روايات

رواية جبروت اليتيم الفصل السابع 7 بقلم نور وليد

رواية جبروت اليتيم الفصل السابع 7 بقلم نور وليد

رواية جبروت اليتيم الجزء السابع

رواية جبروت اليتيم البارت السابع

رواية جبروت اليتيم الحلقة السابعة

بيجاد كان طول الوقت ببفكر قي الملاك اللي خدت قلبو
رقتها في الكلام وصوتها وجملها ولما تعبت كان قلقان عليها
بيجاد قال: هو انا حبتها بجد بس اتصدم من اللي قالو
في نفس الوقت ليل كانت قاعده مع ملك بس هي بتفكر في
بردو هي عارفه انها حبتو لكن متعرفش هل هو حبها ولا لا
لبسو وراحو الجامعه
ملك: هو دكتور الحمير دا علينا
ليل بضحك: اهه علينا
ملك شتمتو ودخلو المحاضره واحد معجب بليل وجه قاعد جميها هي وملك ليل كانت مركزه مع ملك الدكتور دخل والواد بيقول لي ليل انها حلو وليل مردتش عليه
ملك: بيقول اي الواد دا
ليل: دا اهبل فكك منو وضحكو
الولد قال ل ليل: انا عايز رقمك هتعملي فيها شريفه
الواد م حظو الاسود ان ملك سمعتو
الولد حاول يمسك ايد ليل وليل شدت اديها واتوترت
ملك عشان عارفه صحبتها مسكت الكنز ودلقتها ع الواد
المحاضره كلهم بصو عليها ولي هي عملت كدا
ملك بعلو صوتها دي اشرف من الشرف ياحقير يازباله
احمد بعصبيه: اي اللي بيحصل ورا دا
الواد: البت دي بتقولي هات رقمك ولما قولت لا عملت الشويتين دول
ملك بشرشحه:هي مين دي اللي تبصلك اول مره اشوف برص بيتكلم ياعنيا
احمد: انتي وهي وانت علي المكتب
مشيو راحو علي المكتب وليل مش مبطله عياط
بعد المحاضره احمد دخل المكتب وقال ل ليل قوليلي اللي حصل ليل حكت كل حاجه
الواد: كدابه يادكتور
ملك: الكدابه دي تبقي امك
احمد ضحك ومبينش دا بس زعق لملك
الواد: شايف يادكتور قله ادبها
ملك بعصبيه: قله اي سمعني تاني كدا وانا همسح بيك بلط الجامعه كلها
احمد بزعيق: انا مش قولت متتكلميش تاني يلا تعالو علي مكتب العميد
راحو علي المكتب
احمد شرح الموقف للعميد والعميد ادا فصل للولد دا اسبوع
وملك فرحت وليل بتعيط(بت نكديه اوي😂)
يوسف كلم احمد انهم هيقعودو مع بعض واحمد وافق
احمد: تمام شوف فين وانا معاك
يوسف: اشطا
وكلم بيجاد وهيتقبلو ف كافيه
وهما قعدين الولد بتاع المشكله كان ف الكافيه هو وصحابو
واحمد بصلو واضيق يوسف قالو ف اي
احمد: الواد دا وحكلهم كل حاجه
بيجاد اتعصب انو ازاي يقولها كدا ويمسك ايديها بيجاد اتوعدلو
عند ليل الباب كان بيخبط والوقت اتاخر قامت فتحت
ليل بصدمه: ااااااااا

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جبروت اليتيم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى