رواية اوقعني الصعيدي في حبه الفصل الثاني 2 بقلم نوران أحمد

رواية اوقعني الصعيدي في حبه الجزء الثاني

رواية اوقعني الصعيدي في حبه البارت الثاني

رواية اوقعني الصعيدي في حبه الحلقة الثانية

اول مدخلوا كان الجد راضي يقف بشموخ وبجانبه ابنائه خالد وكامل واحفاده مالك وفارس وزين اخو ورد وورد وحبيبة مرات زين واخت مالك وفارس
كانت جميلة ترتدي بنطلون ضيق وفوقه جاكت جلد اسود وتيشرت اسود وفارضة شعرها
الاسود الحرير
الجد راضي بصلها بغضب وقال: اي اللي انت لابساه ده يجميلة وبعدين متحجبتيش كيف انت بجيتي في جامعة
جميلة بخوف من جدها: لما يجدو احس اني حبه البسوا هبقي البسوه
مالك بسخرية وغضب: لمااا ت اي ياحبيبتي
جميلة برفع حاجب : ماله العبيط ده يجماعة
مالك جري شدها من ايدها
وقال لها بغضب: انت عبيطة يبت ولا بتسعبتي اي الجرف اللي انت لابساه ده مش شايفة نفسك عامله كيف ولاا فرحانه بالناس وهي بتبصلك
جميلة بغضب: سيب ايدي يحيوان واحفظ لسانك وشوف انت بتقول ايه
الجد بغضب: خلاص يمالك سيبها
سبها مالك بغضب
الجد بابتسامة: تعالي يبتي سلمي عليا اتوحشتك جوي جوي ياحبيبتي
جميلة جريت عانقته وقالت: وانا كمان اتوحشتك جوي يجدوو
مالك بغضب وماسك ايدو بغضب
كامل وهو يتقدم منها ويقول بمشاكسة : عامله اية يجميلة لساتك بتكلي كتير ولا لا
جميلة وهي تعانقه: وتقول بتذمرر: اي يكامل بيه اللي عتجولو ده انا باكل كتير حراام عليك دايما جايين عليا
ليحضنها ويتقدم منها الكل ويسلموا عليها هي ومامتها
وقعدوا مع بعض واتفقوا علي الفرح وافقت جميلة علي مضض ومالك عمال يبصلها بنظرات هتحرقها من اللي هي لابساه وهي لاحظت ده وقالت بخبث وهمس: لو مطفشتش لوحدك اطفشك انا عادي جدا
ودخل كل واحد غرفته وغطوا في سبات عميق
~~~~~~~~~~~~
يوم فرح جميلة ومالك وفارس وورد
كانت الستات لوحدها والرجال لوحدها وكانت جميلة ترتدي فستان فرح لكن مش هايش اوي وسمبل وورد كانت ترتدي نفس الفستان
بره عند الرجال كان يرتدي كلا من فارس ومالك عباية صعيدي بيضاء ويرقصون بالاحصنة وكانن مالك يرقص باحترافية
في الداخل عند البنات كانت جميله قاعده مبوزة ولكن اول ماسمعت اغنيتها المفضلة قامت ترقص وتتنطط زي الهبلة وورد قاعده مكانها بهدوء ومبتسمة
خلص الفرح
طلع مالك للاوضة ودخل اتصدم اول مادخل لقي…………………..!
عند فارس اول ما دخل صلوا وقرأ دعاء الزوجين 🙂 اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ، وَلْيَاخُذْ بِنَاصِيَتِهَا، وَلْيَدْعُ بِالْبَرَكَةِ”)
نرجع لمالك تاني………..!