روايات

رواية رعد مفتون بنوره الفصل الرابع 4 بقلم منال آدم

رواية رعد مفتون بنوره الفصل الرابع 4 بقلم منال آدم

رواية رعد مفتون بنوره البارت الرابع

رواية رعد مفتون بنوره الجزء الرابع

رواية رعد مفتون بنوره
رواية رعد مفتون بنوره

رواية رعد مفتون بنوره الحلقة الرابعة

في سيارة رعد
سما بحماس : اوصف لي مراتك ي ابيه
رعد بتوهان : هي جميلة اوي ي سما اكتر ما تتخيلي شعرها ناعم متل الحرير بيجي لخصرها وعيونها ازرق فيهم سحر غريب دايما بيشدني ناحيتها ومش بعرف ابعد عنها انفها صغير و قصيرة شوية وعندها وهمة في رقبتها وريحتها فراولة وشفايفها طعمها فراولة كل حاحة فيها حلوة
سما بتركيز : واي ال حببك فيها
رعد : كل حاجة فيها بحب قوتها وضعفها ولما تزعل او تتعصب بتبقى جميلة جدا أنفها وخدودها بيحمروا هي كلها على بعضها حلوة هي فتنة
سما : يا سيدي على الحب على كده انت بتحبها اوي
رعد : ده انا بعشقها
سما : ممكن تحكي لي اول لقاء بينكو كان اذاي
مراد : سبي لي الطلعة دي عليا
شوفي ي ستي طبعا حرم سيادته باباها شغال عندنا في الشركة فهي جت تزوره واتخانقت معاه فهي زعلت جامد وكانت بتعيط فنزلت جرى من على مكتبه وتقريبا مكانتش شايفة قدامها فقامت وقعت من على السلم وطبعا مكتب باباها كان في الدور التاني والسلم مكانش له درابزين فاختل توازنها ووقعت من الطابق التاني بس وقتها رعد لحقها ومسكها
رعد : انا كنت بملى مراد يبعت اي في الايميل وعينك ماتشوفها الي وهي واقعة فمفكرتش مرتين جريت لعندها وقبل ما توصل الارض كانت بين اديا وانا طبعا اتفاجات بكلتة الجمال دي بين ايديا وحاولت افوقها وهي مفاقتش قمت اتصلت بالدكتورة
فلاش بااااك
رعد وهو يحملها الي مكتبه
رعد : دكتورة ي مراد قوم جيب دكتورة
مراد : حاضر هجيب الدكتور واجي
رعد بغيرة : دكتورة ي مراد ركتورة مفهوم
مراد باستغراب : حاضر
ثواني وحضرت الدكتورة
الدكتورة بدلع : اهلا رعد ……
رعد بغضب : هو انتي هتصاحبيني اتفضلي شوفي شغلك
الدكتور وهي تبتلع ريقها بخوف: حححاضرررررر
ثواني واكملت الدكتورة فحصها
الدكتورة بعملية وغيرة من اهتمام ذاك الوسيم بتلك الفتاة : هي بس داخت شوية اعصابها منهارة بس شوية وهتصحى وبلاش اي توتر تتعرض له
رعد وهو يشير لها ان تنصرف دون اي كلام انصرفت الدكتورة مصاحب دخول والدها
والدها باهتمام مزيف : حبيبتي ي بنتي حصلك اي
رعد : هو انت قلتها اي خلها توصل للحالة ال هي فيه
والدها بارتباك : مقولتهاش حاجة هي الحساسة زيادة ٦عن اللزوم وبتدلع على الفاصى
رعد بشك : ومالو
والدها : انا هشيلها واوديها البيت ترتاح
رعد بغيرة : متلمسهاش
اقصد خليك انت انا هشيلها وهخلي السواق يبعتها على البيت وانت باقى اليوم اجازة اهتم فيها كويس
والدها: كتر خيرك ي باشا الله يدمك تاج فوق راسنا
لم يرد عليه بل حملها واخذها الي سيارته وامر السائق ان يوصلهم وبعد ان ركبوا اشار لفارس بالاقتراب
رعد : عاوزك تبعت حد وراهم يبلغني بكل تحركاته وعايشين فين وانت عاوزك تجمع لي كل معلومات عن البنت دي كل تفصيلة عاوزها ي فارس مهما كانت بسيطة فاهم
فارس : تحت امرك يا بيه اعتبره حصل
باااااااااك
سما : على كده هي بتحبك
رعد وهو لايعلم بما يجيبها فهو لا يعرف بمشاعرها نحوه فكيف تحبه بعدالذي حصل للان فهو قد اشتراها من والدها وكذب عليها في خصوص هذا الموضوع و كيف تحبه وهو من اخبرها انها مجرد رغبة في حياته لا اكثر كيف تحبه وهي راته في احضان غيرها افاق من شروده على صوت مراد وهو يحثه على النزول
مراد وصلنا ي رعد
دخلوا جميعا الي الداخل فهرولت صفية اليهم
صفية : حمد لله على السلامة يا بيه
رعد : اااامممم المدام فين
صفية : المدام مطلعتش من اوضتها من ساعات ما حضرتك رجعت من الشركة
رعد : وطبعا مكلتش حاجة
هزت صفية راسها بنعم اما ررعد اكمل كلامه : خذى الانسة سما لاوضتها وانت ي مراد عارف اوضتك فين
يلا تصبحوا على خير
سما ومراد : وانت من اهل الخير
********************
عند رعد وجدها نايمة واثار الدموع واضح علي خدها فتالم من الداخل وهو على يقين ان هذه الدموع بسببه فتنهد بعمق فذهب وابدل ملابسه ونام بجوارها وهو يستنشق رائحتها الفراولة التى تنبعث منها فخفى سريعا في نوم عميق وهو يحس بالراحة لتو اجدها بقربه
*********************
عند مراد
كان نائم وما ان اغمض عينها حتى اتت صورتها على ذهنه
مراد بغضب : ليش مش عاوزة تبعدي عني انا عاوز انساكي بس ليش مش قادر لا انساك ولا اكرهك انا بكره الحالة ال وصلتها بسببك انا بقيت ضعيف بسبب حبي ليكي
*******************
اما سما نامت بعمق فهي كانت مرهقة جدا
********************
عند والد نور وأختها
سالي لغيظ : يعنى اي نفبش فلوس
والدها ” يعنى كل الفلوس ال طلعنا منها من جوازت وش الفقر هديك انتهت خلصت خلاص بح
سالي : اتصرف ي بابا وقولو يعطيك تاني انا مش هقدر اعيش بدون فلوس كتير وبنت ******* عايش في غناء هي زيادة عني في اي بس مش كنت انا اتجوزتوا لرعد كان زماني ملكة وكل فلوسه بقت تحت امري انا
والدها ‘ة واعمل اي ابن ال **** كان عاوزها هي مش عارف عملته اي خلاها يحبها
سالي بحقد : انا مش هخليها تتهناء بيه هو وفلوسه كلها ملكي أنا وبس
والدها بعدم فهم : عاوزة تعملي اي
سالي بحقد: هخلي يطلقها ويتجوزني انا بدالها
هخربها فوق دماغها بنت ال *******
والدها : متعمليش حاجة ممكن تندمي عليها بعدين هنروح فيها لستين داهية انت متعرفيش مين هو رعد المنشاوي
ده هيودنا لوراء الشمس لذا شم ريحت خبر اننا حاولنا ناذى السنيورة بتاعته
سالي : ااااف ي بابا لتكون خايفة عليها ماتنساش هي مش بنتك انا ال بنت مش هي( 😱😱 يخربيتك ي شيخة متخليش حقدك يتحكم فيكي والا رعد ده هيوريك نجوم الضهر بتطلع اذاي في الضهر وبكرة تقولي منال قالت *)
والدها :لا خايف عليها ولا ستين نيلة انا كل همي انك متلعبيش مع ابن المنشاوي ده هودينا في ستين داهية
سالي : متقلقش على بنتك انا قدها
**************
في الصبح عند نور ورعد
استيقظ رعد وادى روتينه اليومي وهاهو امام المراة ويمشط في شعره عندما استيقظت نور وهي تشعر بالم كبير في راسها فالتفتت ناحيته
رعد : صباح الخير حاسة بصداع مش كده
نور بجمود : طلقني
رعد ……….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية رعد مفتون بنوره)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى