روايات

رواية صغيرة بين يدي الادم الفصل السادس عشر 16 بقلم شغف الاعصار

رواية صغيرة بين يدي الادم الفصل السادس عشر 16 بقلم شغف الاعصار

رواية صغيرة بين يدي الادم الجزء السادس عشر

رواية صغيرة بين يدي الادم البارت السادس عشر

رواية صغيرة بين يدي الادم الحلقة السادسة عشر

صقر تقدم من الباب واغلقه واتجه نحو زهره وخلع التيشرت وقرب وهو عاري الصدر وكان يوجد د بطنه اثر سكينه تقدم منها ببطئ وهي بتبعد وكانت تجلس علي الارض
صقر بغضب وعيون حمراء:انت بتضربيني انا
زهره اترعبت من منظره مقدرتش ترد وعيطت بصوت يجعلك تبكي
صقر:انا هعرفك ازاي تمديد ايدك يا بنت ****عليا انا صقر ونزل لمستواه وأمسك الطرحه وشدها بقوه فسقط شعرها علي وجهها تقدمت يد.صقر وأمسك بعض الشعيرات التي كانت علي عينيها وازحتها عن عينيها ونظر لعيونها الباكيه وفجأه
زهره:اااااااه نتيجه مسكه صقر لشعرها من الخلف بقوه
صقر بغمزه:لسه بدري علي الصويت
ترك شعرها وأمسك عبئتها وقام بتقطيعها
زهره:لو سمحت علشان خاطر اغلي حاجه عندك سيبني
صقر:للاسف معنديش اي حاجه غاليه
زهره:ارجوك ابعد عني
بقلم (شغف إلاعصار 🌪️)
صقر:هششش بس بطلي كلام وتقدم منها وأخذ يقبلها بجنون وقسوه وهي لا حوله لها ولا قوه وفجأه لقوا انو الباب اتفتح
في الشركه وصل زيد ثم ندي وحياه
دخل زيد المكتب ….
ندي:حياه هروح اجيب حاجه اشربها وذهبت
ندي:أما اشوف زيد بيعمل اي ودخلت فجأه عليه وكانت تجلس فتاه علي قدميه كانت الفتاه هتقوم مسكها زيد من خصرها
زيد:اطلعي بره وخبطي وادخلي
ندي بصدمه:هااا
زيد:سمعتي انا قولت اي بسرعه طلعت ندي بلا وعي وخبطت واذن لها بالدخول وكانت مازالت الفتاه علي قدميه
ندي بعد ما فاقت من الصدمه:انت قليل الادب ومش محترماي اللي بتعمله ده يا افندي
زيد وهو بيلعب في شعر الفتاه:وانت مالك انا راجل عازب وبعيش حياتي
ندي:مفيش حاجه اسمها عازب وبعيش حياتي علشان عازب تعصي ربنا يعني تصدق انك حيوان وذهبت عنده ورفعت أكمام الفستان علي يديها
ندي:تعاليلي يا قطه ومسكتها ونظرت لزبد واكملت بغضب:واياك تقرب ونزلت ضرب في الفتاه وحاول زيد.يبعدها بعد محولات شالها زيد من خصرها وهي مازالت تتحرك برجليها
ندي:سيبني عليها النسناسه دي سيبني تعالي يابت هنا تعالي انا هربيكي خودي زيد ده حبيبي انا وبس سااامعه يابت زيد ملك لندي وندي ملك لزيد فاهمه
البنت بخوف:فاهمه فاهمه وطلعت من المكتب جري زيد ساب ندي وذهب واغلق باب المكتب بالمفتاح
زيد وهو يقترب بخبث:زيد.ملك ندي وندي ملك زيد
ندي بتوتر:افتح الباب وخليني امشي ومشيت ناحيه الباب مسكها زيد من يديها وشدها عليها وقام بإحتضان خصرها
زيد:طلما بتحبيني كده موفقتيش تتجوزيني ليه
ندي:انا مبحبش
زيد :طب بصي في عنيا قوليها
ندي:زيد سيبني زيد واقترب منها واتهم شفيفها
زيد:بتحبيني
ندي بهيام:لا
زيد بهمس في أذنيها:من قلبك
ندي:لا
زيد :يعني بتحبيني
ندي:اه
زيد وبعد عنها وظل يتنطط بفرحه :اخيرررا نطقتها اخيراااا
ندي بوعي:أتاه يا حيوان انا بكرهك انا بكرهك توقف زيد واقترب منها ومسك يدها وقربها إليه ومسك خصلات شعرها يدخلها بإحكام داخل الطرحه
زيد:شعرك ده ميبنش علشان انا بغير وغيرتي وحشه يا ندوش ويلا روحي وفتح الباب وهي طلعت بسرعها وهي بتاخد نفسها
عند زهره ادم دخل عليهم بس زهره مكنتش باينه اللي باين ظهر صقر
صقر بغضب:بررره يا زفت
ادم:طب عشر ثواني وتجيلي علي شقتك وخرج
صقر:تقومي وتلبيس هدومك وملمحش طيفك بره طول ما الزفت ده بره وخرج من غير ما يرتدي التيشرت
صقر:عايز اي
ادم:طب البس هدومك
صقر:بتكسفي يا بيضه
ادم:لا مبتكسفش بس خايف لا تاخد دور برد ومتعرفش تموتني
صقر:متخفش محدش هيموتك غيري عايز اي
ادم:انت اللي عايز اي يا صقر
صقر:عايز حقي منك ومن جدك
ادم:يعني هو ذنبي انك
صقر بغضب:اياك تنطقها فاهم
بقلم (شغف إلاعصار 🌪️)
ادم:صقر ارجع لنفسك يا صقر ومتنساش انك اخويا ومن لحمي ودمي يا صقر
صقر:بموتك هتخلص من الرابط اللي بيني وبينك
ادم:بس زوقك حلو ياض البت صاروخ
صقر بغضب واميكه من التيشرت:اياك تجيب سريتها علي لسانك الوفر ده فاهم
ادم:بتحبها
صقر وتركه:سبنالك الحب يا عم النحنوح قطع حديثهم صوت هاتف ادم
ادم:الو
زيد بضحك:اهلا يا دومه حبيت اقولك مراتك دلوقتي في مطعم وبتتجوز هههههههه
ادم: طب اقفل يا زفت يخربيت ام اخبارك ونزل بسرعه وذهب للمطعم
في المطعم ….
رائد:حياه تتجوزيني
حياه بصدمه:أن انت فجأتني الصراحه
رائد:يعني رافضه
ادم:طبعا رافضه يا روح امك ونزل فيها ضرب
حياه: وهي تمسك ادم من دراعه وتبعده عن رائد:ادم ادم ابعد عنه يا همجي ابعد
بقلم (شغف إلاعصار 🌪️)
ادم :ابعدي عني انت حسابك بعدين قسما بالله يا روح امك لعرفك يعني اي تبقي مرات ادم
وزاد العراك حتي وصلت الشركه ووصلوا مركز الشرطه
دخل ادم ورائد وحياه الي الظابط
ادم بصدمه:انا كده اتحبست الحق بقي اقول الواد.زيد.يجهز ليا العيش والحلاوه
صقر بشماته:استاذ ادم بنفسه

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صغيرة بين يدي الادم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى