روايات

رواية حياه الفصل الثاني 2 بقلم شروق الجندي

رواية حياه الفصل الثاني 2 بقلم شروق الجندي

رواية حياه الفصل البارت الثاني

رواية حياه الفصل الجزء الثاني

رواية حياه
رواية حياه

رواية حياه الفصل الحلقة الثانية

كان يجلس فى القطار الراحل إلى القاهرة ورغم ازدحام القطار ولكنه لم يشعر بشئ وكل ما يشغله هو كيف سيخون زوجته التى يعشقها ولم يشعر بنفسه وهو يقول بصوت مسموع_الله يسامحك ياحج,فى القاهرة كانت تقف إمراة جميلة فى شرفتها ترتدى اسدال صلاة أخضر وتسقى الورود وتغنى بصوت عذب_صباح الصباح فتاح ياعليم والجيب مفيهشى ولا مليم بس المزاج رايق وسليم”ضحكت بسعادة_طبعا لازم يكون رايق مش هشوف حبيبى,,صعد على سلم البناية وهو يحمل هموم الدنيا فوق كتفه وما إن وصل إلى باب شقته حتى أسند رأسه على الباب_سامحينى ياقلبى”شعر بدموعه تسقط ولكنه مسحها سريعا وعدل من هيئته وما أن فتح الباب رأها تداعب صغيرها فى مرح نسى الدنيا ومافيها وكيف لا وهاهى الروح عادت للجسد وعندما لمحته تهللت أساريرها وجرت نحوه بسعادة_ززين”احتضنته بحب أما هو فعانقها بقوة حتى ينسى كل شئ وقالت بمرح_كسرتنى ياعم أنت_اسف ياحياتى اصلك وحشانى اوى_انت اكتر”شعر أن شئ يشد بنطاله فنظر للأسفل_اياد حبيبى وحشتنى اوى” أخذ يقبله ويداعبه_طب هحضر الغداء لحد ما تخلصوا فقره الدلع ده_ألحق ماما غيرانه منك ههه_لا ابدا انا هفرقع بس “وفجأة دق الباب_ادخلى انا هشوف مين وكان

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حياه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى