روايات

رواية صعيدي عشقني الفصل الأول 1 بقلم وعد

رواية صعيدي عشقني الفصل الأول 1 بقلم وعد

رواية صعيدي عشقني الجزء الأول

رواية صعيدي عشقني البارت الأول

رواية صعيدي عشقني الحلقة الأولى

– إنت مين و إزاي تدخل أوضتي من غير إذني
– أوضة مين يا روح أمك أنا جوزك يا بنت
– إنت مين جوز مين بابا ماقلش الكلام ده
قصدك إني كذاب مش كده
– لأ بس شكشكلك كبير قوي انا حندهلك بايه
– باسمي يعني حتقوليلي يا فارس
– طب إسمك إيه
– علي وانت
هند : أنا هند
قرب منها و حط ايده على خص’رها و ش’د سو’ستة الفستان
هند : انت بتعمل ايه

 

علي : انا مش حعمل حاجة بس حنلعب عروسة و عريس
هند : بس أنا مش مستعدة أبوس إيدك و كان لازم أعرف حاجات كتيرة بتحصل بالجواز
علي مكنش عاوز يسمعها و زقها على السرير قل’ع التيشرت بتاعه و كان حيقرب منها بس باب أوضتهم خبط علي أخذ التيشرت يلي كان على الأرض و قال بغضب
علي : مين
سارة : علي بيه البيه إدريس عاوزك تحت انت و الست هند
علي : طيب اسبقيني و احنا جايين
سارة خدامة ببيت الألفي نزلت سارة و علي بص على هند يلي كانت بتحاول تس’كر سو’ستة الفستان
علي : إدخلي غيري هدومك انا معنديش ست تلبس كده
هند : حاضر
———-
– ريهام إنت فين
بتطلع بنت من المطبخ وهي بتمسح على وشها بتعب
ريهام : يوه يا سليم إيه يلي رجعك دلوقتي

 

سليم : إيه يلي رجعني دلوقتي خدي دي اللحمة و الفواكه عاوزه حاجة تانية
ريهام : سلمتك يا حبيبي بس ممكن تدخلهم للمطبخ عشان انا بطبخ و إيدي كانت في العجين
سليم : طيب
——————
إدريس : عارف يا ابني انو جوازتك من هند وانت مش عارف غلط بس يا علي كل حاجة بتنحل و يمكن يكون جوازك منها فيه خير إن شاء الله طمني انت دخ’لت ولا لسه
علي : كنت حد’خل بس انت بعت سارة
هند راحت مع سارة للمطبخ هما كانوا قاعدين
هند : ممكن أعرف كل حاجة عن البيت ده و كل يلي عايشين فيه
سارة : أكيد في عاصي بيه هو أخ علي بيه الصغير وفي يوسف بيه بس ده ربنا يعرف عقله فيه ايه هو عنده ولد و اسمه زين وفي إبن عم علي بيه آسر بيه و مرات يوسف بيه الله يرحمها وصت يوسف بيه عليه و قالتله انو دي أمانة
هند : طب يوسف ده عايش فين
سارة : هو عايش هينا بس في بيت بعيد عن البيت ده
هند : ربنا يخليهم لعمي إدريس

 

سارة : إن شاء الله
———
سليم : انا دلوقتي ساعدتك و عاوز
ريهام : عاوز ايه
سليم شد’ها ليه ووقعت معاه على السرير دف’ن راسه برقب’تها و فضل يبو’سها وهي إست’سلمت ليه قل’علها هدو’مها ….
———-
هند طلعت الأوضة و معاه الأكل حطته على الترابيزة و علي طلع من الدوش و كان حاطط الفو’طة على خص’ره و مكنش لابس التيشرت هند غمضت عينيها
علي : انت جايبة الأكل هينا ليه
هند : انا كنت فاكرة اننا حناكل هينا لوحدنا
علي : احنا دايما ناكل تحت ولازم تتعودي على الطريقة دي يا هند انت دلوقتي في الصعيد مش في القاهرة فاهمة يا حبيبتي
هند هزت راسها وهي مغمضة عينيها و علي لبس هدومه و نزلوا على العشا

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صعيدي عشقني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى