روايات

رواية جاسوسه في الصعيد الفصل الحادي عشر 11 بقلم هاجر حسين

رواية جاسوسه في الصعيد الفصل الحادي عشر 11 بقلم هاجر حسين

رواية جاسوسه في الصعيد الجزء الحادي عشر

رواية جاسوسه في الصعيد البارت الحادي عشر

رواية جاسوسه في الصعيد الحلقة الحادية عشر

مريم في اللحظه دي بتمسك ايد سليم وبتشد عليها

سليم هتفوقي وهتقومي انا متأكد انك سمعاني

متستسلميش يامريم انا مستنيكي وهفضل هنا جمبك لحد ماتقومي

سليم بيقرب من مريم وبيبتدي يغير ليها فستانها من الدم اللي نزفته وبيلبسها قميصه

سليم واقف قصاد البيت وفجأة سمع شهقات مريم اللي حسا بالبرد

وثواني سليم كان جمبها وحضنها

في الصباح

مريم بتفوق بتلاقي نفسها في حضن سليم

مريم تصدق انك شكلك حلو اوي وانت نايم مين يصدق ان الوش ده يبقي تاجر سلاح

مريم بتبص علي نفسها بتلاقي نفسها لبسه قميص سليم

مريم بخوف وغضب وشهقات دموع خلت سليم يصحي من نومه

سليم مريم وبيخدها في حضنه انتي صحيتي الحمدلله يارب

مريم بدموع ابعد عني انت عملت فيا اي

سليم بخبث 😂

عملت اللي كان لازم يحصل من ساعة متجوزتك 😂

مريم يعني اي🥺

سليم يعني انا وانتي امبارح جوزنا اكتمل 😂

مريم بعياط لا اكيد لا احنا معملناش كده

سليم بيقرب من مريم

مريم ابعد عني متلمسنيش

سليم بعد ماشد مريم بقوه

اسمعي مش انا اللي استغل ضعف بنت قدمي

لازم تتأكدي ان مفيش اي حاجه حصلت بيني وبينك امبارح

مريم مين اللي غيرلي

سليم معاده تغير الهدوم 😂

مريم اه ياحيوان ولسه هترفع ايدها

مريم اااه ايدي سليم انا مش عارفه احركها

سليم متخفيش هتكوني كويسه الدكتور قال شويه وهترجع لحالتها الطبيعيه

سليم مريم قبل ماتخدي الرصاصه في كتفك كنتي عماله بتقولي اللي قتل ابوك اللي قتل ابوك

مريم سليم ممكن تهدا وتسمعني للاخر ايا كان اللي هقوله انا عايزك تصدقني

سليم كملي

مريم مش انت اللي قتلت ابوك يا سليم

سليم انتي بتقولي اي وعرفتي منين ان انا قتلت ابويا

مريم عشان اللي قتل ابوك يبقي الكبيره ياسليم

سليم انتي بتقولي اي انتي اتجننتي دي امي من بعد موت أهلي

مريم صدقني ياسليم البندقيه اللي كنت ماسكها في اليوم ده مكانتش متعمره والكبيره كانت وراك وفي نفس اللحظه اللي انت ضربت بيها هي نفس اللحظه اللي الكبيره ضربت فيها

يعني الكبيره هي اللي موتت ابوك

سليم اكيد بحزن اكيد سمعتي غلط مستحيل ده ابويا يعني ابنها في ام هتقتل ابنها

مريم وتقتل ابن ابنها كمان لو ممشيش تحت طوعها

سليم بيقع علي الارض وبيبكي

مريم بتقرب من سليم ولاول مره مريم بتاخد سليم في حضنها

سليم انا عشت طول عمري بتعذب واعذب نفسي بسبب الحادثه دي

وفي الاخر طلعت مش انا القاتل

سليم بفرحه مش انا القاتل يامريم مش انا

انا مقتلتش ابويا يامريم

سليم بيحضن مريم قوي ومريم لاول مره بتبدلو نفس الحضن

مريم

ياما نفسي الزمن يقف في اللحظه دي انا مش عايز اطلع من حضنك اي الاحساس الغريب اللي انا حساه ده

سليم بيسيب مريم

سليم انا اسف

مريم اممم

سليم انا لازم اروح القصر

مريم سليم بلاش

سليم اسمعي يامريم كويس هاتي الشرطه وتعالي علي القصر

مريم انت بتقول اي

سليم مش كنتي عايزة تقبضي علي تاجر السلاح

انا هعترف بكل شئ

مريم متخافش ياسليم انت كده بقيت بره القضيه

اذا قدرنا نسبت ان الكبيره هي اللي قتلت ولدك وانت صغير

يبقي هي اللي حرضتك علي شغل السلاح وانت كنت طفل

اخرها سنتين سجن

سليم حتي لو العمر كله انا مش هشتغل في السلاح تاني

وساعتها اول حاجه هعملها هطلقك يامريم واخليكي ترجعي لحياتك

مريم بحزن انت بتقول اي

سليم بقول اني غلطت في حقك كتير يامريم واتجوزتك غصب

وان الاوان بقا اني احرارك من كل الجوازه دي

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جاسوسه في الصعيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى