روايات

رواية تغيرت لأجلها الفصل الحادي عشر 11 بقلم زينب العشري

رواية تغيرت لأجلها الفصل الحادي عشر 11 بقلم زينب العشري

رواية تغيرت لأجلها الجزء الحادي عشر

رواية تغيرت لأجلها البارت الحادي عشر

رواية تغيرت لأجلها
رواية تغيرت لأجلها

رواية تغيرت لأجلها الحلقة الحادية عشر

تمارا: ولا يهمك يا أستاذ… انتتتت؟!!!

تمارا بصدمة: أدم؟!!

أدم بصدمة: تمارا؟؟

تمارا بسعادة: كنت فين واختفيت فجأة ليه

أدم: أحم انا اسف والدي جالو سفرية شغل مفاجأة وملحقتش حتى اعرفكو

اخبار مالك ايه تعرفي عنه حاجة؟؟

قاطعهم أسد

أسد بغيرة وإستغراب: مين داا؟؟

تمارا: دا أدم صديق طفولتي

أسد بغيرة وإبتسامة سمجة: تشرفنا

أدم بإستغراب: أسد باشا المنشاوي؟! انتو تعرفو بعض منين؟؟

تمارا كانت هترد

أسد بمقاطعة: تمارا تبقا مراتي

أدم بصدمة: بجد!!

مبروك ياحبيبتي.. حصل امتى ده؟!

أسد: من يومين

أدم تنح: ها!

أسد بضيق: بقولك من يومين ولا الشبكة مش لاقطة

أدم فاق: إحم وبص لتمارا: دا رقمي الجديد لو احتجتي حاجة كلميني

أسد بغيرة ورفعة حاجب: وهو انا سوسن قدامك؟؟. ولا انا مش قد المقام حضرتك؟!

أدم: اتكل انا عشان ماكُلش علقة دلوقتي سلامو عليكو ومشي بسرعة

تمارا بصت عليه وضحكت

أسد: يلا إركبي

وركبو العربية وروحو

عدا أسبوع طبيعي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أسد لأحد الحراس: تجيبلي أمجد الريان بأي طريقة وتوديه الشقة القديمة ومش عايز حد يلمسه الا لما اجي وأهم حاجة ميهربش

الحارس: تحت امرك يا أسد باشا في ظرف ساعة هيكون في الشقة

بعد ساعة

فون أسد رن

أسد: الوو

الحارس: أسد باشا أمجد دلوقتي في الشقة ومتربط وخليت اتنين يراقبوه

أسد: تمام

وقفل

دخل جناحه ولقا تمارا قاعدة سرحانة

راح قعد قدامها: انتي كويسة؟؟

تمارا فاقت وبصتله: اه كويسة

أسد: متأكدة؟؟

تمارا: اه

أسد: طيب انا نازل رايح مشوار وساعة كدا وراجع

تمارا: تمام

أسد: خلي بالك من نفسك واقفلي علي نفسك انا مضمنش ايه الي ممكن يحصل لما أمشي

تمارا: حاضر متقلقش

نزل أسد وتمارا قفلت علي نفسها زي ما قال وقعدت

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

عند أسد

وصل الشقة بعد 10 دقايق

دخل ولقى الحارس قدامه: هو فين؟!

الحارس: في الأوضة دي

دخله أسد وقعد علي كرسي قدامه: فوقوه

احد الحراس رش عليه ماية

أمجد بعد ما فاق: أأنتت؟!!

انت عايز مني إيه؟!!

أسد ببرود: إعتراف صغير

أمجد: إيه هو؟!

أسد بحدة: انك انت اللي قت*لت مراتك والدة تمارا

أمجد بغضب: انا مش هعترف بحاجة

أسد بغضب أشد: لا هتعترف وغصب عنك كمان

أمجد بإستفزاز: مش هعترف

أسد بغضب شديد وعنيه اتحولت للون الإسود وعروق رقبته برزت قام ومسكه من ياقة القميص: لو معترفتش بالذوق هخليك تعترف غصب عنك

وقعد يضربه في وشه لحد ما أمجد نز*ف

أسد بعد وهو بينهج: هتعترف ولااا

أمجد بضعف: هعترف هعترف

أسد: حلو يبقا تحكيلي الي حصل

أمجد حكاله الي حصل

أمجد: انا قتلتها عشان كنت بخونها وهي مسكتني وكانت هتفضحني وديتها المستشفى وقولتلهم ان هي حادثة عربية

وفجأة دخل شخص: كل الي قاله اتسجل يا كبير وهيتقبض عليه حالا

أسد: خده يا زياد

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية تغيرت لأجلها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى