روايات

رواية رهينه تحت تهديد السلاح الفصل الرابع 4 بقلم نور أحمد

رواية رهينه تحت تهديد السلاح الفصل الرابع 4 بقلم نور أحمد

رواية رهينه تحت تهديد السلاح الجزء الرابع

رواية رهينه تحت تهديد السلاح البارت الرابع

رواية رهينه تحت تهديد السلاح الحلقة الرابعة

… في الليل…..
نيره: وانت هتروح تنام عندها صح
مراد: نيره افهمي بقى انا متجوزها بس عشان الخلفه
نيره: بس انا مبحبش انك تناممع واحده غيري
مراد: استحملي بقى
نيره: يوووه
مراد: تصبحي على خير بقى
نيره بضيق: وانت من اهله
راح مراد على جناحه اللي غزل فيه…. دخل الجناح سمع صوت ميه فعرف انها في الحمام بتستحمى …. فقعد على الكرسي ومسك تليفونه فسمع صوت الميه توقف وبعد شويه باب الحمام اتفتح وخرجت غزل وهي لابسه بجامه صفرا عليها سبونج بوب وشعرها الطويل اللي واصل لاخر ضهرها نظر ليها مراد بذهول من حالها كان شكلها كيوت وهي قصيره وزي الاطفال

 

مراد: يخرب بيتك في واحده تلبس بجامه سبونج بوب يوم دخلتها
غزل ببراءة: وحشه
مراد: لا يا حبيبتي حلوه بس دي مينفعش تتلبس انهارده
غزل بكسوف: بس انا مش بحب البس غير البجامه دي حلوه
مراد: خلاص يلا بينا ننام
غزل بخجل: احنا هنام في اوضه واحده
مراد: اومال هنام كل واحد في اوضه… يلا ننام انا تعبان جدا
غزل: حاضر
دخلوا الاوضه ومراد خلع تيشرته واتمدد على السرير وغزل اتكسفت منه وبصت الناحيه الثانيه
غزل بكسوف: اي اللي عملته ده
مراد بعدم فهم: عملت اي
غزل: ليه خلعت التيشرت
مراد بخبث: اممم عشان اعرف انام ولا عندك مانع
غزل:ايوه
مراد: ليه
غزل: مش هعرف انام كده

 

مراد: والله انا مالي المهم انا ارتاح في النوم ويلا اتفضلي نامي
غزل اتمددت على السرير جنبه وبتحاول على قد ما تقدر تكون بعيده عنه ومتلمسهوش….. كانت هتروح في النوم لكن صحيت على حركة مراد اللي خلتها خايفه…. حضنها من ظهرها وهو مش واعي لانه نام.. حاولت تبعد عنه بس هي على طرف السرير ولو اتحركت هتوقع فحاولت تشيل ايدها عنها بس مش عارفه ازاي هو قيدها في حضنه فستسلمت ونامت….. صحي الصبح مراد لقي نفسه في حضنها و نايم وهو حاضنها هي كمان حضناه بص لوشها الملاك البريئ تأملها بجمالها وقرب من وشها وطبع قبله على خدها ولفت انتباهه شفايفها فقرب وهي صحيت في اخر لحظه
غزل بخوف: في ايه
……. …

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية رهينه تحت تهديد السلاح)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى