روايات

رواية شمس الأدهم الفصل الثاني عشر 12 بقلم أسيل باسم

رواية شمس الأدهم الفصل الثاني عشر 12 بقلم أسيل باسم

رواية شمس الأدهم الجزء الثاني عشر

رواية شمس الأدهم البارت الثاني عشر

رواية شمس الأدهم الحلقة الثانية عشر

لقته واقف قدام البيسيني وفي ايده مسد** سه نادته وقلبه مقبوض ومتوتره بس قربت منه بحذر حطت ايدها على كتفه ونادته برقة ثانية و لقت نفس
ها جو البيسيني بعدما حدفها شهقت وحاولت تطلع لسطح المية
حياة وهي بتشهق ” انت اتجننت ي عمر.. في ااي
قعد على حرف المسبح ” عايزة تعرفي بجد ي حياة في اي
بصتله باستغراب فاكمل ” في اني وثقت بالشخص الغلط ومش بس كده لا ده انا حبيتها و عشقتها بس هي طلعت ****
بصلها باستحقار و قرف ” الأفضل تطلعي من هنا ومشفوش وجهك تاني
جاء يمشي مسكه من رجله اختل توازنه ووقع معها جو البيسيني
بصلها بغضب جحيمي اتوتر بس اتكلمت
انت لازم تسمعني . افهمني انا عملت كده عشان اخويا ومصلحته وفي يوم مفكرتش أذيك انت او اختك أو حتى أدهم انا هدفي اجمع معلومات عن السلاح وبس .. انت ال اقتحمت حياتي من اليوم اياه . انت ال سرقت اول بوسة ليا. لما كنا في المستشفى وانت السبب في طردي من المستشفى لا ودخلتني الحبس رغم انه اخويا كان يقدر يطلعني منها بسهولة بس الخطة انك تطلعني من الحبس وتجيبني بيتك بس ال معملتوهش حساب اني احبك ي عمر .. انا حبيتك غصب عني وعن قلبي مقدرتش مش أقع في حبك انا بحبك .بحبك اوي
بصلها بغضب ” كذابة . بتقولي كده عشان كشفت خطتك ال**** انا مش هصدقك تعرفي ليه عشان انتي واحدة كدابة وخاينة همك مصلحتك وبس ..
انقضت عليه تقبله بشدة ابتعدت عنه بخجل شديد صدم من فعلها اقترب منها ببطء اغمضت عينها بتاثر وماكاد يقبلها حتى
__العبي غيرها . ي قطة
قالها وغادر المسبح بغضب وهي بالداخل تنظر لما حدث بعدم تصديق ودموعها تنزل بغزارة
رن هاتفها مسحت دموعها وردت بلهفة
انت بتقول اي انا جاية حالا .
وخرجت وهي تركض للخارج القصر بأكمله نظر لاخرها بحزن ثم بغضب وهو يلعن ذالك القلب الذي وقع في حبها
__ ياسين استنى عايزة اكلمك لو سمحت
انتي بتعلمي هنا اي ي مريم . انا مش عايز اتكلم معاكي افهمي وبطلي تلحقيني والا هقت** لك فاهمة
__. لا مش فاهمة. انت هتسمعني وغصب عنك .
انا مراتك ي ياسين اذاي تصدق اي حاجة اي حد يقولهالك ضدي المفروض انك عارف اننا في نفس القارب .
__ فهميني بس ازاي أدهم عرف موضوع اننا ملاحقنهم اذا انتي مقولتيش ي مريم
__ والله العظيم من وقت الحصل وانا مفكرتش اتصل لأدهم مجرد تفكير محصلش
__ انتي لسااا بتحبيه ي مريم
سالها وقلبه ينزف بشدة أجابت من غير تردد
__ م بحبش غيرك . ال حاسه تجاهك محستهوش مع أدهم انت لازم تصدقني .. انا بحبك اوي ي ياسين.بح
قاطعها وهو يقبلها بعمق وحب شديد بادلته قبلته بلهفة غير مهتمة بالمكان و الزمان سوءا انها داخل احضانه
حملها وهو يدور بها ومازال يقبلها بجنون وسعااادة انزلها ثواني وشعر بارتخاء جسدها بين يديه ابتعد عنها ببطء
ادمعت عينها كلون الدم. نظر لحالتها باستغراب ثواني واحس بسائل من خلف ظهرها
ياسين برعب وهو يشاهدها تغمض عينها ببطء
لااا لا ي مريم لا متغمضيش عينك ي حبيبتي لاااا
وقعت أرضا وهو معها اخذت يده بين يديها ودموعه تتساقط بصمت وضعت يده في بطنها
انا حامل . انا حامل ياسين انا…
وقعت مغمى عليها وهو ينظر لها بعدم تصديق هل يعقل ان تمو** ت هي و ابنه …
احتجزها على الحائط ويكبل يدها أعلى راسها ويدفن راسه عند عنقها يقبلها بعنف ولهفة ودموعها تجرى بغزارة
اخذ شفتيها يقبلها بنهم وتلذذ وهي لاحول ولاقوة لها سواء ان تبكي بصمت شق ملابسها وهو ينظر لجسدها العاري برغبة حملها بين ذراعيه بكل رقة يعاملها .

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية شمس الأدهم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى