روايات

رواية ريم الفصل الثامن 8 بقلم سليمان علي

رواية ريم الفصل الثامن 8 بقلم سليمان علي

رواية ريم البارت الثامن

رواية ريم الجزء الثامن

رواية ريم
رواية ريم

رواية ريم الحلقة الثامنة

سيف يدخل فيتفاجئ فيتكلم بحده.. انت الجابك هنا شنو اطلع قبل ما..
… قبل ما شنو ياسيف اسمعني انا ماجيت شوفك انت انا جيت عايز مرتي.
سلوى وهي منهاره من البكاء…وانا الف مره قلت ليك ماعايزاك خلاص اطلع من حياتي.
تضمها سلمى مهدأتاََ لها… خلاص اهدي.
سيف يدفعه بيده للخارج… سمعته يلا بره.
يذهب ببطء وهو يهدد… انتوا كدا بتغلطو وحاتندمو على.
سيف… اطلع من غير ما تكتر كلام والي عندك ساوي.
يخرج زوج سلوى ودقائق اخرى يخرج سيف مسرعاً بعد حديثة مع اخته يقود سيارته كالمجون يستعجل لإنقاذ ياسر فيقف بقوه عند رؤية سيارته بالطريق ينزل ويذهب إليه فيقف عند باب السيارة فيتفاجئ برؤيته داخلها لايحرك ساكناً فيفتح بابها ويأخذه إلى سيارته يسرع به إلى المستشفى.
وهنا عمر بالمستشفى داخل مكتبه فتطرق عليه دكتورة أخرى.

 

عمر… اتفضل ادخل.
هاله.. شنو العملتو ده يادكتور تعمل عمليتين ولاده في وقت واحد ده جنان.
عمر…لا ده ما جنان كانن الحالتين مابيتحملن تأخير.
هاله.. بس ده كده لو لا قدر الله كان حصل شي في العمليتين ديل كنت اتعرضت لي مسائله.
عمر.. الحمد لله جات سليمه وربك ستره.
يرن هاتفه.
عمر… اذنك بس ارد… الو..
يقوم… دقيقة اهدي اهدي ياسلمى ماتعيطي وانتو بالمستشفى هنا هلا انا جاي.
عمر.. يلملم أغراضه بعجلة..انا اسف ياهاله انا لازم روح نقلوا ياسر اخوي على هون وهو متسمم.

 

والد ريم يجيب بعد صمت طال انتظاره.. صدقني ياعدنا انا ماعارف اقول ليك شنو وكتر خيرك على وقفتك معانا الفتره الماضية انت ماقصرت بس احب اقول ليك لو مأسراك حالته كدا لأنك أنت السبب مايهمك ده قدره ولو صعبانه عليك شكراً لي احساسك بآلامه بس أنا ابوها وقادر اتحمله وشيله جوه عيوني.
عدنان يأخذ شهيق ثم يزفره.. انت ياصلاح فهمتني غلط ولو تفتكر انا طالب ايد ريم من قبل ماتبقى حالته كده ولمارجعته تاني اطلب ايده ماعلشان حالته اوصعبانه علي ولا حتى مشان الجمال انا طلبته مشان روحه نقية انسانه بالجد ولما قلبنا يختار ويرتاح مابيعاين لي حالة أو مظهر القلوب بتختار الجوهر.
تملك والد ريم صمت وكأن حديث عدنان اخرصه فقام وتركه بصمته.. فكر ياصلاح بس اتمنى تفكر صح.
ذهب عدنان ودخل صلاح بصمته إلى غرفة ابنته فجلس ومازال الصمت يتملكه فعندما طال صمته صارت ريم تسأل بقلبها وعيونها ودموعها وتلح بالسؤال قلقة من صمت والدها.
غداًعمر يقع بورطه بسبب العملية

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ريم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى