روايات

رواية حياتي أنا الفصل السابع 7 بقلم قسيمي سلمى

رواية حياتي أنا الفصل السابع 7 بقلم قسيمي سلمى

رواية حياتي أنا الجزء السابع

رواية حياتي أنا البارت السابع

رواية حياتي أنا الحلقة السابعة

💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞
جاسر :(بغرور):أنا صاحب الشركة دي وكلامي يتسمع ولبسك دايتغير .
فاطمة :أولا أنا مش شغالة عندك أنا خلاص سبت الشغل ثانيا حتى لو كنت شغالة مع حظرتك مايديلكش الحق تتحكم في لبسي أنا حرة .
جاسر :أنتي يابت أتعدلي أنا جاسر الرعد يعني كلامي يمشي على الكل فهمة .وبغمزة ولا تحبي أفهمك.
فاطمة :(بدموع ):وأنا ميشرفنيش أشتغل عند واحد زيك ولعلمك أنا مفيش حد يقدر يتحكم فيا أبدا ،وغادرة المكان وسط ذهول من الكل .
جاسر :(والغضب يعميه ):أنا راح أجيبك تحت رجلي وحاكسرك وخليكي متفكريش حتى ترفعي وشك فوشي.وخرج ورأها .
فاطمة :خارجة بتبكي لأنه أهنها وحكى على لبسها ذهبت إلى الكراج ولم تجد سيارتها المحببة على قلبها (وهذا لأن تلك السيارة كانت لوالدتها ترفض التخلي عنها لأنها إشترتها بمالها الخاص ليس بمال والدها الغالي في أول عمل لها) .

 

 

فاطمة :خرجت تبحث عنها بهستيريا حتى وجدتها منزوعة أبوابها وزجاجها مكسور .فوقعت تبكي بهستيريا.
جاسر :شفها وراح عندها يضحك على كسرت قلبها :هاعجبتك هديتي أنا دمرتلك الخردة بتاعك ودا علشان ألي زيك ميفكروش يطولوا على أسيادهم تاني.(ودا كان بس كلام عشان يغضها بكلامه هو ميعرفش مين عمل كدا ولوا عرفوا راح يقتلوا ويشرب من دموا).
فاطمة:كانت في عالم ثاني تماما وأخدت تصرخ بهستيريا جعلته يستغرب ماااااامااااا ،مااامااااا فإنتبه الحرس الخاص بها وكان في عدة ثواني جيش من الحرس يحيطون بها وإتصلوا بجدها وأعلموه بما حدث بدعر فذهب مهرولا إلى هناك حيث إستغرب جاسر من هؤلاء ولما هم محيطون بها هكدا من هي ؟
الحرس:كان الكل متأثرا بما حدث لها ومنهم من بكى من أجل هذه الملاك فهم يعرفون أن هذه السيارة أخر ذكرى لها من أمها.
أحد من الحرس:ياحرام البنت اليتيمة دي مكتوبلها الدموع دي كانت أخر ذكرى من أمها وأبوها وحتى مع فلوس الدنيا الي عندها مرضيتش تغيرها والله الملاك دا مايستاهل كل دا يارب أستر.
جاسر :كان يسمع ماقاله الحارس وأصابه كلامه في مقتل كيف ظلم هذه الفتاة اليتيمة كيف ؟سقطت دمعة منه فمسحها سريعا قبل أن يراه أحد أما فاطمة

 

 

فاطمة :جالسة وتبكي بهستيريا تجعل من يراها قلبه يتقطع لهذه الملاك .
وصل رعد وهو يهرول :بس شفها كدا كأنوا قلبوا كان حايوقف .
رعد:(بغضب جحيمي):فين كنتوا ياشوية بهايم لما حفدتي أنا تتعرض…

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حياتي أنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى