روايات

رواية حور الادهم الفصل الثاني 2 بقلم راندا أشرف

رواية حور الادهم الفصل الثاني 2 بقلم راندا أشرف

رواية حور الادهم البارت الثاني

رواية حور الادهم الجزء الثاني

رواية حور الادهم
رواية حور الادهم

رواية حور الادهم الحلقة الثانية

دخل زين البحراوي لغرفه الاجتماعات
ادهم بصدمه :زييين
دخل زين ولم يعره اي اهتمام وجلس على كرسي وأكمل عملهم وانتهي الاجتماع
ادهم :زين لازم نتكلم
يوسف :أيوة يازين انت فاهم كل حاجه غلط
زين :مش عاوز افهم حاجه مش بيني وبينكم غير شغل وبس وسابهم ومشي
مشي ادهم أيضا تاركا الغرفه بل الشركه باكلمها
عند زين في سيارته وقف في مكان ونزل من سيارته ووقف
زين :انا أسف ياصاحبي غصب عني لازم ابعد عنكم
في مستشفى البحراوي
مريم:اي يابنتى خلصتي ولا لسه
حور : أيوة خلصت انا جوعانه تعالي نأكل في اي مكان
مريم :جوعانه يلا يااخرة صبرى
حور :هههههه يلا
وذهبوا الي مطعم
عند يوسف لحق بادهم قبل أن يذهب وطلب منه أن يذهبوا الي مطعم لكي يتحدثوا قليلا
ذهبوا إلى المطعم
عند حور استأذنت من مريم وقامت للتذهب للحمام لكنها اصدمت بشخص
حور :اي الحيطه اللي خبطت فيها دى فهو اطول منها بكثير
حور :انت جاموسه مبتشوفش لترفع نظرها إليه لتنصدم بشدة
الشخص :إنتي
صلوا على النبي 🩷🩷
عند مريم
مريم :حور اتاخرت لي كدة
لترأ حور وهي تأتي مسرعه إليها وهي علي وشك البكاء
حور :يلا يامريم لازم نمشي من هنا بسرررعه
مريم:مالك حاصل اي
حور :بعدين يلا
لتذهب حور سريعا وتلحق بيها مريم وهي لم تفهم شئ
عندي بطلنا في المطعم كان مثل الثور الهايج فبقي يكثر كل شي امامه فحبيته كانت امامه الآن ولم يستطع أن يتحدث معاها
امسك به يوسف واخرجه خارج المطعم
ليتركه أدهم ويذهب سريعا ويسوق بسرعه جنونيه حتي كاد ان يفعل اكتر من حادث
عند مريم وحور
اوصلت حور مريم الي منزلها دون ان تتحدث معاها فيما حدث واتصلت بشخص
حور ببكاء : محتاجك تعالي مكاننا المفضل
وقفلت دون ان تنتظره رده
صلوا على النبي 🩷🩷🩷
في مكان اول مره نروحه
مجهول1: هنعمل ايه هنفضل موقفين شغلنا كتير
مجهول2:لا طبعا بس منتظر الوقت المناسب
مجهول 1:وامتي الوقت المناسب دا
مجهول 2:لما ننفذ خططتي الأول لازم يموت في اسرع وقت
مجهول 1:هنفذ امتي
مجهول 2:قريب
عند ادهم بعدما ذهب لمنزله وظل يكسر في كل شي في غرفته جلس على الارض وهو يبكي
ادهم :لازم ارجعك ليا انتي حبي الاول والاخير

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حور الادهم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى