روايات

رواية توأمها الفصل الثاني 2 بقلم سارة جمعة

رواية توأمها الفصل الثاني 2 بقلم سارة جمعة

رواية توأمها البارت الثاني

رواية توأمها الجزء الثاني

رواية توأمها
رواية توأمها

رواية توأمها الحلقة الثانية

جلال(بغضب)…. هنكتب كتاب يعني هنكتب كتاب
مجدي(اخو جلال) ازي يعني دا بدل متقول ننزل ندور عليها يمكن حصلها حاجه
جلال(بصوت عالي وغضب اعمي عينه) ومين قال اني هسبها هدور عليها ولو في بطن الارض هجبها بس مش بنت الــ🐶 تمشي كلمتها عليا
تنهد مجدي من غضب اخا فهو يعلم ان اردى ان يفعل شي ولو من علي الارض وقف امامه سوف يفعل ما يريد وفعلا تم كتب الكتابها بدونها اي اب هذا ياساده ولكن ما هو مصيره…
*~~~~~Sαяαн ɢσмαα~~~~~*
اخذها الي المشفي وتم نقلها في الحال الي غرفة العمليات وهو في الخرج ينتظرها ويتذكر ما حدث
فلاش باك
كان يقود سيارته ويتحدث مع نفسه
زياد…. لحد امتي هتفضل كدا….. مش حرام عليك نفسك…..(بسخرية) هههه حرام وانت اللي زيك يعرف الحرام من الحلال اصلا
وهذه هي اللحظه الذي يأتي إليها كل انسان عاصي تأتي لحظه يتمني ان يتوب الانسان ولكن هل سيستغل فرصته الذي من الممكن ان تكون فرصته الاخيره قبل العوده الي ربه اما ماذا
(اللهم احسن خاتمتنا)
وهو مازال لا يرا امامه ولكن عقله في حاله واعي لما يدور حوله وراي من تقوم بتخطي الشارع وتلقائيًا كان يضغط عليا زمور سيارة ولكن هي ايضًا كان لا واعي لها وفات الاوان واصطدام سيارته بفتاة وهبط من سيارته ولم يجد احد في شارع وبدون تفكير اخذها الي المشفي ولخطر حالتها ذهبت الي العمليات فوراً
*~~~~~Sαяαн ɢσмαα~~~~~*
كان جلساً يبكي بقهر علي ما اصابه هل حقاً هربت منه وهو من تغير وصبر لاجلها يعلم انه اذنب ولكن اقسم انه يجعل من نفسه شئً تكون فخورة به هذا هو خالد مجدي عبد القادر شب يبلغ من العمر 30عاما يعمل مع ولده وعمه جلال عبد القادر وكان اليوم كتب كتابه علي ابنة عمه وعشقه نغم جلال عبد القادر كان يحدث نفسه
خالد(يبكي بقهر ووجع لا يليق الي بعشق حد الجنون) ليه عملتي كدا…… دا انا مستني اليوم دا بفرغ صبر…. دا انا اتغيرت عشانك…. تقومي تهربي مني…. بس هل فعلا هربتي عشان مغصوبه علي جوزة ولا كان في حد في حياتك قبلي…. لالالا اكيد هربت عشان ابوها قاسي عليها انا عارف اني سبب في كل دا بس والله العظيم من حبي فيكي وخوفي انك تبقي لغير….. اقسم بالله العظيم مهسيبك وهترجعي وتكوني ليا….. انا انا بحبك يانغم والله بحبك
وظل يبكي وتحصر علي ما اصابه ولكن ما هو مصيره
*~~~~~Sαяαн ɢσмαα~~~~~*
كان ينتظر خروج طبيب من غرفة العمليات وتذكر حقيبة الفتاة ظل يعبث بيها ووجد بيها اثبات شخصيه (البطاقة)
الاسم:-نغم جلال عبد القادر
موليد:-15/9/2000
عنوان:-منصور…. وبعض المال وملابس لها وفي ذلك الوقت خرج طبيب من العمليه
زياد(بخضه ولهفه)…. طمني يادكتور
طبيب… الحمدلله هي قدرت تعدي مرحله الخطر بس للاسف دخلت في غيبوبه
زياد(بصدمه) غيبوبه… ليه بدل بتقول مفيش خطر
طبيب…. هي لما جات هنا كانت رفض الحياه برغم انه مفيش اي حاجه صحيه تدول انها تدخل غيبوبه….. بس المريضه رفض الحياة ودا نفسي مش صحي
زياد(وهو مازال مصدم) شكرا يادكتور
ذهب طبيب وكان زياد لا يعرف ماذا يفعل ولكن فاق علي صوت الشرطة وهي تقول
ظابط… حضرتك مع الحدث البنت اللي تخبطت بالعربيه

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية توأمها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى