روايات

رواية انتقام الفهد الفصل الحادي عشر 11 بقلم بشرى شريف

رواية انتقام الفهد الفصل الحادي عشر 11 بقلم بشرى شريف

رواية انتقام الفهد الجزء الحادي عشر

رواية انتقام الفهد البارت الحادي عشر

رواية انتقام الفهد
رواية انتقام الفهد

رواية انتقام الفهد الحلقة الحادية عشر

و عدى سنتين و كانت وجد لسه فى الغيبوبه و مش ردى تفوق و مى خالفت بنت سمتها وجد اما فهد فا بقى يروح الشركه و يرجع لوجد و عند وجد

شادى: وجد ارجعى يلا كفايه سنتين

وجد: لا يا شادى مش عايزه

شادى: معلش يا قلبى لازم

وجد: لا

شادى حضنها و خدها و وداها لباب الرجوع: سلام يا وجدى و انا هاجى ازورك

وجد بعيط: مش عايزه اسيبك

شادى: و لا انا بس لازم ترجعى علشان تخدى حقك

وجد: ابقى تعالى زرني

شادى: حاضر سلام

وجد: سلام

 

 

اللى عايز يعرف مين شادى شادى اخو وجد بس مات و هما صغيرين قبل ما وجد و مى يهربوا من الملجأ

اما فى المستشفى كان فهد قاعد هو و مى و سليم زى كل يون و معاهم وجد الصغيره

وجد الصغيره: هى وجت (وجد) مس هتصحى علسان اسوفها

فهد بحزن: اكيد ها تفوق ة تشوفك و ها تحبك اوى

و هنا وجد كانت بدات تفوق

فهد بفرحه: وجد بتحرق صوابعها

مى: بجد

فهد: اهى

مى بفرحه: الحمدلله

سليم: انا ها روح انادى الدكتور

و فعلا خرج و رجع معاه الدكتور الدكتور قرب و كشف على وجد و قال

الدكتور: هى كدا خلاص قربت تفوق

مى: على امتى كدا مثلا

الدكتور: مش عارف بس ممكن انهارده بكرا و بعد كام دقيقه

وجد بوجع: اااااه انا فين

فى مكان تانى

العم: لازم ننتقم منهم

 

 

نسيت اقول ليكم ايه اللى حصل ليهم

طول الفتره ى كانوا فى المخزن فهد كان كل يوم يروح يعذبهم من كتر الغضب و الحزن على وجد لحد من اسبوع سليم خرجهم

مهران: هنعمل ايه

العم: لسه بفكر بس لازم انتقم من فهظ فى اللى عمله فينا و اللى عمله فى بنتى

مهران بغل: ايوه لازم انتقم لموت اختى

عايزه اوضح حاجه فهد مش موت اخته اخته كانت بتحب فهد و هو مش بيحبه و رافض يتجوزه فا انتحارت و كتبت فى ورقه ان فهد هو السبب و عايزه اوضح حاجه كمان لما فهد قال ان هما السبب فى اللى وجد فيه دا حقيقى هما اللى كانوا بيبخ سم فودانه ان وجد هي اللي موتت ابوه وان هو لازم ينتقم منها نرجع للقصه

فهد بفرحه: وجد انتى كويسه

وجد بتسخراب: مين وجد و انتوا مين و انا فين

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية انتقام الفهد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى