روايات

رواية بين العشق والأنتقام الفصل السابع عشر 17 بقلم حبيبة الشاهد

رواية بين العشق والأنتقام الفصل السابع عشر 17 بقلم حبيبة الشاهد

رواية بين العشق والأنتقام الجزء السابع عشر

رواية بين العشق والأنتقام البارت السابع عشر

رواية بين العشق والأنتقام الحلقة السابعة عشر

السياره بتخبط في شجره كبيره بيندفعه إلى الأمام الناس بتتلم على السياره بيفتحه الباب من أتجه كريم بيرجع رأسه إلى الخلف بيجده فاقد الوعي وهو ونهال بيطلبه الأسعاف وبتجي وبيتنكله إلى المستشفى

بعد سعتين نهال بتفوق بفزع بتجد الطبيبه بجانبها

– الطبيبه بإبتسامة : حمدالله على السلامة

بتنظر نهال حولها لم تجد كريم لحظة الطبيبه

– الطبيبه : بتدوري على الأستاذ إلي كان معاكِ
هزت نهال بنعم

– الطبيبه : هوا في العنايه لان الخبطه كانت جامده على دماغه حولت الوقوف امسكتها الطبيبه

– الطبيبه : رايحه فيه

نهال بتبعد الطبيبه عنها وبتخرج مسرعه الطبيبه بتخرج خلفها بتحاول وقفها وهي لم تعطيها إي رد بتمسكها من يديها

– الطبيبه : استني أنا هوريكِ الأوضه

بتمشي معاها لغيط اما بتقف أمام غرفه بتخرج الممرضه في نفس الوقت

– الطبيبه : المريض إلي جوا حالته إي

– الممرضه : للأسف المريض اتو”فه ولازم حد من أهله يجي علشان يستلم الجـ.. ثه

– نهال بصدمه وقد تحدثت : أنتِ بتقولي إي أكيد بتكدبي صح رودي

– الطبيبه : مينفعش كده أنتِ في مستشفى

– نهال بصريخ : أبعدي عني أنته كدابين هو عايش أوعي

بتدلف إلى الغرفه بتجده على السرير وموضوع على وجهه الملايا بتقرب عليه مسكت طرف الملايا بيد مرتعشه وفجأه نهال بـ…

_________
في الصعيد
شمس بيجي يفتح الباب بيجده مقفول بيخبط على الباب بغضب
– شمس : قمرررررررر أفتحييييي

– قمر بإبتسامة : ما تفتحه يا بيبي

– شمس بغضب : افتححح ازاييي وأنتِ قفله من برا أفتححح

– قمر بشهقه : افتحه ازاي انا مش قفله اصلا أنت هتتباله عليا

بتشهق قمر عندما وجدته أمامه بعد أن كـ.. سر باب المرحاض بتجري وشمس بيجري خلفها شمس بيخرج برا الغرفه خلفها نظرة له الخادمه وشهقت بصدمه ووضعت يدها على عينيها

شمس ادرق أنه لم يرتدي شئ ويلف منشفه على خصره فقط بيتجه إلى الغرفه بيرتدي شورت وبيتجه إلى الأسفه بيدلف إلى المكتب بيجدها تقف في أحضان عتمان

– قمر بالطم : يالـ.. هوي يالـ.. هوي هيمـ.. وتني وهو شبه توم كروز
– شمس بغضب : تعالي هنا

– عتمان : واااه مالك ياولادي عامل زي الطور الهـ.. ايج ليه

أنتبه على رنت ضحكت قمر العاليه ذاد غضب شمس وأتجه إليها قمر بتبتعد عن عتمان وبتجري تقف خلف المكتب شمس بيجري وراها بتطلع على المكتب وبتنط قبل ما شمس

يمسكها بتجري وشمس خلفها بتخرج برا الدوار وهو خلفها بيتجد حمام سباحه امامها بتجري حول الحمام السباحه بيكون في مياه على الصرميك وبتتزحلق بتقع في المياه

بتنزل لـ اعماق المياه بتحاول تطلع بينط شمس بيعوم لغيط أما بيمسكها وبيطلع بيها إلى سط المياه

– شمس بيضـ.. ربها بخفه على وجهها : قمر فوقي قمر
شمس بيحاول افقتها بيتفجأ بهـا تسعل بشده

أخذها وتوجه إلى السلم حملها وصعد إلى الأعلى ثم إلى غرفتهم وضعها على السرير وهي بتترعش أحضر لها ملابس وسعدها في تبديل ملابسها وبدل ملابسه هو الاخر وأخذها داخل احضانه ونامه في ثبات عميق

___________
في القاهره مالك بيدلف إلى المطبخ ليحضر له قهوه بيتفجأ بدخولها

– مريم : احم أستاذ مالك عايز حاجه أحضرها لحضرتك

– مالك وهو يحق قي دقنه : كنت عايز قهوه بس خلاص أنا هعملها

– مريم : لالا خلاص روح أنت أوضتك وأنا هحضرلك القهوه

– مالك : خلاص ودهالي على المكتب

– مريم : تحت أمرك

مالك بيتجه إلى الخارج ومريم بتحضر له القهوه وبتتجه إلى المكتب بتفتح الباب وبتدلف بتشهق عندما وجدت فتاه في أحضان مالك بتقع منها الصنيه بيدفع مالك الفتاه لتقع على

الأرض وبيجري خلف مريم التي كانت تجري وهي تبكي فـ هي لم تقدر المقومه لسـ.. حر عيناه توجهت إلى الخارج المنزل ومالك خلفها بتنظر إلى السياره التي تسرع إليها صرخت مريم بشده وووو

____________
في الصعيد
فاقت قمر وهي تشعر بالغسيان قامت من جانب شمس بتدلف إلى المرحاض وأستـ.. فرغت بتعب بعد أنتهائها توجهت إلى خارج المرحاض ثم إلى خارج الغرفه بتتفجأ بأحد يضـ.. ع يده

على فمها وهي تقف في المطبخ وقعت فاقده الوعي حملها وأتجه إلى السياره وضعه وأنطلقت السياره بتوصل بعد وقت في قصر ما بيحملها أحد الحراس وبيتجه إلى أحد الغرف بعد

خروجه بتفوق قمر بتصرخ بشده عندما وجدت عايده سيـ.. حه في دمائها امامها لم يكمل دقايق ودلفت إليهم الـ…

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بين العشق والأنتقام)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى