رواية المسخ الفصل السادس عشر 16 بقلم شروق الجندي
رواية المسخ البارت السادس عشر
رواية المسخ الجزء السادس عشر
رواية المسخ الحلقة السادسة عشر
أشار لها محذرا:أياكى تنزلى من العربيه مهما حصل
ميرال:بس انا كده هقلق اكتر
آدم بعصبيه:اسمعى الكلام(نزل من سيارته ثم اخرج هاتفه وتحدث بهمس ثم اتجهه للبنايه المظلمه وصعد بحذر وكلما صعد أكثر كلما سأل نفسه كيف أستطاعت ملاكه البرئ أن تفعل ذلك حتى سمع صوتها فى الغرفه ويبدو أنها متعبه فأستمع لحديثهم
معتز:كنت دايما بسأل نفسى ازاى معندهاش كرامه كده ده أنا كنت بجيب ستات قدامك وبكسرك وياما حبستك من غير أكل وشرب ده حتى اخويا أغتصبك بالاتفاق معايا عشان يغطى عليا فى شغلى بس مكنتش اعرف أن انتقامك مر اوى كده
فيروز: ومين قالك أنى كنت ساكته انا قعدت سنين أخطط انى انتقم ازاى واخترت العماره دى عشان مهجوره وعملت اعلان شغل مزيف عشان تيجى برجلك وكنت دايما بدور ع احسن انتقام يشفى غليلى وأخد بتارى منكم ومع اول سكينه نزلت ع أمك اللى حرمتنى من الخلفه وقتلت عيالى وشوهتنى وياما ظلمتنى انا بدأت أرتاح ومش ندمانه ومستعده اموت ألف مره المهم أخد حقى وحق ولادى(خنقها بقوة وعيناه بلون الدم
آدم:مش هتلحقى تاخدى حقك منى أنتى هتعيشى وتموتى كلبه(كانت تلتفظ أنفاسها الأخيره وتشعر بالموت ينهش روحها وفجأة سقط معتز جثه هامدة امامها
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية المسخ)
