روايات

رواية شمس العقرب الفصل الثاني 2 بقلم الجوهرة السوداء

رواية شمس العقرب الفصل الثاني 2 بقلم الجوهرة السوداء

رواية شمس العقرب الجزء الثاني

رواية شمس العقرب البارت الثاني

رواية شمس العقرب الحلقة الثانية

شمس بعد ما عاد قلب المريض ينبض : جهزوا غرفة العمليات المريض محتاج لعملية بسرعة
الممرضة : حاضر
و دخلت صارة
صارة : إيه الوضع يا جماعة
الممرضة ندى : الحمد الله جت الدكتورة شمس و قدرت تسيطر على الوضع و هي الأن عم تتجهز تدخل لعملية
صارة : الحمد الله أنا مايتة من التعب دخلت لعملية لثلاث أشخاص و كلهم إتصاوبوا بسبب إنفجا*ر البناء
أحد الممرضات : ممرضة ندي إتصل الدكتور أنور و قال أنهم في الطريق و معهم مصابين من الزلزال
صارة : كان ناقصنا أصلا قسم الإسعاف ممتلئ فين نحطهم بقا
الممرضة ندى : لازم نفضي قسم الإسعاف و ننقل المرضى للغرف فوق ما في حل تاني
الممرضة هزت راسها بمعنى نعم و بدأو في نقل المصابين أما صارة راحت تساعد أحمد في العملية لأخذها بسبب تعقدها و كان عبارة عن حديد دخل في بطن المريض و أي خطأ يمكن يقتله أما شمس بعد تعب كبير نجحت في عملية المريض (سليم) شمس بعد ما أغلقت العملية قالت للمساعد : أنقلوا المريض لغرفة عادية فقد تجاوز مرحلة الخطر و خرجت من غرفة العمليات و في نفس الوقت خرج صارة و أحمد من العملية و قد نجحوا في إخراج الحديد و إنقاذ المريض
أحمد بمرح : و أنا عم القول من وين هاد الضوء طلعت الشمس هون
شمس : والله بدي رد بس أحنا في وضع لا يسمح للمزاح و عضامي كلهم متكسرين و ميتة من التعب
صارة : إيه والله مايتة من التعب رجليا تكسروا صار لي يومين و أنا في المشفى بناوب ليقطعهم صوت الإسعاف ليسرعوا للخارج ليستقبلوا المصابين من الزلزال و الدكاترة الأخرين و كل دكتور أخذ الحالة اللي متكلف بيها و كان الوضع تحت السيطرة
السكرتيرة : راحت لأنور و قصت له ما حدث في غيابه و بإنفجا*ر المبنى و أن شمس و صارة و أحمد قدروا يسيطرو على الوضع
في إحدى غرف المشفى و تحديدا في غرفة 104 بدأ سليم يفتح عينيه و أسرعت الممرضة لتنادي لشمس
الممرضة : دكتورة شمس المريض تبعك فاق
سليم مسك رأسه بسبب الصداع و تذكر الحادث
باك
سليم : يا *** أعطيني جهاز التحكم القنبل*ة رح تنفجر ألاف من الأشخاص الأبرياء رح يموتو
المجر*م : ودع حياتك أيها العقرب و ضغط على الزر
و قاطعه دخول شمس
شمس : أهلين أنا الدكتورة شمس تم نقلك للمشفى بعد أن إنفجا*ر البناية لي كنت فيها و أنا لي تكلفت بحضرتك
سليم بقي مصدوم من جمالها و مكان منتبه لكلامها …

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية شمس العقرب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى