روايات

رواية طفلي الصغير الفصل الثامن عشر 18 بقلم هدير عبدالعليم

رواية طفلي الصغير الفصل الثامن عشر 18 بقلم هدير عبدالعليم

رواية طفلي الصغير الجزء الثامن عشر

رواية طفلي الصغير البارت الثامن عشر

رواية طفلي الصغير الحلقة الثامنة عشر

أيمن بدموع : يمنى زين هيضيع منى .
يمنى بدهشة: زين ! ماله ؟ كأن هنا من شويه .
أيمن بدموع: يمنى بسرعه
دوري العربيه و على المستشفى
يمنى : مستشفى لى ؟ و مستشفى أى؟
أيمن بعصبيه : مفيش وقت , زين عمل حادثه.
يمنى بخوف و قلق : يالهوي حبيبي , ليلى جايه من بره , ليلى تعالى معانا أنا معنديش أعصاب اسوق العربية.
ليلى : فى أى؟
أيمن بقلق : ليلى يلا مفيش وقت.
ليلى : طب هو عامل أى؟
أيمن , يمنى : .. ( مش قادرين نتكلم مفيش كلام أصلا, كل إللى ظاهر دموع )
^^فى المستشفى^^
أيمن ب استفهام ل الدكتور: زين فين ؟
الدكتور : إللى عملوا حادثه من ربع ساعه ؟
يمنى بدموع: اه
الدكتور بحزن : هم اتنين فيه واحد ربنا يرحمه , والتانى فى العمليات
يمنى بصوت عالى و صدمة: واحد مات؟؟و واحد فى العمليات يعنى أى الحاله خطر ؟
أيمن بدموع: زين هو إللى عايش ان شاء الله, إللى كلمنى فى التلفون قالي أنه عايش , الدكتور كذاب.
ليلى بدموع : أكيد عايش يااارب يكون عايش , طلعت بسرعة غرفه العمليات, رافضوا أدخل أتأكد أذا كأن هو ولا لا .
يارا بدهشة : ليلى !!؟
ليلى بتسمع صوت يارا وهى بتنادي عليها : أنتِ إزاى هنا ؟
يارا : أنا جايه نبطشيه يوم فى المستشفى لان المستشفى فيها عجز و الحالات كتير.
ليلى بتترمى فى حضنها و بدموع : زين
يارا بدهشة: عمل مشكله مع مين تانى ؟
ليلى بدموع : شوفى زين إللى جوا ولا لا طمنيني ؟
يارا بدون فهم: زين جوا لى!!!!
ليلى بدموع: زين عمل حادثه
يارا بخضه وصدمة: ياربي حبيبي يا أخويا و دخلت بسرعه غرفه العمليات
يارا بعد ما خرجت من العمليات بدموع: لازم يعمل عملية فى رجله , بس الحمد لله بسيطة, بس للأسف فيه كدمات كتير فى وشه , بس مع العلاج هتخف ان شاء الله
ليلى بسرعة كنت نزلت تحت أطمن ماما و بابا
يارا : ليلى رايحه فين طيب؟
ليلى : اطمنوا زين كويس.
أيمن: عايش ؟
يمنى بلهفة: هو فين ؟
ليلى بهدوء: اطمنوا معه دكتوره شاطره و هتخاف عليه زينا بالظبط
يمنى : هو فوق يعنى ؟
ليلى : اه تعالوا ارتاحوا هنا
يمنى بعصبيه: نرتاح أى أنا مش هرتاح غير لما آشوف أخوكي , و دكتوره مين إللى هتخاف عليه زينا؟
ريم جاى بسرعة: فين زين ؟
يمنى بدهشة: مين ؟
ريم : بسأل على زين أيمن عمل حادثه
يمنى بتبص ل ليلى ب استغراب : تعرفى زين من أين؟
ريم بعصبيه : زميلي فى الجامعه, وكأن هييجي يطلب ايدى الاسبوع الجاي
يمنى بعصبيه: شيلوا البت دى من هنا أنا معنديش طاقه
ريم :…

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية طفلي الصغير)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى