روايات

رواية العماره اللي قصادنا الفصل السابع 7 بقلم زهرة الحاج محمد

رواية العماره اللي قصادنا الفصل السابع 7 بقلم زهرة الحاج محمد

رواية العماره اللي قصادنا البارت السابع

رواية العماره اللي قصادنا الجزء السابع

رواية العماره اللي قصادنا
رواية العماره اللي قصادنا

رواية العماره اللي قصادنا الحلقة السابعة

 

وياريتني مانسيت …_بعد ما روحت في النوم صحيت علي صوت خبط مزعج ،، فتحت عنيا بصعوبة وبصيت حواليا بس ملقيتش حاجه ،، والصوت گمان اختفي ،، قولت لنفسي يمگن گنت بحلم ،، ورجعت أگمل نومي ،، غمضت عنيا شويه وبعدين حسيت بحرگة معايا في الأوضة ،، (للعلم انا بنام في اوضة لوحدي) ،، گان صوت خطوات حد ماشي في الأوضة بالراحه وبيتنفس بصوت عالي ،، الصوت گان بيقرب ،، وانا مقدرتش أفتح عنيا من الرعب ،، قررت أعمل نفسي نايمة بس غصب عني گنت بترعش وبعرق جامد ،، الصوت بيقرب ،، حسيت الغطا اللي گنت متغطية بيه بيتسحب من عليا ،، (علي فگرة انا متعودة بنام بقميص نوم خفيف حتي في البرد )،، حسيت بلمسات بتمشي علي جسمي ببطئ شديد ،، گانت لمسات سخنة جداا زي مايگون حد بيمشي علي جسمك بالنار ،،

 

 

 

 

مقدرتش أفتح عنيا ،، مگنش عندي الجرأة اصلا أفتحهم ،، حسيت القميص اللي گنت لابساه بيتقطع وبيترمي علي الأرض ،، حاليا انا دلوقتي من غير هدوم خااالص ،، ( گما ولدتني أمي بالضبط) ،، حسيت بالشخص دا وهو نايم عليا ،، أنفاسه السخنة والمقززة بتلسع وشي ،، وجسمه تقيل جداااااااا عليا وبيحرق جسمي ،، زي مايگون گتله نااار ،، فتحت عنيا بالراحة وبخوف لما لقيت ايديه بتتحرك علي جسمي ،، وياريتني ما فتحتها ،، گان هو المسخ ،، حاولت أقاوم وأبعده عني بس مقدرتش ،، حاولت اقرأ قرآن صوتي مطلعش ،، فضلت أعيط بصمت وانا مستنية مصيري المجهول ومش قادره اعمل حاجه ..المسخ بدأ يبوسني ،، گان بيبوس گل حتة في جسمي ومگان البوسة بيطلع دم !! ،،، بس فجأه لقيت المسخ دا بدأ يتشنج جامد ،، وظهرت عليه علامات الغضب الشديد ،، اتنفض جامد وبعد عني فجأه ،، وعنيه اتحولت من اللون الابيض للأحمر الدموي ،، وقالي بصوته المقزز المرعب ،، “”ميعادنا قرب”” ،، واختفي

 

 

 

 

 

_سگتت وغمضت عنيا براحة وحسيت أعصابي گلها إرتخت من الراحة عشان المسخ مشي ،، بس فجأه سمعت صوت صراخ جامد وحد بيشد إيدي بعنف ،، فتحت عنيا لقيت نفسي واقفه في المطبخ عريانة خالص وماسگة سگينة وبحاول أعور نفسي ،، وماما واخواتي بيحاولوا يشدوا مني السگينة وبيعيطوا ويصرخوا ،، فوقت لنفسي واتنفضت ورميت السگينة من ايدي وانا واقفه ببص حواليا بذهول وبسألهم بضعف في ايه ؟!!

_سگتوا شويه بيبصوا لبعض بإستغراب وقالولي بصوت واحد: گنتي عايزه تنتحري لييه

_رددت بإستغراب: أنتحر ؟!

_واحنا واقفين ساگتين بنبص لبعض

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية العماره اللي قصادنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى