هيبات مع ماما
حبيبه بتوتر: لا طبعا هينام معايا ولا اقولك هروح انام معاهم اناا
ادم: هنشوف
****************
محمد: ي بنتي انتي موديانا فين
شيماء: اصبر.. اهو ادينا وصلناا
محمد بستغراب: بيت مين دا
شيماء بإبتسامه: بيتنا ي حبيبي تعلا ندخل وهفهمك كل حاجه
دخلو البيت الي كان كلو علي زوق شيماء وعملتو بكل حب
محمد: انتي عملتي كل دا ازاي
شيماء: انا طبعا لما انتا اتحبست انا طبعا اشتغلت و واحده واحده ابتديت ابني الشركه بتاعتنا و جبت بيت و عربيه و خلصت كل حاجه عشان لما تطلع وطبعا مرضيتش استخدم العربيه ولا اجي البيت الا لما تطلع و دلوقتي احب اقولك اني دلوقتي مبسوطه اني قدرت اساعدك عشان لما تطلع متتمرمطش
محمد حضنها بحب: انا فعلا اخترت صح اخترت الي وقفت جمبي مسابتنيش لما عرفت اني ف المافي*ا و مسبتنيش لما اتحبس*ت….انا بحبك اوي
************
جني بحب: انا دلوقتي اقدر ارتاح ان اختي عاشت حياتها و جوزها رجعلها خلاص بجد ربنا يخليهم لبعض
عبد الرحمن ادا حلا ل جني و جني حضنتها
عبد الرحمن: تعرفي ي جني
جني بصتلو: اي ي حبيبي
عبد الرحمن: انا مبسوط ان كل حاجه اتحلت محمد رجع ل شيماء و طبعا انتي معايا
جني بحب: تعرف اني كنت فاقده الأمل انك تحبني بس حبيتني و اتجوزنا وخلفنا
عبد الرحمن: بحبكك
جني حصنتو: وانا كمان بحبكك
تمتت

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عبدالرحمن وجنى)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى