روايات

رواية حب وانتقام الفصل التاسع 9 بقلم جهاد خالد

رواية حب وانتقام الفصل التاسع 9 بقلم جهاد خالد

رواية حب وانتقام الجزء التاسع

رواية حب وانتقام البارت التاسع

رواية حب وانتقام الحلقة التاسعة

چين بصدمه. انت
ادم بضحكه مستفزه. اه انا
چين بغضب. طيب ماشى والله يا رحيم لما اشوفك و جت علشان تمشى
ادم. يا چين فى ورق ممضى عليه اظن انك مقرءتهوش
چين بتحدى. اشربه الورق دا
ادم بابتسامه خبيثه. اه اممم طيب الورق دا مكتوب فيه انك هتدفعى مليون جنيه غرامه انك تسيبى الشغل أقل من تلت سنين
چين بصدمه. ايه
ادم بابتسامه. بظبط كدا
چين بغيظ. و المطلوب
ادم و بيقف. المطلوب انك تسمعى الكلام و تشتغلى كويس بس كدا
چين بغيظ. ماشى يا آدم
ادم بحب. و اه فى حاجه كمان انت متعرفهاش
چين بقرف. مش عايزه اعرف حاجه انا همشى و هبدء من بكره
ادم بضحك. ما انت فعلا هتروحى بس مش هتيجى هنا تانى شغلك هو تربيه ابنك لمده تلت سنين و معاه وتين بنتى تمام
چين بصدمه و غيظ. انت مجنون يا بنى و لا فى حاجه ف دماغك
ادم باستفزاز. تؤتؤ انت هنا ف بلد ارياف يعنى مفيهاش شغل هتقعدى معززه مكرمه مرتبك هيجيلك يعنى اعتبرى نفسك مسؤله عن طفلين
چين و بتجز على أسنانها. انا مش هاخد منك حاجه
ادم . انت دلوقتى مسؤوله منى انا ليه هتعرفى بعدين يا ام يوسف و يلا بقا امشى علشان ورايا شغل كتير
چين اخدت حاجتها و مشيت و هى متنرفزه و على اخرها
ادم بحب ظاهر ف عيونه. بحبك اوى يا روح قلبى و دلوقتى انت مراتى و اسمك مكتوب على أسمى
دخل رحيم. ايه يا بنى چين طالعه متنرفزه كدا ليه
ادم بضحك. علشان قولتلها تقعد ف البيت و تشيل مسؤوليه العيال
رحيم بضحك. يا بنى بطل برود من و احنا عيال و انت بترخم عليها
ادم بابتسامه. مراتى و انا حر فيها هنفضل زى القط و الفار طول عمرنا
ف مكان تانى
رامى كان بيجهز ل فرحه
رامى ل نفسه. انا ليه مش مبسوط كانت جوازتى من چين كنت مبسوط و طاير من الفرحه مش دى خديجه ال كنت عايز اتجوزها ايه ال حصل قطع تفكيره و ابو خديجه بيسلمو بنته
ابو خديجه. حافظ عليها يا بنى مليش غيرها
رامى. متقلقش عليها يا عمى هى معايا و خلاص بقيت على أسمى و مسك ايد خديجه و دخل مكان الكوشه
و قعدوا يرقصوا لحد ما جه الليل
رامى فتح باب الشقه. ادخل برجلك اليمين يا عروسه
خديجه دخلت بكسوف. حاضر
و قفلوا الباب
رامى دخل. يلا ادخلى غيرى هدومك و انا هغير و اتوضى و نصلى سوا
خديجه هزت راسها بموافقه
و بعد شويه
حطوا الاكل و بياكلوا
خديجه سرحانه
و رامى كل شويه يبص عليها. مسك أيدها مالك سرحانه ليه
خديجه باحراج. لا عادى
رامى بحب. طيب يلا نقوم
خديجه قامت معاه
و بدءو حياتهم ك اى زوجين
بعد فتره
رامى بصدمه. ايه دا انت كنت بنت ازاى و انت متجوزه و عندك بنت
خديجه بدموع.

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب وانتقام)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى