روايات

رواية طفلي الصغير الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم هدير عبدالعليم

رواية طفلي الصغير الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم هدير عبدالعليم

رواية طفلي الصغير الجزء الثاني والعشرون

رواية طفلي الصغير البارت الثاني والعشرون

رواية طفلي الصغير الحلقة الثانية والعشرون

مريم نازله بسرعة: ماما ماما
يمنى بدهشة: فى أى ؟ أنتوا كويسين؟
مريم بتنهيده : اه كويسين , كنت بسأل يارا أتاخرت كده لى؟
يمنى بخوف : مريم فى أى ؟
مريم بهدوء: صدقينى مفيش حاجه, أنا بس كنت عايزه حاجات خاصه بالكلية و هى هتجيبها و هى جايه.
يمنى : الله يسامحك وقعتي قلبي , عندها نبطشيه النهارده.
مريم بتنهيده : خلاص تمام
^^^ تانى يوم^^^
أول ما يارا دخلت الاوضة
مريم: مش عارفه أنام غير لما أشوفك,بعصبيه منمتش من امبارح.
يارا بخمول : للدرجه دى , بصى هنام نص ساعه و أقوم نحكى.
مريم بعصبيه : بتهزري ؟ بقولك منمتش .
يارا ب إبتسامة: ولا هاكل ؟
مريم بعصبيه : يارا مش موضوع تافهه زى كل مره.
سلمى دخلت : يارا أنا حاسه بصداع , أخد أى؟
يارا بضحك: أنتوا ما صدقتوا جيت ولا أى ؟ دا أنا بيت جوزي أرحم بقا.
سلمى بزعل : بقا كده ماشى يا ستى مش عايزه حاجه.
يارا : أنتِ زعلتي والله بهزر معاكِ حقك عليا ، خدى البرشام ده كويس.
سلمى : ولا زعل ولا حاجه, و يلا علشان ناكل، و أنتِ يا مريم هانم هتفضلي كده كتير من غير آكل من امبارح وأنتِ مش قادره .
يارا بدأت أعرف ان أكيد كده فى حاجه كبيره طالما وصلت مع مريم إنها مش بتاكل : شويه كده و هننزل ناكل يا سلومه.
سلمى : تمام
يارا بدأت تقعد و تتكلم ب إنتبه ل مريم : فى أى ؟ أنتِ كويسه ؟ حقك عليا أفتكر بتهزري علشان أقعد ارغي معاكِ .
مريم بدموع مكتومه : شوفى الشات كده.
يارا : دا مين ؟
مريم : دا باسم.
يارا بدهشة : و دي ريم صحبه زين؟
مريم بدموع: باسم عايز يتجوزني و لما قولتله قولى الأول مين إللى صور الصوره دى قالى ريم.
يارا بصدمة: لى ريم تعمل كده؟
مريم : مش عارفه , قوليلى أرد إزاى على باسم؟
يارا : لازم أنزل معاكِ الجامعه بكره.
مريم بدموع : بالله عليكِ مش عايزه ماما تعرف.
يارا : أكيد مش هتعرف.
^^ تانى يوم^^
يارا بتروح ل باسم: أزيك يا باسم.
باسم : أنتِ مين؟
يارا : مش مهم أنا مين , المهم لو فكرت تيجي جنب مريم فارس والله يا باسم ل تشوف أيام فل وأنت عارف الفل فى السجن إزاى ؟
باسم : سجن ؟ بصراحة أنا مش بفكر أضر مريم لأنها كويسه جدا و محترمة و كل الكليه عارفه ده , بس قوليلها تخلى بالها من ريم .
يارا : باسم أفتكر إن عندك أخوات بنات.
باسم : مريم فعلاً أختي , و لو على موضوع الجواز بصراحة مريم تستاهل حد أحسن منى بكتير .
يارا : شكراً ل ذوقك .
^
ريم بدهشة: دكتوره يارا هنا ؟
يارا : لا وجايه مخصوص علشانك شوفتي .
ريم ب سعادة: ياها علشانى ؟
يارا : أى إللى بينك و بين مريم
ريم:…

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية طفلي الصغير)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى