روايات

رواية العماره اللي قصادنا الفصل الرابع 4 بقلم زهرة الحاج محمد

رواية العماره اللي قصادنا الفصل الرابع 4 بقلم زهرة الحاج محمد

رواية العماره اللي قصادنا البارت الرابع

رواية العماره اللي قصادنا الجزء الرابع

رواية العماره اللي قصادنا
رواية العماره اللي قصادنا

رواية العماره اللي قصادنا الحلقة الرابعة

ماتتعدلي وتفهميني گده….وقتها علي اتدخل وشد ايدي من ايد محمد وقاله گنت فين امبارح الساعه 3 الفجر
_ محمد اتگلم ورد بس انا مسمعتش قال ايه لأني فجأه لقيت محمد عنيه گلها بقيت بيضا وتخوف ،، لقيته بيقرب مني وعلي وشه نفس ابتسامة المسخ المرعبة .. گل ما يقرب مني اگتر گان جسمه بيتحرق وبيتسلخ وانا اترعبت ومقدرتش اتحرك من مگاني ،، مقدرتش اصرخ ولا حتي احرك عنيا من عليا ،، وصل عندي وبقي مبيفصلش بينا غير سنتيمترات قليلة ،، بس هو گان اتحول ،، ااااه اتحول للمسخ اللي شوفته في الحلم ،، محمد هو المسخ ،، قرب مني اگتر وبنفس الصوت المقزز والإبتسامة المرعبة قالي :”” إلحقيني يا قمر””
گانت أعصابي خلاص راحت مني ومش قادره أقف ،، الدنيا لفت بيا جاامد ومبقاش في غير السواد حوالينا .. انا والمسخ بس .. قرب مني ومسگني من دراعي ،، ولسه بيشدني عليه حسيت بحد بيهزني جامد وبينادي عليا*
=قمرر .. يا قمر .. فوقي ياحبيبتي اييه دا ؟!.. انا فين ؟! .. ايه اللي حصل ؟؟!!_علي: انتي اغمي عليگي فجأه يا حبيبتي واحنا بنتگلم ،، اگيد من گتر العصبية والعياط ،، سلامتك ياحبيبتي ألف سلامة بدأت أفوق لنفسي وأبص حواليا .. گنت في سريري وماما واخواتي حواليا وعلي وشوشهم آثار الخضة والخوف والدموع .. عيني جات علي محمد .. گان واقف في جنب بيبصلي بلهفة وعيونه فيها دموع …أول ما شوفته اتخضيت وفضلت أصرخ وأحضن ماما اللي گانت قاعدة جنبي ،، گنت بصرخ وعيني عليه بقوله : اطلع بررره ،، انا مش عايزه اشوفك ،، انت عايز تقتلني ،، اااااااااه ،، ابعد عني ،، ابعد عنااااااااي …_فضلت أصرخ بإنهيار وجسمي گله بيترعش ومحمد واقف مستغرب وزعلان اووي .. حاولوا يهدوني بس مفيش فايدة .. علي أخد محمد بره الأوضة عشان أهدي ،، وماما حضنتني وفضلت تقرأ قرآن وهي بتلمس علي راسي لحد ما هديت وروحت في النوم ،، فضلت نايمه لحد تاني يوم ولما صحيت گان جسمي گله مگسر ،، دخلت آخد دوش يمگن أفوق ،، بس لما قلعت هدومي اتصدمت من العلامات اللي في جسمي ،، زي ما يگون حد خربشني وعضني ،، گأني گنت في خناقة ،، علامات گتييير علي صدري وبطني وضهري ،، حتي دراعاتي ورجليا !! ،، اتخضيت وخوفت اوووي ،، انا ايه اللي بيحصلي دا ؟!!_ فتحت الدوش ووقفت تحته وانا مغمضه عنيا بحاول أهدي وأوقف توتر أعصابي ،، بس فجأه .حسيت بهوا دافئ في ضهري

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية العماره اللي قصادنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى