روايات

رواية صحفيتي ومجروحتي الفصل العشرون 20 بقلم إيمان محمد

رواية صحفيتي ومجروحتي الفصل العشرون 20 بقلم إيمان محمد

رواية صحفيتي ومجروحتي الجزء العشرون

رواية صحفيتي ومجروحتي البارت العشرون

صحفيتي ومجروحتي
صحفيتي ومجروحتي

رواية صحفيتي ومجروحتي الحلقة العشرون

سليم. هو كان قصدوا على مين وو………… آدم ومريم
ينهار الابيض انا كنت متاكد انى ادم هيضيعنا انا كنت محذره وقولتله عصابه وحشه ولازم ياخد حذره هعمل ايه دلواتى
مريم. هو احنا كدا هنفضل مربوطين ي استاذ ادم صح
ادم. شكلنا كدا بس اقولك الربطه حلوة فيها شموخ كدا لدرجه انى مش عارف افكها
مريم بضحكه ماشي اما نشوف آخرة الربط دى ايه
واحد من الناس إللى بتهرب سلاح ومخدرات هو انتوا ليكوا نفس تضحكوا
ادم. انا عندى قانون اعيش فى حياتى بكل مواقفها بضحكه ما انا مش واخد منها حاجه أهو حتى لو مت ابقى مت بضحكه 😄
¢لا انت مجنون رسمى ….. طيب ي ابو ضحكه اما نشوف الرئيس هيعمل معاك ايه يخلى ضحكتك دى دمعه
ادم. متخلكش واثق اووى كدا عشان انت مش عارف أنا بضحك ليه
¢مش عايز اعرف وبيسيبه بيطلع مع باقى العصابه بره
ادم. يلا ي مريم ساعدينى افك ايدى
مريم بتحاول تساعده يفك أيده وبيكونوا بيعملوا مجهود كبير اووى وبيكون صعب عليها وهى مربوطه
وفجاة بيدخل عليهم واحد من العصابه و ووووووو
سليم بيتصل على واحد صاحبه فى الشركه كان معاه فى المدرسه الثانويه
الووو ي على
على . فى ايه ي سليم من بعد زمن بقالنا كتير متكلمناش عامل ايه
سليم. والله ي صاحبى انا واقع فى مشكله ومحتاجك
على. فى ايه بس وانا رقبتى سدادة
سليم…………………
سميحه. تعالى ي روحى عشان تتغدى
أسد .لا انا مش عايز اكل انا عايز ماما انا مش عاااااايز اكل
سميحه. متتعبيش ي حبيبي وتعالى عشان تاكل ي روحى
اسد بيرمى الأكل وبيطلع يجرى بره انا عايز ماما وبيسيب العمارة وبيمشي
سميحه. استنى ي حبيبي انت رايح فين وبتبدأ تجرى وراه
بس اسدبيجرى سريع جدا وبيختفى من قدامها
سميحه. استنى ي حبيبي استنى ي ابنى متخاوفنيش عليك
سليم. شكرا ي على لحضورك بسرعه اول ما قولتلك سمرت بجد ي صاحبي
على . طب انت عارف مكانهم
سليم. لا لانى يمكن يكونوا غيروا المكان اللى انا عارفه واكيد غيروه بس يمكن نتتبع الفون بتاع ادم
بيبدوأ يتتبعوا الفون بتاع ادم بس بيكون مغلق
على . مفيش اي حد مع ادم نتتبع الفون بتاعه
سليم.استتى …..لا فى مريم وبيبدوأ يتتبعوا المكان
بره مصر عند ايه وسامح
سامح بيكون راجع البيت وباين على وشه الحزن
أيه. فى ايه ي سامح ماما خفت كليا وبقيت كويسه صح
كلمنى ي سامح اتكلم قول حاجة
سامح بيرفع رأسه بضحكه‍ 😄 ادخلى ي خالتى كفايه كدا ل أيه تروح فيها
هنادي. انا بقيت كويسه ي حبيبتى وبتحضنها
أيه. الحمد لله ي ماما الحمد لله يلا تعالى بقاا عشان انا عملالك شويه حلويات بستهلوا بوقك
ياسين..تيته….. نيته جت هييييه
هنادي. تعالى ي روح قلبي تعالى ي غالى ي ابن الغاليه
سليم. هو ده المكان ي على
على . ايوة على حسب اتتبع ه‍و
¢انتوا بتعملوا ايه انتى بتحاولى تفكيره
مريم يخضه. لااا ده انا كان فى فأر ناحيته بس ف كنت خايفه يعضه ف كنت ………
¢ثانيه كدا انتى قولتى فأر وسايبانى واقف مدا وبيبدأ يجرى فى الاوضه وبيوقع حاجة وهو بيجرى بتتكسر وبتكون زجاج
ادم. هاتى ي مريم حته ازازة حاولى قطعى الحبل
مريم بتحاول تمسك الازازة وبالفعل بتمسكها وبتحاول تقطع الحبل وبتكون بتواجه‍ صعوبة وهى بتقطه لدرجه انى ايديها بتنزف وبتتعور بس بتحاول عشان بتكون خايفه من العصابه وبتجرح ادم جرح عميق
مريم. انا اسفه انا اسفه اووى 😰😰😰😢
ادم. ولا يهمك ما انتى اتجرحتى وكتطلمتيش كملى ي مريم بقااا
مريم ايديها بتكون مليانه دم منها ومن أدم
وفى الاخر بالفعل ادم الحبل بيتفك
العصابه بره وهما بيتكلموا هتعمل فيهم ايه ي رئيس
ادخل اقتلهم فى ثانيه
الرئيس ..مينفعش كدا انتوا هتلفتوا نظر الشركه وخصوصا أنهم صحفيين والشركه اللى شغالين فيها شركه سليم ……
وانتوا متعرفوهوش
يعنى هتعمل ايه ي رئيس
“اصبروا بس نخلص المهمه انهاردة ونشوف هنعمل معاهم ايه
ادم بيفك مريم هى كمان وبتكون دموعها نازله من الوجع الجرح بتاعها وبتكون بتعيط جدا وخايفخ على ابنها اسد
ادم بيحضنعا وبيحاول يهديها اهدئ ي مريم متخافيش هطلعك من هنا أن شاء الله لو ب موتى وبيفضل يهدئ فيها
مريم. هنعمل ايه دلواتى
ادم. تعالى ورايا وبيطلع بيلاقى مفيش حد وبيكتشف اتهم راحوا يكملوا مهمتهم
ادم .يلا ي مريم بسررعه وبياخدها وبيطلع يجرى
على وسليم بيكونوا لسه هيداهموا المكان بيلاقوا اظن ومريم طالعين يجري مريم بتخاف اول ما بتشوف حد واقف وبتجرى وراء ادم تستخبى
ادم. أهدئ ي مريم ده سليم ووو
مريم بتطلع من وراء ضهره
سميحه بتكون بدور على أسد في كل مكان وخايفه عليه جدا ومش عارفه تعمل ايه وبتكون بتحاول تتصل على مريم بس مش بترد
بره مصر .
أيه. عايزة اعملك حاجة ي ماما
هنادي. عايزة ي بنتى انزل مصر اروح المقابر واستقر هناك انا مش هعرف اقعد هنا
أيه. اللى انتى عايزاه ي ماما هنزل معاكى بس هرجع معاكى انا وياسين بس سامح لازم يبقى هنا عشان الشغل وبعدين يحولوا بقاا ولا ايه ي سامح
سامح. انا اصلا كنت مستنى خالتى هنادى تتحسن عشان ننزل مصر زى ما اتفقنا ي أيه صح
أيه . صح ي حبيبي
سليم. هي فين العصابه ي آدم
ادم. باين كدا راحوا عشان ينفذوا المهمه بس عيرحعوا عشانى انا مريم
على . لازم نمسك العصابه دى
بصوا انا عندى خطه
ادم. هى ايه
ادخل انت ومريم تانى جوة واعملوا نفسكم مريوطين ماشي
لحد ما العصابه ترجع ونقبض عليهم
ادم. تمام وبياخد مريم معاه حوة مع انى مريم بتكون مترددة فى الاول بس سليم بيطمنها هتبقى بخير ي مريم مش هسمح حاجه تحصلك مهما أن كان خلى عندك ثقه فيا
مريم .بوثق فيك اكتر من نفسي وبتروح مع ادم
العصابه بترجع وبتدخل الاوضه اللى فيها مريم وادم
اول ما العصابه بتدخل بيداهموا المكان كل عناصر الشرطه وبيقبضوا عليهم
على . شكرا ي سليم انت وادم واكيد وانتى ي مريم قبضنا على عصابه وحشه بفضلكم
سليم . وشكرا ليك ي على وبيحضنه بعض وعلى بيمشي
على بيوصل القسم وبيبدأ يحقق مع كل عناصر العصابه عشان عايز يقبض على الناس التانيه كمان
سليم..تعالوا هوديكم المستشفى اديكم بتنزف جامد
مريم. مفيش داعى ممكن تدينى البيت بس بسرعه لو سمحت
وانا اسفه انى معرفناش نصور ولو خبر واحد
ادم. مين قالك كدا انا صورت
مريم. صورت ازاى وفين وامتى
ادم. شايفه السلسله دى فيها كاميرا وصورت كل الاحداث
مريم . انت بتهزر صح
ادم. لا مش بهزر وبيقله السلسله بيوريهم الكاميرا
سليم. دايما بيتفأجنى ي آدم وبيكونوا فرحانين
من بكرة الصبح هتلاقوا الخبر فى كل مكان
وبيكون سليم سائق وفجأة بيطلع قدامه طفل وبيخبطه بالعربيه
مريم وادم وسليم بيفضلوا فى حالة زهول
مريم وسليم وادم بينزلوا يجروا على الطفل
مريم. أسد ابنى …………….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صحفيتي ومجروحتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى