روايات

رواية الفتاة والذئب الفصل الأول 1 بقلم ᏚᎿᎬᎬᏉᎯᏁᎯ ᏚᎿᎬᎬᏉᎯᏁᎯ

رواية الفتاة والذئب الفصل الأول 1 بقلم ᏚᎿᎬᎬᏉᎯᏁᎯ ᏚᎿᎬᎬᏉᎯᏁᎯ

رواية الفتاة والذئب البارت الأول

رواية الفتاة والذئب الجزء الأول

رواية الفتاة والذئب
رواية الفتاة والذئب

رواية الفتاة والذئب الحلقة الأولى

بعد خروج ساندي من عملها كالمعتاد ركبت سيارتها و اتجهت نحو بيتها مباشرة …. ساندي فتاة تعمل شرطية تبلغ من العمر 25 عام
بدأ هاتف ساندي يرن
ساندي : نعم سيدي
مديرها : هل ستتكفلين بقضية تلك العصابة ؟
ساندي : س س سيد انا لا اعلم لكن هذه العصابة خطيرة جدا و يصعب الوصول لها
المدير : هذا لا يصعب عليك يا ساندي بذكاءك الفائق نحن نثق بك و نعدك ان تكون مؤمنة دائما و لن تستطيع العصابة الاقتراب منك ، ما رأيك؟
ساندي : حسنا سيدي ، لكن لدي شرط
المدير : ما هو ؟!
ساندي لا اريد احدا ان يتدخل في ما اقوم به
المدير : حسنا لكي ذلك المهم ان تجمعي اكبر قدر من المعلومات حول هذه العصابة و تعرفين نقاط ضعفها و كيفية استغلالها … لن اتكلم اكثر انتي تعرفين عملكي
ساندي : حسنا سيدي استأذنك الان سأفصل…
تنهدت ساندي بعمق و استلقت على سريريها تفكر بما ستقوم به بشأن العصابة
بعد مدة من التفكير
ساندي : اوووف لا يجب ان اشغل نفسي من الان ،سوف استحم و انام ….
8:00am
استيقضت ساندي و ورفعت شعرها الطويل الاسود و ارتدت البزة الخاصة بعملها ثم اتجهت مسرعة حول المخفر
ساندي : اوووف تأخرت كثيرا سوف يوبخني المدير
عند دخول ساندي تعجبت من كون الجميع ينحني لها و يقلي عليها التحية لانها ليست معتادة على ذلك
ساندي و هي تسأل احدى الموضفات : ما الذي يجري هنا ؟؟؟
الفتاة : انصدم الجميع بمعرفتهم انك ستشرفين على قضية تلك العصابة بنفسك ، ان هذا عمل نبيل يا ساندي ، لكن احذري لم يتجرأ احد على اخد القضية الان تلك العصابة اخطر مما تتوقعين…..
10:00pm
ساندي : اوووووف والان بعد انتهائى من العمل متأخرة تتعطل سيارتي يال هذا الحظ السيء سأكمل المشي على قدماي ليس لدي حل آخر
بينما ساندي تسير على قدميها فجأة توقفت امامها سيارة سوداء دات زجاج اسود لا يظهر شيء ، وقفت ساندي خائفة و و اتجهت يداها نحو سلاحها كي تمسكه لكنها ادركت انها تكته بالسيارة
ساندي : ما الذي يجري هنا
شخص من ورائها يهمس في اذنيها : ستعرفين لاحقا آنسة ساندي
ثم وضع مخدرا على فمها …..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الفتاة والذئب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى