روايات

رواية معشوقة الشيطان الفصل الثالث عشر 13 بقلم ملاك الظلام

رواية معشوقة الشيطان الفصل الثالث عشر 13 بقلم ملاك الظلام

رواية معشوقة الشيطان البارت الثالث عشر

رواية معشوقة الشيطان الجزء الثالث عشر

رواية معشوقة الشيطان
رواية معشوقة الشيطان

رواية معشوقة الشيطان الحلقة الثالثة عشر

فتحت باب المكتب بهدوء و هي تلتف حولها اتجهت الي المكتب و بحثت بين الادراج و الاوراق و في الخزن و في جميع انحاء المكتب لكنها لم تجد شئ وضعت يدها علي مكان السماعه و تحدثت
ايميلي بهمس: لم اجد شئ
مراد بغضب: ابحثي جيدا ايميلي
ايميلي بعصبيه: لم اجد شئ قلت لك
ليث ببرود و صوت مخيف: الزمي حدودك ايميلي انتظرينا في المكتب و ابحثي حتا اتاتي اليك
ايميلي بخوف: امرك ايها الشيطان
اكملت ايميلي بحثها بينما بدأ ليث و مراد في خطتهم للدوخول من بين هذا الكم الهائل من الحراس
و بالعفل نجحو بالدخول ، فتح ليث باب المكتب فوجد ايميلي تجلس علي الكرسي و مربوطه به بقوه و في فهما رابط يمنع خروج صوتها و هي تحول الفرار
قبض ليث علي يده بقوه نظر الي جانب ما فوجد لويس ينظر لهم بخبث و حقد اشار لويس بيده فدخل الكثير من الحراس
لويس بخبث: هل كنتم تظنون انه يمكنكم التسلل الي بيتي متا شئتم، اربطوهم
حاول مجموعه من الحراس التقدم لكن كان ليث لهم بالمرصاد و اوقعهم كلهم بدون بذل مجهود ليث بسخريه
ليث بسخريه: هل هم حراسك ام قططك
شعر لويس بالغضب الشديد فرفع المسدس علي ايميلي و اردف
لويس: اذا لما تسلم نفسك فودع تلك الفاتنه
ضغط ليث علي يده بغضب و بينما شعر مراد بالغضب و اغمض عينه
سلم ليث و مراد نفسهم فربطهم رجاله لويس و اخدوهم غلي الصاله
جلس لويس علي الاريكه بكل هيبه و امامه ليث و مراد و ايميلي يجلسون علي ركبتهم مربوطين بقوه و حولهم الحراس وضع لويس رجل علي رجل و تحدث بغرور
لويس بغرور: هل كنت تظن انكم ستنجون بسهوله
نظر له مراد بحقد بينما بثق ليث عليه و اكتفت شعر ليث بالغيرع ايميلي بنظره شماته نهض لويس بغضبو ضرب ليث بالكمه في وجهه لكن ما زده غيظا هو ابتسم ليث بستفزاز ليث قادرا علي فك الحبل و قتل كل هولاء الرجال لكن يتنظر اللحظه المناسبه
…….. بمرح: مسا مسا علي الناس الكويسه
نظر الجميع الي مصدر الصوت لكن ليث تسمر و اصبح يدعي ان يكون سمع غلط لكن ما اكد له الموضوع هو قول مراد
مراد بصدمه: نغمم بتعملي اي هنا
نغم بمرح و هي تمرجح رجالها علي الشباك: بتفسح
ادار ليث وجهه سريعا فوجدها ترتدي الزي الخاص بها و الذي هو عباره عن بدله قط سواد و لا يظر من وجهها سوى اعينها العسليه و شعرها المجد الذي علي هيئه ذيل حصان و تجلس تلي الشباك و تحرك رجلها الي الخلف و الامام شعر ليث بالغيره بسبب البدله الملتصقه بجسدها بشده
لويس بصدمه و غضب: من انتي ايتها العاهره اللعينه
نغم بستفهام: بيقول اي الرجل المز الحقير دا من ملامحه حسه انو بيشتم
كتم مراد و ايميلي ضحكتهم بينما نظر لها ليث نظره ناريه فتحمحمت نغم بأرتباك
ايميلي بعمزه لمراد : بيقول مين البت الهبله الغبيه دي
مراد بتكمله: دي مفهاش قلم ازاي تخش هنا
نغم بصدمه و هي تشير لنفسها: انا غبيه
اومأ مراد و ايمليلي
نغم بصدمه: اكتر انا مفيش قلم
مراد و ايميلي لتأكيد: ايوا
نغم بغباء: طب مهو بيقول الحقيقه
نظر لها ليث بيأس بينما مراد فتح فمه بدهشه و ضحكت ايميلي عليها بصوت عالي
لويس بغضب: ماذا تتحدثون ايها العهره و انت امسكوها
رائت نغم انهم متجهون نحوها فبلعت ريقها بتوتر و قالت
نغم بتوتر: هو قالهم هاتوها صح
ليث ببرود: اها قال هتوها عشان نقتلها و ناخد اعضائه نبيعها
نزرت له ايميلي و مراد بصدمه بينما هو غمز لهم
استعدت نغم لهم ووقفت علي الشباك و عندما اقتربوا منهم رمت جسدها الي الخلف تحت صدمه الجميع شعور ليث بالذهول هي هي بهير فالمكان مرتفع للغايه لكن تفاجؤ عندما رواها تقف علي الشباك الاخر هنا ابتسم ليث و عىم لماذا سموها بالقطه الشرسه لانها باهره في المرواغه و شرسه وقت الخطر
نغم بمرح: بس بس انا اهو
صرخ لويس ببقت رجاله: انتم ايضا امسكوها
بدأ الجميع في مطاردتها حتا لستمر الامر الي ساعه كامله يحولون الامساك بها في النهايه سقطو جمعيا بسبب التعب بينما نغم جلست علي الشاك بتعب
نغم بتعب: تيران و المصحف تيران مش بتعب منك الله يخساره شبابك يا نغوم
ضحك الجميع بينما استشاط لويس اضبا و ندا بصوت علي
لويس بصوت عالي و غضب: عفرررررررريتووو
نغم بغباء: هو طلع دجال ولا اي
لعن ليث و مراد غبائها بينما ابتسمت ايميلي بدفئ لتلك الفتاه المرحه الغبيه
دخل المسمي عفريتو فنظرت اه نغم بصدمه و بتوتر شديد فهو كان يمتلك جسد ضخم بشده و و بشره سودا و عضلاته الكبيره جدا تكفي لجعل اكبر الرجل و اضخمهم تومت رعبا
نغم بنبره اوشكت علي البكاء: طبعا انا لو حلفتلك بحيان عيالك مش هتصدق انهم البدأو
اشار لويس علي نغم و اردفت بغضب
لويس بغضب: انهي امرها
اتجه اليها عفريتو و كلما خط خطوه كانت الاغراض تهتز بلعت نغن رقها بتوتر و قالت بغباء
نغم بغباء: جسمك دا ولا جسم فيل
اقترب منها عفريتو بدرجه كبيره فقفزت علي كتفهو عضته بقوه فصرخ عفريتو و حاول القأها علي الارض لكن فشل نغم بصراخ
نغم: دماغي بابن المبقعه هموووووووووت
بعد. عدده محاولات استطاع اخيرا حدفها علي الأرض نغم بصراخ و ألم: دهررررررررررررري يابن الكلب يا واطييييي يحزني ياني يما
انقض ليث بقلق عندما رأ الدنوع متجمعه في عينها بسبب الالام بينما شعر مراد و ايميلي بالشفقه عليها
نهضت نغم بحقد و جرت نحوه بقوه و شددت له بعض اللكمات المؤلمه دارت بينهم معركه قويه
لويس بنفاذ صبر: انهي حياتها الان
القي له لويس مسدس فأمسكه عفريتو و صوت علي نغم ترجعت نغم للخلف و هي تنطق الشهاده لكن التفت تلي صوت فتاه تقول
تيا ببرود و بسمه مستفزه: امسكي يا فتاه
نظرت لها نغم فألقت لها تيا مسدس و ربعت يدها ببرود تحت نظرات والدها المصدوم
لويس بصدمه: ت تيا ماذا تفعلين
تيا ببرود: اسفه يا ابي لكن لم احبك قط في حياتي كنت تجبرني علي كل شئ و تعذبني و تعملني بقسوه و تقتل كل من احبه لم اعد استطيع التحمل
ضرت نغم عفرتو بطلقه في صدره و اخري في ذرعه فقسط علي الارض جثه هامده جلست نغم علي الارض بتعب شديد و هي تلفظ انفساها بصعوبه
فك ليث الحبل و ذهب ناحيه لويس الذي استدار بخوف لكن لم بستطيع الهروب بسبب وقف ابنه مايك الذي يبستم ببرود
بعد ساعه كان لويس محاط بالكثير من رجال الشرطه و خلفه يقف مراد و ايميلي و ليث و تيا و مايك بأنتصار
نغم بشكر: شكرا لكي كثير
تيا بمرح: لا داعي للشكر بالمناسبه اعجبني ما فعلته فأنا كنت اشاهد كل ما حدث في كامرات المرقبه انا و مايك
ابتسمت له نغم بينما نظرت ايميلي الي مايك نظره اخري و بعدها اردفت
ايميلي: هيا بنا اقترب موعد الرحيل
تبدل الجميع التحيه غادرو الفريق بسلام
تيا بحب: اشتقت لك ميكي
مايك بتذمر: يااااا اكره هذا الاسم
تيا و هي تقفز عليه و تحتضنه: لا يهم انا حقا اشتقت اليك
مايك بحنام و هو يحاوط خصرها: انا ايضا تيتي
تيا بغمزه: من الواضح انك تحبها و هي تحبك لماذا لم توقفها
مايك بشرود: لست مستعدا لخوض علاقه الان سأعود لها لكن ليس الان
اومأت تيا بحب و دخلوا هم الاثنان ببسمه لم تظهر من سنين
وصل ابطالنا الي ارض الوطن فأسرع الحميع بالذهاب الي المشفي التي توجد بها تمارا لكن عندما وصلوا اوقفت نغم احدي الممرضات
نغم: في واحده جت اسمها تمارا في حادثه
لم تدعها الممرضه تكمل حديثها وقاطتعتها بحزن
الممرضه: البقاء الله توفت النهارده من نص ساعه بس
نغم و مراد بصراخ: تمااااااااااااااااااااااااااااااااااارا
سقطت نغم مغمي عليها بينما مراد كان في حاله صدمه

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية معشوقة الشيطان)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى