روايات

رواية جايده وشريف الفصل الأول 1 بقلم نور رأفت

رواية جايده وشريف الفصل الأول 1 بقلم نور رأفت

رواية جايده وشريف الجزء الأول

رواية جايده وشريف البارت الأول

رواية جايده وشريف الحلقة الأولى

_بنت مين دي اللي احميها أنا قلبت دادا ولا ايه
_______
…..:شريف
شريف:افندم
النقيب يحي: بهنيك علي نجاحك في العمليه اللي فاتت ،و ادي تفاصيل العمليه الجديده ودي انت مطلوب فيها ب الاسم من سياده العقيد جلال الغنيمي
شريف:تحت امرك يا فندم بس ايه اللي يخلي سياده العقيد يطلبني بالاسم
النقيب يحي:هتكون مسؤول عن حمايه بنت اخوه الي جايه من لندن النهردا لحد ما يزول الخطر من عليها وتنتهي عمليه السلاح اللي المفروض يمسك العصابه ولأنو خايف عليها من أنهم يستعملوها ك نقطه ضعف خاصتاً أن والدها اتوفي من مده صغيره و ساب أملاكه و شركاته كلها ليها فقرر يخليها تحت حمايتك لحد ما الأمور تهدي
شريف :بعد اذن حضرتك بس هل ف الآخر أأمن بنت سيادتك ،ما تحاول معاه ف اي حد من الوحده
النقيب يحي :لولا أن الموضوع خطير اكيد مكنش طلبك
شريف:تمام سيادتك من امتا
النقيب يحي:هـ تهبط طيارتها علي الساعه ١١ يالغيل هتاخدها للڤيلا الخاصه ب والعائله حتي اشعار تاني
شريف: استأذن حضرتك لحد الميعاد اخد راحه شويه لحد منتحرك
النقيب: اكيد اتفضل
شريف ب تحيه العسكريه:افندم
طلع من المكتب وهوا بيسب ويلعن كل حاجه حوليه
“نعرفكم شريف السيوفي ظابط مخابرات و قضايا ارهابيه و بيعتمد عليه ف معظم المهام الخطيره ولذلك مش شايف تأمين بنت أمر كبير للدرجه ممكن اي ظابط يعملها ”
احمد:فيه ايه يا شريف بتسب ليه علي الصبح
شريف:اتكلفت ب مهمه تأمين بنت اخو العقيد
احمد بضحك:احلف ،يالهوي علي الضحك اقسم بالله ،اكيد شافوك كبرت وقالو يريحوك من المهام النبيله يا بطه
شريف:ابعت عن ميتين اللي جابوني عشان ملوش في وشك يا احمد أنا مش ناقصك خالص ،بنت مين اللي احميها دي قلبت دادا ولا ايه
احمد:اهدي بس يابو الكباتن اكيد فيه سبب يخليهم يدوك مهمه تأمين بنت ودا مش تخصصك اصلا
شريف:بيقول إنها مهمه جدا
احمد:: ربنا معاك يصحبي روح نام شويه
شريف:: اديني هروح
خد عربيته الجيب و اتجهه للبيت اول مدخل اترمي الي السرير بتعب ونام
صوت رنه موبايله صحته
احمد : اصحي يا شريف الساعه 8 يادوبك تلحق تروح للمطار
شريف : الرحمه ، تمام يا احمد هقوم اهه
دخل استحمي و غير هدومه ل بدله الشرطه الخاصه ركب عربيته و خد طريقه ل بيتها الاول
اول مقرب للبوابه البوابه اتفتحت وحدها دخل بعربيته في جنينه كبيره لحد موصل ل باب الفيلا لقي استطول من الحراس الشخصيين وقفين قدام عربياتهم مستنين قدومه
نزل من العربيه
شريف : من المسؤول
احد البودي جارد: فندم
شريف : اسمك
…..:: كمال سيادتك
شريف :: يلا علي المطار
ركب عربيته و كل العربيات جت وراه
وصلو للمطار الخاص ، نزل من عربيته رجع شعره لورا بضيق
كمال :: الانسه هتوصل في غضون 10دقايق
شريف :: تمام ، اتاكدت ان الدنيا امان
كمال :: ايوه
شريف :: تمام
وصلت الطياره وهوا متكئ علي العربيه مستني اللي الدنيا مقلوبه عليها كدا نزل من الطياره حارس ثم العقيد نفسه بعديه نزلت بنت لابسه شنطه سودا صغيره هيا دي اللي عليها القلبان دا !!!!
(شريف ف نفسه :: هأمن 160سم يارب علي اخر الزمن هأمن طفله الرحمه )
مشي تجاههم ، ادي التحيه للعقيب
العقيد :: استريح يابني
شريف برسميه :: اهلا ب رجوعك يا سياده العقيد
مشيو كلهم ل عربيه ليموزين كبيره ركبو فيها كلو دا و البنت ساكته خالص ولا حتي بان علي ملامحها اي تعابير بس بتبص بصمت
العقيد :: اعرفك يا شريف دي جايده بنت اخويا المتوفي خالد الغنيمي ، اكيد عارف انها هتقبي مسؤوليتك حمايتها
شريف :: ايوه يا فندم
العقيد ::تمام انا هروح القاعده و انت هتتولي حمايتها من اللحظه دي خد بالك منها زي عنيك
نزل العقيد وركب عربيه تانيه و العربيه دي كملت الي الفيلاً الخاصه ، بص عليها بصه سريعه لقيها بتقرأ كتاب في هدوء رهيب جدياً!!!
وصلوا ل الفيلا نزل وهيا نزلت وراه وقفت قدامه زي مهوا واقف
شريف بالانجلزيه :: هل يمكنك تحدث العربيه
جايده بهدوء :: اجل
شريف ::كويس اذن يا انسه جايده انا شريف السيوفي اللي هكون معاكي لحد مترجعي لندن
جايده :: تمام
شريف:اتفضلي قدامي
مشيت قدامه وهوا بص ف كل الاتجاهات للتامين ، دخلت البيت طلعت علي اوضه علي طول و شريف مع كل الخدم والعمال قدامه عشان يعرفوا نفسهم واحد واحد و مهمته ايه بالضبط
كانت الساعه 3باليل وهوا كان بيتمشي في الفيلا للتامين سمع خبطه من اوضتها خلاه جري تجاه الاوضه بتاعتها ، خبط مره اثنين مفيش رد قلق خالص و كان هيكسر الباب
بس فجأه……

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جايده وشريف)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى