روايات

رواية امتلكني صعيدي الفصل الرابع 4 بقلم ندا سامي

رواية امتلكني صعيدي الفصل الرابع 4 بقلم ندا سامي

رواية امتلكني صعيدي الجزء الرابع

رواية امتلكني صعيدي البارت الرابع

رواية امتلكني صعيدي الحلقة الرابعة

رؤي: ماما انتي كويسه وحشتيني اووي تعالي خديني من هنا انا اتبهدلت اووي
ماجده؛: يروح قلب ماما متخافيش يحببتي زين ابن خالك هيأخدك ويجيبك عندي متقلقيش يروحي
رؤي: ماشي يا مامي هتوحشيني لعند لما اجيلك
ماجده؛: وانتي كمان يعيوني يلا عشان متتأخروش عليا
رؤي: حاضر
رؤي ادت الفون ل زين وزين قفل
زين: يلا عشان نلحق نسافر
رؤي: استني اجيب هدومي من جوا مينفعش امشي كدا باللبس دا
زين: يلا وهنعدي علي اي مكان نجيب لبس
رؤي مكنتش عايزه تتجادل معاه عشان تشوف مامتها
لسه زين هيمشي هو ورؤي
رؤي وقفت وبصت علي ساهر وسوسن
زين: يلا وقفتي لي
رؤي ببكاء جريت علي سوسن وحضنتها وساهر سلمت عليه وهما كمان قعدوا يعيطوا وبعدين بصتلهم لأخر مره قبل ما تخرج ومشيت مع زين
نزلوا من العماره وزين فتح الباب العربيه وركبت وهو ركب
رؤي مبطلتش عياط وعياط بيزيد وزين مش فاهم هي بتعمل كدا لي اصلا وازاي هما بيأذوها وهي بتعيط كدا
زين بحده: ممكن افهم انتي بتعيطي لي دلوقتي
رؤي: وهيفرق معاك في اي يعني
زين: لما اسألك تردي زين الهلالي محدش يتجرأ يرد عليه بسؤال انتي فاهمه
رؤي: ملكش دعوه
زين بعصبيه وصوت عالي: رؤييييي
رؤي ببكاء: بعيط عشان طنط سوسن وساهر هما الناس الوحيده اللي ساعدتني هنا وبيحبوني وبيخافوا عليا ولو فضلوا هنا هيبهدلوهم زي ما كانوت بيعملوا معايا بالظبط
زين قعد سرحان شويه وبيفكر في كلامها وبعدين غير اتجاه العربيه
رؤي باستغراب: اي دا انت بترجع لي انت مش هتاخدني عند ماما وهترجعني تاني
رؤي: لا عشان خاطري مش هعيط تاني بس خدني عند مامي يا زين بليز
زين مبيرودش عليها خالص بس من جواه حاسس بحاجه غريبه واحساس اول مره يحسه
زين وصل عند العماره تاني ورجالته كانت وراه بالعربيه
زين نزل من العربيه وقال
زين: خليكي هنا ومتتحركيش من مكانك انتي فاهمه بدل ما والله يا رؤي ما هعمل حساب انك بت عمتي ومش عارف ساعتها هعمل اي ماشي
رؤي بصتله ومردتش
زين: ماشيييييي
رؤي بخضه: ماشي ماشي
زين قفل العربيه عشان خايف لحاجه تحصل ل رؤي او حد يقولها حاجه برغم وجود حراسته بس اول مره يخاف علي حد كدا
زين طلع علي السلم ولقي الباب مفتوح ودخل و…..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية امتلكني صعيدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى