روايات

رواية رد فعل الفصل الثامن 8 بقلم هاجر العفيفي

رواية رد فعل الفصل الثامن 8 بقلم هاجر العفيفي

رواية رد فعل الجزء الثامن

رواية رد فعل البارت الثامن

رواية رد فعل الحلقة الثامنة

سلمى بخوف : عمي افهمني بس انا
قاطعها قلم شديد نزل على وشها من عمها وقعها على الارض من قوته
صالح بغضب : هنستني ايه من واحده رخي”صه زيك مش كفايه روحتى بيعتي نفسك لواحد زي ده وكمان بتخ”طفى بنات ملهاش ذنب
سلمي بدموع : والله ياعمي هو ال اقنعني أن اعمل كده وقالي أن هو عايز يتجوزني علشان بيحبني بس مش عايز يسيب بيته ولازم نتجوز فى السر
قلم اخر نزل على وشها وابتدي يضر”ب فيها بغل
مصطفى مسكه وقال : مينفعش ال انت بتعمله ده
صالح بغضب : بعد أذنك ياباشا دي بنت أخويا وانا هربيها ولو حتي دفنتها حيه دلوقتي تقدر تاخد البنات ترجعهم لأمهم وانا هتصرف معاها
مصطفى بحزم : بس انا المفروض أحب”سها دلوقتي على خطفها للبنات وده قانون ولازم أنفذه سيبني أشوف شغلى
صالح بغضب : تستاهل أنها تتربي خدها ياباشا ولما تخرج انا هتصرف معاها
سلمي بدموع : لاء لاء أحمد مذنب زي لازم يتعاقب زي اشمعنا انا لااااااء
مصطفى : خدها ياعسكرى
العسكرى أخدها وهى كانت وسط اعتراضها وكانت بتعيط بانهيار
مصطفى قال للبنات بحنان : يلا علشان نروح عند ماما ياحلوين
تسنيم ومنه كانوا خايفين
أحمد : ممكن ياعمي اروح أوصل البنات مع الظابط لريتال وارجع تاني
صالح بصله بقر”ف وقال : طيب واعمل حسابك انك هتعلن جوازك عليها يا إما كده يا إما هج”تلك انت وهي ولو حاولت تهرب متلومش غيرنفسك
أحمد كان متعصب بسبب كلام عمه ومشى مع الظابط
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أستغفرووا
الدكتوره : والدتك فاقت الحمد لله
فريده بفرحه : بجد ط طيب أقدر اشوفها امتي
الدكتوره : دلوقتي اتفضلي
فريده دخلت تجرى عند امها وحضنتها بحب واشتياق
فريده بحب : وحشتيني اوي اوي ياماما
دعاء بتعب : فين سلمي
فريده بحزن وخوف : عمى بيدور عليها ومستحلف ليها انا خايفه عليها اوى انا ياما حذرتها من أحمد وان هو متجوز ومينفعش تقرب منه بس هي مسمعتش الكلام
دعاء بجمود : تستاهل ال هيحصل ليها سيبيها تتربي
فريده بصدمه : ماما انتي هتسيبي سلمي يحصلها كده لازم تكلمى عمي تفهمين الأمر
دعاء : أكلمه ليه وافهمه ايه ؟؟ هي مش غلطت لازم تتعاقب للأسف خذلتني فيها سلمي دمرت نفسها ودمرت أسره كامله وفيه اطفال بسببها هتضيع
فريده : بس أحمد هو كمان
قاطعتها دعاء بهدوء : أحمد غلطان زيه زي سلمي بس هي غلطها اكبر هي لو كانت محترمه وعارفه تربية أهلها مكانتش مشيت ورا كلامه هما اتجوزوا بس سر عارفه يعني ايه سر يعني مفيش اشهار ولا فيه جواز صحيح يمكن لو كان جه اتقدملها كان كل ده هيختلف إنما ال عملوه ده سر”قه
فريده بحزن : اهدي ياماما علشان صحتك متتعبش متتكلميش كتير
دعاء بدموع : اوعي تخذليني انتي كمان يافريده انا مش هستحمل تاني صدمه
فريده قامت ضمت أمها بدموع
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹صلوا على شفيعكم
ريتال بدموع : حبايبي انتوا كويسين طمنوني عليكم حد عملكم حاجه
مصطفى بهدوء : اهدي يامدام ريتال البنات كويسين الحمد لله
أحمد قرب من ريتال وقال بتوتر : ريتال ممكن نتكلم ضرورى
ريتال بجمود : لاء ابعد عني أنا مش عايزه اشوفك تاني كفايه اوي ال حصل بسببك
أحمد برجاء : ياريتال كفايه بقا أنا تعبت
مصطفى : أنا دلوقتي خلصت شغلى عن أذنكم
ريتال : شكرا ليك جدا مش عارفه اشكرك ازاي
مصطفى : ده واجبي عن أذنك
قال كلامه وخرج
أحمد : ازاى تكلميه كده
ريتال : كده ال هو ازاى
أحمد : بتاخدي وتدي معاه في الكلام ليه هو يقربلك ايه
ريتال بعصبيه : انا عارفه انا بتعامل ازاى مش هتيجي انت علشان تعلمني حدود التعامل امشي بقا
أحمد بصلها وقال بهدوء : حاضر ياريتال همشى بس لينا كلام تاني مع بعض
قال كلامه وسابها ومشي
منه بدموع : صحيح ياماما الست ال كانت خطفا”نا دي هتجيبلنا أخ وبابا متجوزها دلوقتي
ريتال : لاء لاء ياحبيبتى متصدقيش الكلام ده دي كدابه بابا ميعرفهاش
تسنيم بغضب طفولى : لاء ياماما بابا كان بيقولك أن هو متجوزها
ريتال غمضت عينها وقالت بتعب : ممكن بلاش كلام دلوقتي ويلا علشان نطلع عند تيتا وجدو
اخدت عيالها وطلعوا فوق
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أذكروا الله
سلمي خرجت تجرى وهربت من القسم وفضلت تجرى فى الشارع وهي زي المجنونه
سلمي بدموع : انا السبب مفيش حد غلطان قدي انا ال عملت كده فى نفسي مصونتش نفسي مخليتش قيمه ليا مشيت ورا كلام وأوهام انا ال عملت كده فى نفسي
كانت بتتكلم وهي ماشيه تايهه لحد لما عربيه كانت جايه بسرعه قويه خبطتها وسلمي وقعت على الأرض ومسكت بطنها والناس اتلمت حواليها
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أستغفرووا
بعد أسبوع
أحمد : انا مبسوط اوي انك طلبتي نتقابل ونتكلم صحيح هقولك على خبر يفرحك سلمي سقطت البيبي يعني كده خلاص مبقاش فيه طفل يربطنا خالص
ريتال بصتله وقالت : وهي دي رجوله بالنسبه ليك
أحمد بنفاذ صبر : ريتال هو في ايه انتي كل شويه تعامليني كده انتي هتفضلي تحاسبيني على الغلط لحد امتي موضوع سلمي وخلاص هينتهي متدمريش حياتنا بقا انتى
ريتال بهدوء : امممم والمطلوب
أحمد بأمل : نرجع انا وانتي وبناتنا وحياتنا ترجع طبيعه تاني
ريتال بصتله بنظره مش مفهومه وقالت : وسلمي ؟؟
أحمد بتوتر : سلمي خلاص خدت جزائها وهي دلوقتي فى المستشفى ورافضه تشوفني نهائي وقالت إنها مش عايزه تتجوزنى خلاص براحتها انا اصلا عايز كده مفيش بس غير عمي صالح وأبويا ال منشف دماغه أن لازم أعلن الجواز بس انا مستني انك انتي ال تكلميه بنفسك وتخليه يشيل الفكره دي من دماغه قوليله انك هترجعيلي وقولي له كمان أن مش هترجعيلي غير لما نلغي موضوع أعلان الجواز ده وهو اكيد مش هيرضي بخر”اب البيت انا عارف عمي
ريتال : ولو انا عملت كده بيتنا هيرجع زي ماكان
أحمد بلهفه : واحسن من الاول كمان أوعدك
ريتال بهدوء : تمام ان

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية رد فعل)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى