روايات

رواية بطل روايتي الفصل السابع 7 بقلم كنزي محمد

رواية بطل روايتي الفصل السابع 7 بقلم كنزي محمد

رواية بطل روايتي البارت السابع

رواية بطل روايتي الجزء السابع

رواية بطل روايتي
رواية بطل روايتي

رواية بطل روايتي الحلقة السابعة

رحمه بصدمه من شكل والدتها: احيه بالتفاح صوتي يا سماح امي بقيت رقاصه
عفت «ام رحمه في الحقيقة» بعدم فهم واستفهام
وهي تنظر للحارس ورحمة كأنها كائن فضائي: ماذا.. ماذا تقول تلك الخادمه.. ومن هي سماح وماذا تعني رقاصه
«اما الحارس فنظر لرحمه بتوتر وقلق من… ان تقوم بالصياح والششجار وان تطاول.. عليها جسديا او لفظيا اذ
كانت تتطاولت وتشاچرت مع الامير…. لن تفعل مع
عفت.. كاد ان يتكلم ويمنع رحمه.. لكن ما صدمه هو صمتها الهادئ…. والذي اثار شكوكه… تجاهها»
«لكنه اسرع وبادر.. بالحديث. قبل ان تقوم رحمه… باستيعاب الأمر… او ييستيقظ لسانها السليط مره اخري»
الحارس ويدعي ممدوح بهدوء: الامير جاد اخبرني…. ان اخبرك ان تقومي بتجهيزها…. وتضيعها مع قائمه
الجواري المرشحات لليله الأمير «بيجاد» وان تعليميها
كيفيه التصرف مع النبلاء
«عفت وهي تنظر لرحمه بتقييم وغيره من جمالها

 

بينما رحمه لا تزال تنظر لها بحسره وتمتم»
رحمه بتمتمه مقهوره: الله يرحم ده يوم… ماكنت عايزه اروح حنه صحبتي… الي كلها بنات بفستان ضيق…
من الوسط مسحت بكرامتي وبكرامه كل… من وقف
معي البلاط
عفت وهي تنظر لممدوح: حسنا اخبره الايقلق وإني سأهتم بكل شئ ثم غيرت نبرتها الي غنج ودلال لايليق
بسنها: اذا ماذا الا تود القدوم معي لأريك شيئا مثل باقي الحراس
لم يسمع في المكان سوي شهقه رحمه المصدومه
المولوله: يا خراب بيتك يا رحمه… يا خراب بيتك يا
رحمه الطار ولا العار…. جبت لنا العار يا عفت فضحتينا…
ومع مين مع مندوح سيبتي ايه لأم سيد ياما
«اما ممدوح سوي نظرات الاشمئزاز. والاستحقار لعفت
تلك السيده الوقحه… التي لا تخجل من عرض.. نفسها
والتي لا تمد لأسمها… بصله»
اما عفت فنظرت لرحمه بلامبالاه: سيري ورائي
«ورحمة التي لا تزال تنظر لعفت بشرز.. ولا يتردد
بعقلها سوي ان.. تلك السيده ليست والدتها… ويجب قتلها بأسرع وقت»
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

 

اما بمكان اخر تحديدا الأسكندريه
ساره (والده رحمه): هتكون راحت فين بنت الجزمه دي
حسام (اخ رحمه): معرفش والله… انا قلبت عليها..الدنيا كلها وسألت كل صحابها…. حتي صاحبتها…. ام
لسان طويل… دي
ساره بأستغراب: قصدك ندي
حسام بغيظ: اه هي زفته
قمر (اخت رحمه الصغيره): ماما في جلباب ابي بدأ
ساره بفرح وقد نست ما كانو يتحدثون به: جايه اهو
(نسيبهم بقي يسمعوا هما ونروح لرحومه)
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اما في جناح الجواري
عفت بصراخ وغضب: توقفيي… ستقومين بارتدائه.. اي ستقومين بارتدائه… فهمتي
رحمه بصراخ وشرز وحنق من عفت: وربنا مش معني
… انك انحرفتي يبقي… أنا لازم انحرف…. عااااااا ابعدو عناااااي وربنا… الي هيقرب هشقه
عفت بعند وهي تنظر لها وللفتيات: حسنااا…. قوموا بأماسكها جيدا.
وبعد نصف ساعه كانت رحمه جالسه امام المرأه بهدوء تنظر باعجاب لشكلها بالمرأة ولفستانها الذي عكس توقعاتها كان محتشما جميلا عليها مع تسريحه شعرها الجميله

 

رحمه وهي تنظر لعفت: تصدقي طلع حلو يابت ياعفت
عفت بغرور: برغم اني لا افهم شيئا.. مما تقولين لكن… اعتقد انك تثنين علي تزيني …. لك وجعل شكلك جميل.
رحمه بغيظ: نااعم ياختشي انا اصلا شمعه… منور وقمر ١٤ منغير اي حاجه
قاطعهم دخول جاريه تصرخ بفرح: لقد اتي الامير بيجاد
رحمه بصدمه ولاول مره تركز بالاسم: ايييي…..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بطل روايتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى