روايات

رواية صعيدية امتلكتني الفصل السابع 7 بقلم أسماء صالح

رواية صعيدية امتلكتني الفصل السابع 7 بقلم أسماء صالح

رواية صعيدية امتلكتني الجزء السابع

رواية صعيدية امتلكتني البارت السابع

رواية صعيدية امتلكتني
رواية صعيدية امتلكتني

رواية صعيدية امتلكتني الحلقة السابعة

دخل حازم وكسـ.ر الباب بغضب

مريم بصدمة: حازم؟ حازم الحقني..

دفع حازم الباب بكل قو.ة .انتفض علي من ع السرير وطلع يجري ع الشباك امسكه* حازم ونزل فيه ضر*ب ..

مريم بخوف بتحاول تقوم: حازم سيبه يا حازم هيموـ.ت .

سابه حازم ع الأرض وضر*به برجله وهو بينهد من التعب وفضل باصص ع مريم لثواني

وقرب منها وهي خايفة منه وشالها ع أيده وهي اتخضت* من رد فعله .

وطلع بره وجد جمال واكرم وموسي ورجالتهم بره البيت .

 

 

 

 

 

 

جمال بخوف : مريم .. بنتي حصلك حاجه

حازم بقوة بكلامه : معلش يا عمي هي تعبانة شوية هنروح للبيت وهناك نتكلم

جمال : ماشي يا ولدي ركبها العربية وامشوا وانا

هتصرف مع ابن ال**ب ده .

حازم : اكرم! يحي في الاوضة جوه ادخله وهاته هو مغمي عليه .

اكرم بهدوء : تمام .

وصلها حازم العربية ومشي بيها للبيت..

..

وصل حازم البيت الكبير وهو شايل مريم ع ايديه وهو لسه ع وضعه ودخل بيها ع الاوضة ع طول تحت انظار سعيدة وسمية.

سعيدة بقلق : انتي كويسة يا بنتي

مريم: اه يا ماما كويس. مفيش حاجه

سعيدة باستغراب : ما تنزلها يا بني رايح بيها ع فين

 

 

 

 

 

حازم بقوة : معلش يا مرات عمي أنا عايزها ترتاح وتنام شوية

.. طلع ع السلم وهما مستغربين من طريقته .

دخل حازم الاوضة ونزل مريم لوضعها ع السرير بهدوء وهي مصدومة من طريقته . وسابها ودخل الحمام.

مريم لنفسها : ماله ده هو بيعمل كده ليه .

..

تحت داخل جمال واكرم .

سعيدة : هو ايه اللي حصل يا جمال أنا عايزة افهم

جمال بارتياح:الحمدلله يا سعيدة مريم بخير دي حركة زبا*لة من صاحب موسي .

سمية : يعني مش موسي اللي خطـ.فها يابا

جمال : لا يابنتي مش هو دي خطة من صاحب موسي ملوش دخل

سنية بانفعالية : أنا قلت كده برضو بعد ما خاف

 من حازم ازاي يقرر يخطـ.ف مريم . موسي بقي محترم شوية.

اكرم بغيرة عصبية : ما خلاص ايه واخداها موسي موسي قلنا مطلعش هو شغلانة.

وقفت سمية دقيقة بخوف دموعها نزلت وجريت ع اوضتها من زعيق* اكرم.

جمال : ايه يابني براحة عليها مش كده هي مش قصدها حاجه

اكرم بضيق من تصرفه : معلش يا عمي أنا آسف عارف اني زودتها بعد اذنك

جمال : اتفضل .

 

 

 

 

 

 

 

يلا يا سعيدة تعالي نام الواحد تعبان من الصبح

سعيدة : ويحي يا جمال راح فين

جمال : فتحية كانت بره مستنيانا اخدت ابنها بعد ما فاق وراحت تنومه في اوضته

سعيدة : الحمدلله سترت يا خويا ربنا سترها.

..

طلع حازم من الحمام كانت مريم زي ما هي مكانها قعدة ع السرير

كل ده وحازم متجاهلها بالاوضة طفي النور وقرب من ع السرير وهي بعدت شوية ونام ..

قامت مريم بتسحب وفضلت تمشي ع طراطيف صوابعها

أمسكت بالأوكرة الباب تفتحه فجأة حازم كان محاوطها واترعبت* منه .

حازم بهمس من الخلف : رايحة فين؟..

مريم بخضة : اعااااا فيه ايه مش رايحة أنا عايزة اطلع

حازم بهدوء :ليه ؟؟؟

 

 

 

 

 

 

مريم بتوتر : ه هروح اشوف سمية

حازم بصرامة : مفيش طلوع من الاوضة غير لما اقولك

التفت بجسد*ها ليه وبصتله برفع حاجبها : هو ايه اللي غير لما اقولك .. استأذن اطلع من اوضتي

حازم بتأكيد : واوضتي أنا كمان

مريم بزعيق *: هو ايه اللي اوضتك .. بقولك ايه يا بتاع بحري انت أنا صعيدية والصعيدي محدش ولا يقدر ميمشي كلمته ع حد

حازم ببرود : خلصتي

مريم بارتباك : ه هاا

حازم : خلصتي رغي ومحاضرتك دي ..أنا ااه متربي بحري

بس انا اصلي صعيدي و ابويا صعيدي

وجدي صعيدي يعني اصلي من هنا فاهمةةةة. ادخلي وارجعي مكانك .

مريم وربعت ايديها بعِند : مش راجعة وبعد ايدك دي عاد اطلع من هنا .

ضحك حازم بخفة ع كلامها الصعيدي اللي بيظهر مرة واحدة.

تاهت مريم في ضحكته وابتسم لا إراديا ع ضحكته.

وهو لاحظ ده وغمز لها بقرب : ضحكتي حلوة صح .

 

 

 

 

 

مريم بسرحان : هااا ااه اوي.. وعنيك.

حازم بابتسامة : مالها

مريم بتنهيدة : حلوين اوووي.

حازم بقرب بقي يسمع دقات قلبها : واي كمان

فجأة رجعت لصوابها لما سمية خبطت ع الباب وصر*خت بخضة ..

بس لحقها حازم وضع أيده ع بو”قها ورد : مين ؟

سمية بكسوف والدموع بعينيها : احم ااه معلش يا حازم هي مريم صاحية عايزة اتكلم معاها

بص لمريم اللي حاطة ايديها ع ايد حازم اللي ع بوقها :

  لأ هي للاسف تعبت ونامت

سمية بحرج : طيب بكرة بقي لما تصحي اكلمها

حازم بصوت عالي : تمام

استني سمية مشيت وشال أيده من ع بوقها .

وهي زعقت بعصبية: ايه اللي انت عملته ده اوعي كده وبعدين مقرب جامد ومحاصرني ليه يووه ابعد .

قطع رغيها ببو*سة ع شفتا*ها متفاجأة

مريم بكسوف وشها احمر: انت ليه عملت كده

 

 

 

 

 

 

 

حازم وباصص عليها وهي عينيها بالأرض : أنا جوزك وده من حقي

بصتله بصدمة كانت متوقعة رد غير كده

حازم بكسوف : مريم احم كنت عايز اقولك .

قطع كلامه صوت الخدم والغفر تحت بصوت عالي : يا عمدة يا جمال بيه..

طلع جمال وسعيدة ووقفوا فوق السلم وطلع اكرم وسمية كل شخص من غرفته.

حازم بأوضته : مالهم دول فيه ايه

مريم : معرفش

طلع ووراه مريم : في ايه ياعمي

جمال : مش عارف يا ولدي مين اللي جاي .. فيه ايه يا غفير منك له

الغفر : في ضيوف يا حضرة الحمدلله

مريم بهمس : ضيوف

 

 

 

 

 

 

 

جمال من فوق صوت عالي : ضيوف مين يا ولد منك ليه.

الغفر نوروا البيت كله وقرب حازم من ع السلم وهما كلهم واقفين فوق . ودخلوا الضيوف.

والدة حازم : مساء الخير يا جماعة

صوت من وراها بمياعة: حازم حبيبي.

حازم بصدمة : ..؟؟؟؟…..!

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صعيدية امتلكتني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى