روايات

رواية جمانة الفصل الثامن 8 بقلم هوس ريجا

رواية جمانة الفصل الثامن 8 بقلم هوس ريجا

رواية جمانة البارت الثامن

رواية جمانة الجزء الثامن

رواية جمانة
رواية جمانة

رواية جمانة الحلقة الثامنة

فاتت شهرين وقتلني الشوق والوحش كل نهار في هذو الشهرين يشبه خوه غيابو عليا تعبني بزاف وانا خلاصت طاقتي سمعت جدة تعيط خرجت عندها عيطتلي مرتك عمك ام حمزة غدوا جايين هنا نديرو خرجة فالبحر الصيف ما بقالوش ويخرج وجديلنا حوايج الخرجة درتلها براسي ايه ودخلت مانيش في جو تاع خرجة بصح ممكن يجي هذاك القاسي ونشوفو
لغدوا خرجنا ڨاع مع بعض عمومي ونساهم ولادهم بناتهم ورحنا لبلاصة لي تفاهمنا نروحو ليها بعد ساعة طريق وصلنا للمكان المنشود على شط البحر الدنيا كالم غير زوج طوموبيلات وحدة تاع عمي وحدة تاع حمزة تفاهمنا نتلاقاو هنا ومرت عمي وعبلة مفرشين سجادة كبيرة وقاعدين عليها هبطنا من طوموبيل رجف قلبي كي شفتو قاعد الفوق على الروشي وهاز ڨارو يشوف معانا ممكن واحد مانتبهلو كيما انتبهتلو انا تعبان وعيان كي شافني نشوف معاه دور وجهو رحت عند مرت عمي وعبلة قعدت معاهم حنا النسا في جهة والرجال في جهة ملي وصلنا وعينيا يتبعو غير فيه كعاودو طاحو في موضوع خطبتو نضت ديت بنت عبلة ورحنا نمشو على شط البحر عيط علينا درت عندو ماتبعدوش بزاف درت نمشي خليتو حتى عييت قعدت على الرمل ربعت رجليا وبنت عبلة تلعب قدامي سمعت صوتو ورايا نوضي روحي تتعشاي باه نمشو نضت وقفت شفت معاه دور وجهو و هز بنت عبلة وراح يمشي وانا وراه نشوف معاه عندو برود يخلي الواحد يخبط راسو تعشينا برك وامشينا ڨاع لدار باتو عندنا عمي ومرتو وعبلة باتو الفوق في ليطاج تاعهم فوق الطاج تاعنا وهو بات في شمبرة جداتي وجداتي باتت معانا بقيت نتقلب في فراشي ماقدرتش نرقد وليت نضت لحت الخمار على شعري وخرجت للحوش كانت ال2 تاع شفت باب الشمبرة مشقوق داتني رجلي ديراكت عندو ضربتني ريحة الدخان من الشمبرة طليت لقيتو متكسل ويشوف مع السقف وهاز ڨارو حليت الباب ودخلت تفاجأ ناض قعد جمانة واش ديري هنا ماهدرتش رحت ديراكت عندو _واش مدخلك هنا روحي ليشوفونا ويفهمنونا غالط ،واش من غالط لي راح يفهموه علبالك في هذا الشهرين تاكدت بلي مانقدرش نعيش بلا بك وانت خليتني ماسقسيت عليا ماحوست عليا علاه قلبك قاسي هكذا زعما صح ماكش حاس بيا وبحبي ليك سنين وانا عشقاتك شاف معايا من الفوق للتحت من اليوم مانيش حاب نزيد نشوفك بعدي عليا حتى علاقة الاخوة وولاد العم هنا تخلاص بعديني خاطر ماوليتش نطيقك مدامك تحبيني ڨاع هكذا بعدي عليا وماتورليش وجهك نزلو دموعي صدمني بكلامو الانسان لي كنت غير نشكيلو بلي كاين شكون آذاني مايرقدش حتى يجيبلي حقي ديما يدافع عليا وواقف في ظهري ويجيبلي لي نتمناها ومايرضاش دمعة طيح من عيني هو نفسو لي حليت عينيا عليه وهو نفسو لي يقول هذا الكلام ويجرحني نشوف مع عينيه ونحوس على نظرة الحب لي كنت نشوفها في عينو كي كنت صغيرة تعيش حمزة ماديريش فيا هكذا ماتبعدنيش عليك نموت والله غير نموت ماتقولش هذ الهدرة وماتجرحنيش وخليني نشوفك بالطريقة لي تحبها انت خويا الكبير بصح ماتبعدنيش عليك ماعندي غيرك _سمعتي لي قلتو يا بنت الناس اخرجي من وجهي مانيش حاب نقسى عليك كثر شفت معاه تعيش حمزة _اخرجي عليا وماتزيديش توريلي وجهك فهمتي مسحت دموعي مدام شوفتي تقلقك اك نوعدك ماتزيد تشوفني ولا تسمع صوتي وخرجت من عندو مقررة الرحيل والبعد .

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جمانة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى