روايات

رواية سجينة خوفي الفصل السابع 7 بقلم شيماء حمدي

موقع كتابك في سطور

رواية سجينة خوفي الفصل السابع 7 بقلم شيماء حمدي

رواية سجينة خوفي الجزء السابع

رواية سجينة خوفي البارت السابع

سجينة خوفي
سجينة خوفي

رواية سجينة خوفي الحلقة السابعة

“زفر بضيق وهو يجلس فى غرفة مكتبة وقال:-كان لازم يعنى أعملها أجازة يومين ده أنا مش مستحمل ساعة ع بعضها وكمان الهانم دايما قافلة البلاكونا يااارب تصبرنى على بعدها ده
“عند ملك كانت تجلس على الفراش وتمسك هاتفها وعيناها تزرف الدمع وهى ترى الصور التى جمعتها مع حبيب قلبها مازن الذى رحل وأخذ معه سعادتها وأبنها فلذة كبدها,فهذه الصورة كانت يوم زفافهم وهذه وهى حامل فى شهرها الثانى وهذه وهى تحمل أبنها وكلما مرت عليها ذكرى كلما ذاد بكائها وتكسر قلبها كالزجاج المهشم,ودخلت فريدة فجأة بعدما سمعت صوت البكاء وقالت بلهفة:في ايه ياحبيبتى مالك ?
“ردت بشفاه مرتجفة ولازالت تبكى:-وحشونى أوى ياماما هما ليه سابونى لوحدى!
:-أستغفرى ربك يابنتى دى أعمار ولازم نرضى بقضاء ربنا
:-والله راضية بس فراقهم صعب أوى
“فجأة سمعوا طرقات على الباب فقالت فريدة بضيق:-يوووه هو ده وقته طب قومى أمسحى وشك وأفتحى عشان ضغطى بقى فى السماء من عياطك
“خرجت متجهة إلى الباب وهى تمسح وجهه وحىنما فتحت رأت إمراة جميلة وملابسها فا/ضحة فسألتها:-نعم مين حضرتك?
“نظرت لملك بأستخفاف:-أنتى بقى ملك مرات مازن
:-أيوه أنا وتعرفى جوزى منين
:-أنا مراته !!

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سجينة خوفي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى