روايات

رواية سجينه بإرادتي الفصل السابع 7 بقلم وفاء مطر

رواية سجينه بإرادتي الفصل السابع 7 بقلم وفاء مطر

رواية سجينه بإرادتي الجزء السابع

رواية سجينه بإرادتي البارت السابع

رواية سجينه بإرادتي الحلقة السابعة

محمد بعنف : هههههه قولتلك ي توتاا انتى دخلتى سجنى ومش هتطلعى من هناا واظن محدش يعرف انك جيتى هناا وكلهم ف البيت فاكرنى ف باريس …شكل القعده هتحلو
تيا بتوتر : انت بتقول ايه ابعد ي مجنون
محمد وهو يلوى زراعها خلف ظهرها : المجنون ده هيوريكى هتبعدى عنه ازاى ثم رماها داخل الغرفه وأغلق الباب عليها ثم خرج فى ركن الملاكمه يفرغ شحنه غضبه
تيا بالداخل ببكاء : ينهار اسود هعمل ايه دلوقت ، ماما ممكن تمو،ت فيهااا وهيدورو عليا ازاى ..منك لله ي محمد ، كل مره بتعرفنى انه انا غلطانه لما ارجع احبك او توحشنى ببقى غلطاانه واوى كمان
ثم تذكرت هاتفها وان تتحدث مع والداتها اخذت تبحث عنه سريعاً لكى تنجدها ولكنها لم تجده ..عرفت ان محمد أخذه ..هذا اللع،ين ..
اخذت تناجى ربها أن يتركها ترحل وتبتعد عنه الى مالا نهايه حتى لا يصل لها مره أخرى ووعدت نفسها ان لا تحبه ولا تهتم به وتظهر له كل البرود ثم استحمت وارتدت قميصه ونامت من كثره التعب والمسافه التى قطعتها لتلك الغابه اللع،ينه
★***★
فريده : مهاااب تيااا مرجعتش والساعه بقت 11 بليل وهى خارجه من زمان ..انا قلبي مقبوض عليها وتليفونها مقفول
مهاب بغضب : يعنى اى تليفونها مقفول ..ثم بعث حراسه لكى يبحثوا عنها ولكن للساعه الواحده مساء ولم يجدو لها أثر
حتى آلمها قلب فريده وكادتت تمو،ت من الصدمه فكرة ان الما،فيا وصلت لإبنتها وتكاد تجن
★*★
بعدما انتهى محمد من الملاكمه والمشى فى الغابه دلف المنزل وذهب لغرفته حتى ينام ولكنه تذكر طفلته تيا حتى لع،ن بداخله ولكن قرر اظهار البرود ايضاً حتى يعرف شعورها تجاهه
دلف الغرفه ووجدها تنام على فراشه ولكنه اظهر الثبات وحاول قدر المستطاع الا يذهب لها ويأخذها بأحضانه ويقبلها ..
أخذ بنطلون من الدولاب ودلف للمرحاض واستحم ثم خرج عارى الصدر وامسك هاتف تيا وفتحه وأخذ يقلب فى صورها حتى أخذها فى حضنه بشده ونام
……….
الحراس : مهاب باشا التليفون بتاع تيا هانم اتفتح وعرفنا الموقع ..انه ف غابه ابعد من هناا بشويه
مهاب : يلااا بسرعه ، ثم أخذ مهاب سلاحه وخرج
حور ببكاء : مهاب خلى بالك من نفسك
مهاب : حاضر ي حببتى ثم قبل جبهتها
فريده ببكاء : يارب ترجع بالسلامه ومعاك تيا يااارب ياااارب
★**★
فى الساعه الثالثه فجراً اقتحم مهاب المنزل وجنوده وطلب منهم الانتظار بالخارج وأخذ يتسحب حتى دلف قليلاً من الغرف حتى جااء لغرفه محمد
بعدما دلف للغرفه ببطئ صدم من المشهد الذى أمامه ، اللع،نه تيا ومحمد فى أحضان بعضهم البعض وهى مردتيه قميصه ..غلى الدم فى غروقه ثم أطلق النار على الشباك
فزعت تياا ومحمد حتى رأت مهاب وأخذت تبكى وهى ترى محمد محتضنها
تيا ببكاء : ادينى فرصه اشرحلك يا خالو..
محمد : تشرحى ايه يا تيا ما تقوليله اننا متجوزين ونخلص بقي
شهقت تيا بصدمه : انت بتقول ايه يا حيو،ان انت والله م حصل يا خالو 😭
مهاب ببرود : فرحكو بكره يلا قدامى ع البيت لحد م الاقيلكو عقاب مناسب للحرس ال انا جايبهم برا دول وقلق امك عليكى وف الآخر بنتها متجوزه ومقضياها
شهقت تيا : مقضياها ؟! اناا يا خالو مقضياها 😭 حرام عليكو انتو بتعملو فيا كده ليه
مهاب بغضب : مش عايز اسمع صوتكووو قومى يلا غيرى القرف الى انتى لابساه ده ..دى أخره تربيتى ليكو
محمد : يا بابا احنا بنحب بعض واتجوزنا وعايزين نقضي كام يوم من غير دوشه ايه الغلط ف كده
مهاب وهو ينزل ضر،ب فيهم هم الاثنين : انا هوريكو يا ولاد الكل،ب تعملوا كده ازااااى
تيا ببكاء : انا معملتش حاجه عااااا
محمد بغضب : باباااا ..الكلام يبقي معايا انا ..ايدك متلمسش تيا تانى مااااشي
مهاب بغضب : وانت اللى هتعرفنى امد ايدى امتا وع مين …طيب يا محمد كتب كتابكو بكره ومفيش فرح وهتغوروا من هنا ومش عايز اشوف وشكو تانى ولا انت ولا هى انا اتبريت منكو خلاص
ثم خرج فى قمه غضب وأخذ حراسه وذهب للقصر مره أخرى
فريده بلهفه : فين تيااا يا مهاب تيا حصلها حاجه هى فين
مهاب بغضب يزلزل القصر : بنتك نايمه ف حضن محمد ومتجوزين من ورانا ، وياريت مسمعش سيرتهم جوا القصر ده تانى فااااااهمين
فريده وحور بصدمه : جوااااااز
مهاب وهو يتركهم ف صدمتهم ودلف غرفته
فريده ببكاء : ينهاار اسود اتجوزت من ورايا ، لا ومحمد اللى كان هيق،تلها ..انا مش مصدقه نفسي 😭
حور بصدمه : محمد ابنى يعمل كده ..انا مش مصدقه اكيد فى حاجه غلط ف الموضوع
★****★
تيا وهى تضر،ب محمد بقبضه يدها فى صدره : ليييه قولت كده ليييييه ..انت ضيعتنى
أخذت تضر،ب به حتى خارت قواها وجلست على الفراش …حسه انى قلبي هيقف انت بتعمل كده ليه حرام عليك يارب خدنى ياارب ..انت واحد أنانى مبتحبش غير نفسك
محمد : تيااا احترمى نفسك ، انا واحد مقبلش ان مراته تشتمه
تيا بشهقه : مراااته ؟! انت بتكدب الكدبه وتصدقها ..انت واحد حيو،ان وز،باله و…
حتى وجدت شفتيه توقفها عن الحديث ..اخذها فى قبله عنيفه ويده تشد على خصرها ويدخل اصابعه فى جلدها ..لم يتركها للتنفس حتى ، استمرت القبله 15 دقيقه حتى كادت تختنق وتمو،ت ولكن كان يتركها ثانيه واحده تأخذ نفسها وينقض عليها مره أخرى حتى
استوعب ما يحدث وذهب للخارج فى قمه غضبه منها أهى تكرهه لهذه الدرجه
اما هى فكانت فى حاله صدمه ووجهها مختنق من قله التنفس وشفت،يها وارمه ومجر،وحه ..أخذت تبكى وتل،عن حظها على هذا الوحش الواصى عليها
★**★
محمد فى الهاتف : الو ..لوسيندا وحشتينى
لوسيندا : قلب لوسيندا انت اللى وحشتنى جداً
محمد : عامله ايه
لوسيندا : مش كويسه عشان بقالى شهر مشوفتكش ..ده انت يدوب بتتصل بيا
محمد : لا جهزى نفسك يا جميل فرحنا الاسبوع الجااى
لوسيندا بفرح : بجااااااااد مش مصدقه هم،وت م الفرحه عاااا
محمد بغيظ داخله ولكنه حافظ على ثباته : انا بعدت الشهر ده اصلا عشان مكنتش هقدر اشوف الجمال ده ومتجوزهوش ف اقرب وقت
لوسيندا بكسوف : احم طب انا هقفل بقي اجهز واشوف ال ناقصنى واقول لصحابى هيفرحوا جداً
محمد : ماشي حبيبى ..سلام
لوسيندا : سلام يقلب حبيبك
★*★
★**★
محمد بعدما دلف للغرفه ووجد تيا تبكى فى ركن الغرفه
محمد : اجهزى عشان نروح وكتب كتابنا النهارده زى م اتفقنا قدامهم ، عشان كأننا متجوزين عرفى وهنتجوز عادى قدامهم على سنه الله ورسوله وعشان بابا ميطردناش من البيت وأخسر امى وابويا عشانك ف انا هقولهم هتجوز لوسيندا وانتى عشان متلعبيش فى ديلك وتبقي مراتى
تيا بصدمه : تتجوز لوسيندا ..!!
ربنا ياخدك وياخدها وياخدنى 😭😭😭😭 عاااااا ..يااااارب ياااااارب ياااااااارب

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سجينه بإرادتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى