روايات

رواية رهينه تحت تهديد السلاح الفصل الثاني 2 بقلم نور أحمد

رواية رهينه تحت تهديد السلاح الفصل الثاني 2 بقلم نور أحمد

رواية رهينه تحت تهديد السلاح الجزء الثاني

رواية رهينه تحت تهديد السلاح البارت الثاني

رواية رهينه تحت تهديد السلاح الحلقة الثانية

فوزي: بس انت كنت رافض تتجوزها
مراد بحده: انا لما اقول حاجه تتعمل
فوزي بخوف: طيب…. يابني تحب اجيبلك المأذون
مراد قعد مكانه ببرود: يااريت
فوزي: اتصل بالمأذون يا ياسين.
ياسين: بس يابابا….
فوزي قاطعه: مابسش يلا اتصل
ياسين: ماشي
شاديه واقفت جنب بنتها غزل وحضنتها
شاديه: انا اسفه يابنتي مش بأيدي والله
غزل بخوف: ماما متجوزهونيش والنبي
شاديه: مش هقدر

 

 

غزل دموعها نزلت بهدوء وضمت امها بأقصى ما عندها؟. هي عارفه امها ضعيفه وانها مش بأيدها بس هتعمل اي مع الثور الغاضب ده بعد ما تتجوز
بعد وقت قصير شويه
المأذون: بارك لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
غزل اول ما سمعت الكلمات عيطت جامد وياسين اخوها حضنها
ياسين: خلي بالك من نفسك
غزل: انتوا هتسيبوني امشى مع الراجل ده
ياسين بحزن: انا اسف مش هقدر اعمل حاجه
غزل: هتوحشني …..
ياسين: وانتي اكتر
غزل: خلي بالك على عبله وهبه
ياسين: في عنيا
مراد بضيق: متخلصي عايز امشي
ياسين بعد غزل عن حضنه وبصله بغضب
ياسين: وانت مالك انت.. واحد بيودع اخته ملكش دخل
مراد قرب منه وضربه في وشه وخلاه ينزف دم وغزل شهقت بخوف وخضه وشاديه جريت على ياسين وقومته
شاديه: انت كويس يا ضنايا
ياسين بألم: اأه
شاديه: معلش يابني انا السبب
ياسين: يعني اي

 

 

شاديه فضلت تبكي ومراد زهق من الدراما دي ومسك غزل ومشي واشأر لواحد من رجالته انه يجيب الشنطه وراه……ركبها العربيه وهو ركب وساق… غزل طول الطريق وهي ساكته وخايفه منه لانه باين عليه عصبي وخلقه ضيق… اما مراد كان كل شويه يبص ليها لانها جميله وجمالها جذبه ليها….
مراد بجديه: وانتي بقى اسمك غزل صحيح
غزل بصوت واطي وهادي: ايوه
مراد: وعندك كام سنه بقى
غزل: 20 سنه
مراد: انتي صغيره
غزل بفضول ونسيت انها خايفه منه: وانت كام سنه
مراد ابتسم لفضولها: 30
غزل في سرها: ده اكبر مني بـ10 سنين… وغير كده قمر اللي يشوفه يقول عنده 25 او 26
مراد: والله
غزل بخجل: انت سمعت ازاي
مراد: بعرف اقرا الافكار
غزل: ازاي
مراد: بطلي اسألتك دي
غزل سكتت وهو ركز في سواقته ……. بعد وقت وصلوا قصر كبير كان اكبر من اللي في الكرتون بتاع الاميرات اللي كانت بتابعه في الطفوله … كان قصر كبير وحواليه حديقه كامله من كل حاجه أشجار وتماثيل ونفورات ميه وبوابه كبيره وازهار من كل لون ونوع… غزل اندهشت من المنظر كان تحفه
غزل: هو ده بيتك
مراد ببرود: ايوه.. يلا انزلي عشان ندخل اعرفك على جدي ومراتي

 

 

غزل: ايه مراتك هو انت متجوز
مراد: اه
غزل حزنت ونزلت معاه ودخلوا جنينه القصر…. غزل اول ما دخلت لقيت واحد عجوز قاعد على كرسي وبيقرا جريده ولابس نظاره… مراد سابها وراحله وباس دماغه وايده
مراد: ازيك يا جدي
~~كويس الحمدلله يابني
وبص ورا مراد لقي بنت جميله
~~مين دي يا مراد
مراد بجديه: دي مراتي يا جدي
اتخضت غزل من الصوت اللي طلع مره واحده من وراها … كان صوت وحده ست
_انت اتجوزت عليا يا مراد

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية رهينه تحت تهديد السلاح)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!