روايات

رواية حمل بدون قصد الفصل السادس 6 بقلم سارة أحمد

رواية حمل بدون قصد الفصل السادس 6 بقلم سارة أحمد

رواية حمل بدون قصد الجزء السادس

رواية حمل بدون قصد البارت السادس

رواية حمل بدون قصد
رواية حمل بدون قصد

رواية حمل بدون قصد الحلقة السادسة

ريان بخب’ث: بقي انا قليل الادب انا هوريكي قليه الادب علي اصولها… وقرب منها وهو مثبتها… وبقي يقبلها في عنقها برقه جعلت حنين تضحك من قلبها وتنسي كل حزنها…
حنين بضحك:كفايه بقي يا مجنون
انا بغير كفايه هتموتني من كتر الضحك …..ههههه😂😂😂😄
ريان ببسمه ماكر’ه:عوزني اسكت.. واحل عنك…
حنين بخجل:ياريت ….
ريان ببسمه جانبيه: اولا تديني بوس’ه جامده اوي ثانيا تقومي ترقصي ليه علي اغنيه مهرجان… ثالثا تجهزي ليه الحمام وتليفيني..
رابعا بعد الحمام تجهزي صنيه محترمه من ما لذه وطاب من الطعام وتاجي تاكلني وانا اكلك..
تسمع حنين طالباته… وهي مبرقه عينها ومتنحه 😮😯 من كلامه والخجل ظهر علي خدودها ورود…
يرافع ريان حاجبه متعجب من ردت فعلها
ريان: وده بقي اسمه ايه هب’ل و ع’بط….

 

 

تضيق حنين عينها بغض’ب وخجل
لا ده اسمه احترام يا عديم الاحترام.. وراحت زقها بقوه بعيد عنها…. وقامت تجري… راحت عند الباب .. بتحاول تفتحه….
ينهض ريان ويروح ورها ويقف وهي مش حاسه بيه عشان مشغوله في محاوله فتح الباب وفضلت تتمتم افتحي بقي هو انت مقفول بفولاذ يبتسم ريان علي برئتها وخجلها ونرفزتها وكأنها طفله صغيره…..
ريان: مش هيفتح يا ذكاؤ عشان انا مقفول بلمفتاح قال كده وهو ماسك المفتاح ورفعه في الهوا
تنفزع حنين وتلتفت بغض’ب خضتني… هات المفتاح….
ريان:عوزه اقلبي بشروطي…
حنين بعند:لا مش هقبل هات المتفاح بقي … وفضلت تنط في الهوا زي الاطفال وريان يرفعه… اكتر وهي تعيط بدلع انا عوزه المفتاح مليش دعوه….
يستغل ريان الفرصه ويسحبها من خصرها ويقربها اليه قلب حنين بقي بيدق بسرعه ووجها احمر بقوه. .. وانفاسه عاليه.. وبقت تعض علي شفايفها من كتر الخجل وتبص في الارض
ريان ينسي الدنيا كلها ويتمني قبل’ه واحده وفعلا يخطف ق’بله سريعه لي ثواني…..
وبعدها ينزلها حنين مش عارفه تاخد نفسها من كتر توترها ومتلخبطه من خجلها. .
ريان مبسوط اوي ومبتسم من شكل حنين زي ما تكون اول مره حد يلمسها وده فرحه اوي وجذبه لها اكتر….. وحملها حنين بهمس
سبني بقي ارجوك….انااا
ريان:مكسوفه….
تهز حنين راسها بمعني اه…..
ينفذ ريان طلبها وينزلها تخطف حنين المفتاح وتفتح الباب وطلعت تجري…. تبتسم ريان باعجاب
ريان:فعلا طفله بس ازاي ده وهي … لا انا لازم افهم….
ويخرج ورها عشان يلحقها لكنه يصطدم برضوي…
فتختفي بسمته ويتجهم وجه
ريان بضي’ق:ايه يا رضوي مروحتش ليه هو انتي نوي تباتي هنا ولا ايه….
رضوي بزعل:هو انت بتعملني كده ليه هي لحقت تغيرك من تحيتي وتكر”هك فيه….. وبكت ….
يزعل ريان من نفسه ويصلحها…..
ريان:طيب متزعلش حقك عليه
وقرب منها وباس راسها تحضنه رضوي…. وتلف يدها حو خصره
يتخنق ريان ويحس بضيق من قربها….
رضوي:انا عندي خبر هيفرحك جدك وافق علي جوازنا…. وحدد
الفرح بعد ٣ شهور من دلوقتي….
انا فرحانه اوي…..
الخبر ده ضايق ريان مش فرحه….
تخرج رضوي من حضنه…. وتبصله
وتحزن… اول ما تشوف انه مضا’يق مش مبسوط….

 

 

رضوي:مالك يا ريان زي ما تكون قرصتك عقر’به ياه لي الدرجه دي مش طايقني…. طيب انت حر انا مش هفرض نفسي عليك….
وسابته وجرت وهي بتعيط …
ريان بيكلم نفسه:ايه ده هو انا مالي مش طايق ليه رضوي ايه الا بيحصل وكل ما تقرب مني افتكر حنين واتمني انها هي الا في حضني وبكر’ه قرب رضوي ايه الا بيحصل ….. انا هروح ادور علي حنين وابتسم اول ما قال اسمها…..
طبع كان فيه الا بيسمع ويشوف ده وكان مضايق اوي….
شكريه:لا كده لازم اشوف خطه اغور بيها البت دي من هنا بس الاول لازم اسقط’ها عشان لما تغو’ر من القصر مترجعش تاني ….
ونتده علي حريه الا كانت في المطبخ بتاكل….
تخرج حريه لي امها والاكل في فمها وباقي الفراخه في ايدها
حريه:عوزه ايه يا ماما هو انا معرفش اطفح لقمه في ام البيت ده علي طول يا حريه ياحريه عايزه ايه
تبرق شكريه :يا خرباتك هو انا كل شويه اشوفك بتحشري والغريب انك رفع البوصه بقي يا مفتريه فراخه بتقولي عليها لقمه وكمان بتبجاحي فيه صبرك وقلعت الشبشب وجرت ورها….
اول ما حريه شافت الشبشب بيترفع عليها طارت وامها طارت ورها….. خدي يا بت هنا والله ما انا سيباكي….
تضحك حنين علي شكريه وحريه وهي خارج من المطبخ وشيله صنيه الاكل وكان معها مازن….
ينظر مازن باعجاب لي حنين وهي بتضحك من شهور ضحكه صافيه نورت وشها… وخليت عيونها بتبرق بفرحه وسعاده…..
يقرب مازن من حنين : انتي حلوه اوي …. اوي..
تتضايق حنين من قربه فتسحب نفسها…. عن اذنك انا رايحه اوضتي…. لكن مازن يمسك ايدها ويقربها منه حنين بتحاول تبعده بس هي مقيده بصنيه الا شيلها….

 

 

حنين بضي’ق:ميصحش كده ابعد
لكن مازن مش سمعها ومسيطر عليه فكره واحده … هي انه يقب’لها فيجذبها من خصرها فتصرخ حنين ابعد عني فتوقع الصنيه عليها والحساء الساخن يغرقها فتصرخ من الالم وقتها يفيق مازن وبخضه مالك فيه ايه ويحملها ويدخل بيها اوضه في نفس الوقت يشوفهم ريان ويجن جنانه ويجري ورها ويفتح الباب و

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حمل بدون قصد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى