روايات

رواية زهرة الغول الفصل الخامس 5 بقلم سهام لؤي

رواية زهرة الغول الفصل الخامس 5 بقلم سهام لؤي

رواية زهرة الغول الجزء الخامس

رواية زهرة الغول البارت الخامس

رواية زهرة الغول الحلقة الخامسة

لم يكن يضن ان تهديدها كان فيه جديه او باحري لم يتوقع حجم الكارثة التي سيقع فيها من جراء خطئ ارتكبه وهو مواعدتها قبل ان يعرف ادق تفاصيل حياتها وفي يوم ممطر وبارد حضرت الهام (الفتاة التي كان يتواعد معها)وبدات تحاول ان تقنعه ان لا يبتعد عنها وان لا يتركها وانها سف تبتعد عن هذا الطريق القذر وان امها من اجبرتها على سير فيه رغم معارضتها وبدات دموع تماسيح تسيل من اجل ان يتعاطف معها ويعود اليها لكن الياس (الغول وهو اسمه الحقيقي) لكن الياس كان مصرا على رايه وحدث بعها شجار كبير في بيته وعندما كانت مغادرة من منزله تظاهرت بمغص في بطنها وطلبت الدخول الى الحمام فوافق الياس على ذالك ولكن …..اثناءها تسللت الى غرفته ووضعت سحرا في اكله وملابسه وبعدها غادرت المنزل مودعتا الياس

 

ونظرة الخبث على وجهها وما ينتظره عندا حل وقت العشاء دخل الى مطبخ وتناول عشاء كالمعتاد ثم دخل غرفة نومه وغير ملابسه وتجه الى سريره لنوم وفي صباح عندما استيقظ واذا به يرى نفسه قد تحول الى غول مرعب ذو شعر كثيف واظافر طويلة ومن منظره المرعب والمخيف لايمكن النظر اليه بقي يدور في منزله كالمجنون لا يصدق ما حدث له واذا بهاتفه يرن وكانت الهام هي متصلة الو الياس الياس: ماذا فعتي وهو يصرخ باعلى صوته والهام تضحك بهستيريه ثم تقول ان لم تكن لي لن تكون لغيري وهذا ثمن تركك لي يقوم الياس بظرب الهاتف على حائط ثم يغادر منزله الى غابة حتي يختبئ عن اصدقائه ويجد حلا لهذه المشكلة عند زهرة : عندما استيقظت من مرضها الذي دام ثلاثة ايام وجدت الغول بجوارها نائما وعيناه تدمع فقامت بمسح دموعه وبدات تمسح على راسه وهي تتذكر عندما كانت في قمة مرض وما كان يفعلة لها من اجل علاجها

 

واذا به يستيقظ ومن شدة فرحه ضمها الى صدره ثم حملها وبدا يدور بها ويغني وكانت زهرة سعيدة حتي تعبا وجلس الغول ال جوارها وهنا سالته زهرة لماذا كنت قلقا علي الى ذالك الحد؟ الغول: خفت ان افقدك لا ادري لماذا قلبي تعلق بك الى هذا الحد لا ادري متي ولكني لن اتحمل ان افقدك ؟ زهرة : ولكن سياتي يوم واذهب فيه الى عائلتي وقد وعدتني انك ستوصلني اليهم ثم تحزن زهرة وتكمل لابد ان عائلتي تبحث عني وهم قلقون احس الياس

احس الغول بالحزن شديظ عندما واجهته بالحقيقة المرى وهو انها ستتركه لا مفر من ذالك / الغول : طبعا سوف اوصلك اليهم باذن الله ولكن لي طلب صغير اتمتي ان لا ترديني / زهرة: اطلب ان كان باستطاعتي لن اردك / الغول : اتمني ان تاتي لزيارتي وسوف انتظرك عند حافة الغابة ان لم يكن لك مانع في ذالك /زهرة :اعدك انني ساحظر كل يوم لرايتك ولن انسي معروفك معي ابدا /في يوم موال استيقظت زهرة واخبرها انه حان وقت عودتها ال عائلتها سرت زهرة بهذا الخبر واخيرا

 

ستعود ال الديار الى حظن العائلة اتجهت زهرة رفقتهوهو يحملها عل كتفه لحمايتها من اخطار الغابة ال ان وصل الى حافة غابة ودعتهزهرة وشكرتهوهو يحاولان اخفاء دموعه وكل هذا وهي لا تعلم القصة الحقيقية لالياس الذي كان يراقبها من بعيد الى ان وصلت الى منزلها دخلت المنزل مسرعتا وهي تنادي امي امي ….. نظرت الام الي الصوت الذي ينادي عليها وهي في ذهول وكانها تحلم ظنت نفسها لبعض الوقت انه مجرد حلم جميل لم تصدق ان ابنتها عادت اليها وانها لا تزال علىقيد الحياة وما ان تاكدت حتي اسرعت الى ظم ابنتعا وهي تبكي من فرح / زهرة: اشتقت اليكم كثيرا /الام : ماذا حدث لك واين كنت /زهرة:سوف اقص عليكم كل شيئ ولكن اين ابي اولا / الام :اشارت الى غرفة دخلت زهرة غرفة مسرعتاولكنها رات

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية زهرة الغول)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى