روايات

رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل الخامس والثلاثون 35 بقلم منار همام

رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل الخامس والثلاثون 35 بقلم منار همام

رواية امتلكني كبير الصعيد الجزء الخامس والثلاثون

رواية امتلكني كبير الصعيد البارت الخامس والثلاثون

رواية امتلكني كبير الصعيد الحلقة الخامسة والثلاثون

دياب داخل البيت وهو بيـ.ـجر فيروز وراه مش شايف قدامه من الغـ.ـضب وحازم بيجري وراه
حازم : دياب دياب اهدي يا ولدي واسمعني
دياب واخد في وشه والغضب عامي عينيه ، دخل الاوضه وقفل الباب ورماها علي السرير ، فيروز لسه هترفع وشها كان قلـ.ـم نزل عليه
دياب مسـ.ـكها من شعرها
وبكل غـ.ـل وعينيه بتطق شر*ار
: اديني سبب واحد يخليكي تطلعي كدا يابنت***
وقبل مترد قـ.ـلم تاني نزل علي وشها
رجع مسكها من شعرها تاني
: عاجبك شعرك وجسمك يروح* امك…
دياب بعد وهو بيلف في الاضه بغضب ورجع مسك شعرها
: عارفه كام واحد شافك كام راجل شاف حاجه تخص دياب حازم سليمان….
عارفه لو قـ.ـتلتك دلوقتي قليل قليل قوي..
فيروز رافعه ايديها تداري وشها وهي بتعيط
فيروز بإنهيار : خـ… فت م.. منك

 

 

برا حازم كان عمال يخبط علي الباب
حازم : دياب افتح.. دياب
حازم بص علي يحيي ويونس اللي وراه
حازم : اكسرو الباب
يحيي ويونس كسرو الباب دخلت خديجه وحازم بس
حازم : محدش يدخل
دياب كان لسه هينزل بقلم تاني علي وش فيروز بس حازم لحقه ومسك ايده وخديجه قعدت جنب فيروز وخدتها في حضنها وفيروز بتعيط
حازم : خلاص يا دياب محصلش حاجه لده كله
دياب بصوت عالي رعب فيروز
: محصلش حاجه دا مفيش راجل في الصعيد مشفهاش بنت الكل**** طلعالي بتجري بشعرها فرحانه بيه…
دياب كل ميفتكر شكل فيروز يتجنن اكتر
دياب بحده : اتفصل يا بوي خد امي واطلع
حازم: مـ…
دياب : بعد اذنك يابوي
حازم بص لخديجه بيأس وطلعو دياب طلع وراهم وقفل الباب بالمفتاح علي فيروز
دياب نزل بغضب ودخل علي المطبخ وطلع ساطور زين شافه وجري عليه
زين : دياب اهدا
دياب بغضب : ابعد عني يا عمي
دياب اتجه علي الاسطبل بتاع الاحصنه وامر الراجل اللي بيخدم الاحصنه انه يكتف الحصان اللي كانت بتجري وراها فيروز
دياب د*بح الحصان بكل غضب وغل صورة فيروز مش رايحه من باله
………
فاطمه ضحت
: ههههه دي انتي مشوفتيش عمل فيها اي من الصبح محبوسه في الاوضه لا اكل ولا شرب
…..
: لا وحياتك لسه ان مخليته طلقها مبقاش فاطمه
….
فاطمه : اممممم هعمل.. فيديو لبنت زي القمر بتجري ورا حصان المشاهدات هتبقا بالهبل.. هههه
……

 

 

فاطمه: واحد صعيدي زي دياب يا يموتها يا يطلقها لانه مستحيل يخليها علي زمته تاني
……….
يونس قاعد قدام حازم
يونس : انت وعدتني ان رويدا هتبقا بتاعتي وملكي فين وعدك ليا
حازم اتنهد : البت لسه صغيره
يونس : لا مش صغيره هتكبر اكتر من كدا اي وبعدين اتجوزها وهعلمها كل حاجه علي ايدي
حازم بص ليحيي اللي قاعد بعيد شويه
: وانت الهانم بتاعتك بقيلها كدا اي وتكمل 18
يحيي ببرود : 8 ايام
حازم بص ليونس : استنا لما زينب تكبر وهنعمل فرحكم سوا
يونس : طب بكره نعمل كتب كتاب ليا وخطوبه ليحيي
حازم : بطل جنان وقوم نام ويكش اشوفك زانق البت تاني زين و رحيم ميعرفوش لحد دلوقتي
يونس : انا مش خايف من حد ومعروفه رويدا ملك ليونس وبس
……….
بليل دياب رجع وفتح الاوضه
كانت فيروز قاعده علي السرير ضامه رجليها و بتعيط اول م الباب اتفتح قامت بخوف
دياب دخل وقلع هدومه وقعد علي الكنبه وفرد دراعاته
دياب بهدوء مُميت : تعالي
فيروز اتقدمت منه وكل جسمها بيترعش
دياب : اقعدي
فيروز قعدت جنب رجله وهي منزله راسها
دياب : لفي…… اديني ضهرك
فيروز لفة ودموعه بتهبط في صمت
دياب زاح شعرها علي جنب وفتح سوستة الفستان لحد اخر ضهرها
دياب بهدوء : المهره اللي انتي عملتي كل دا علشانها انا دبحتها ويغور الف زيها ومحدش يشوف ضافر من مراتي
فيروز صوت شهقاتها بدات تعلي
دياب مسك شعرها وشدد عليه

 

 

: ابوي واخواتي وعمامي وابن عمي وامي مش قادر انسا انهم شافوكي كدا فما بالك بقا براجل غريب
فيروز بدموع : ولله مش هتتكررر تاني
دياب مسك ازازه من اللي علي التراييزه وكسرها
فيروز اترعبة من الصوت
دياب : يمكن اللي هعملو دلوقتي يخفف من اللي حاسس بيه شويه
دياب بكل هدوء بدا يمرر الإزازه علي ضهر فيروز العاري شويه وفيروز حاولت تكتم صرخاتها لما حست بالإزازه دي بتجرح ضهرها
دياب : هششش مسمعش صوت
فيروز هزت راسها بألم
كتب بخط بسيط علي ضهرها اسمه *دياب*
خلص وقام جاب منديل يمسح بيه الدم
دياب بهمس جنب ودنها
: تقومي زي الشاطره ت*قلعي باقي هد*ومك وتنامي علي الارض مقامك علشان انتو صنف وس*** اللي يدلعكم تعملو فيها اسياد وانا ديما هكسرلك جناحاتك..
كمل بصوت عالي : فـــــزي
فيروز بدموع : ح.. حاضر.. حاضر
فيروز نفذت كلامه ودياب نام علي السرير و خلي التكييف علي اعلي درجه وكان كل ما يخلص سجاره يطلع غيرها وشكلها مش رايح من باله وياتري حد شافها ولا لا

 

 

بعد وقت كانت فيروز نامت علي الارض وهي ضامه نفسها
دياب راح شالها من مكانها وكان لسه صوت شهقاتها طالع وحطها علي السرير وغطاها وراح ينام علي الكنبة
وهو عماله يشرب سجاير
… تاني يوم …
دياب صحي علي صوت تلفونه
قام ولسه اثار النوم في عينيه بس بص للتليفون بصدمه لما شاف ..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية امتلكني كبير الصعيد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى