روايات

رواية متوحده في قلب الصعيدي الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم بسملة مصطفى

رواية متوحده في قلب الصعيدي الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم بسملة مصطفى

رواية متوحده في قلب الصعيدي الجزء الثالث والعشرون

رواية متوحده في قلب الصعيدي البارت الثالث والعشرون

رواية متوحده في قلب الصعيدي الحلقة الثالثة والعشرون

وبدا كل من صقر وحور يسبحوا مع بعض
ولكن حصل شيئ غريب لحور خلاها تترعب
حور حست بان في حد ماسك قدمها من تحت ومتبت فيها جامد
فكرته سمكه قرش ف صرخت بصوت. عالي وقعدت تنادي علي صقر
صقر صقر
صقر طلع ليها :اي يا روحي
حور:كانت فيه حاجه مسكاني ومش راضيه تسيب. رجلي
انفجر صقر في نوبه ضحك علي صغيرته
اهذا هو عقلك يا فتاه؟؟
حور :بتضحك علي اي يا صقر

 

 

صقر :يعني انتي مش عارفه مين كان ماسكك
حور :هعرف منين يعني
صقر :اكيد سمك قرش
انا مقولتش ليكي ان فيه هنا سمك قرش كتير جدا
حور صرخت بصوت عالي واتعلقت في رقبته
صقر بضحك :متخافيش يا روحي بضحك معاكي
عايزه تعرفي مين كان ماسكك من رجلك
حور :اه مين
صقر :انااا
حور بصت له وضربته بقبضتها الصغيره
حور:انت خوفتني علي فكره
صقر بص ليها وضحك
صقر شالها وطلع بيها من الميا
نزلها علي سطح اليخت وهيا نزلت اوضه من الاوض تغير هدومها
حور نزلت غيرت وخلصت
صقر كان لسه فوق علي سطح اليخت
حور لبست وخلصت
حور طلعت فوق لصقر لقته لسه مغيرش هدومه
اول ما قربت منه لقت بيكح جامد
حور بقلق :مغيرتش هدومك ليه
صقر :هانزل اغيرها اهو
حور :طب انزل بسرعه علشان متاخدش دور برد
انت بتكح جامد

 

 

صقر نزل غير وطلع ليها
صقر قعد وحور في حضنه
بعد وقت من الكلام بينهم
حور نامت في حضن صقر
صقر اخدها ونزل لاوضه وحطها علي السرير ونام جنبها وغطاها
تاني يوم
صحي صقر قبل حور
صقر طلع علي سطح اليخت وقعد
حور صحيت بعد فتره ملقتهوش جمبها
قلقت حور ليكون حصله حاجه
حور طلعت علي سطح اليخت لقته
قربت منه لقته قاعد وشارد
حور قربت منه ووقفت جمبه
صقر مكانش واخد باله منها خالص
حور :مالك في اي يا صقر
صقر انتبه لوجودها :انتي هنا من امتي
حور :مش بقالي كتير
صقر اخدها في حضنه
صقر :عايزه حاجه يا حبيبي
حور :انت فيك حاجه

 

 

مالك يا صقري
صقر :مفيش يا حبيبي
انتي جعانه يا روحي
حور :الصراحه اه

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية متوحده في قلب صعيدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى