روايات

رواية الحورية الصغيرة الفصل العاشر 10 بقلم أمونة

رواية الحورية الصغيرة الفصل العاشر 10 بقلم أمونة

رواية الحورية الصغيرة البارت العاشر

رواية الحورية الصغيرة الجزء العاشر

رواية الحورية الصغيرة
رواية الحورية الصغيرة

رواية الحورية الصغيرة الحلقة العاشرة

بعد مرور حوالي اسبوع مفيهوش اي تفاصيل
حور قاعده عند اسد ومش عارفة تخرج من اسد وعايشه في رعب
واسد كان بيروح الشركة ويرجع البيت
وكل يوم بدأ يتعلق با حور
جا يوم كتب الكتاب..
اسد كان مشغول بتحضير لكتب الكتاب وكلم محمد ابو حور وقالو يجب
وحور كانت فوق في اوضة اسد ومعه مجموعة من البنات عشان تجهيز العروس والميكاب والفستان
حور وهي متواتره”
ااانا معقول النهارده فرحي معقول هكوون مراته خلاص
وده اليوم الا كنت بحلم بيه
طيب ازي هقدر اكمل حياتي مع الوحش ده
بس لا انا هطلب منه الطلاق بعد الفرح علطول
مش معقول يحبسني هنااا طول عمري ولا انا معقول اسيبه يتحكم فيا
هو فاكر نفسه مين يعني
كل ده واسد واقف وراها،
حور لسه هتبص وراها وراها
ولكن اتصدمت لم لاقت اسد واقف وبيبص ليه بكل غضب
حور بلعت ريقه وهي خايفه مش عارفة تعمل أي وبتدعي ربنا يكون اسد مسمعش كلامه
اسد شاف خوفه وتواتره
مقربش منه وعامل نفسه مسمعش حاجه لحد ما كتب الكتاب يخلص
اسد “قرب من حور وهي خايفه وقالها”
اي مالك خايفه كده لي
متخفيش ده كتب كتابك يا عروسه المفروض تبقي فرحانه كده ومبسوطه ولا انتي زعلانه عشان هتتجوزيني
حور اتوترت اكتر ووشه احمر ومبقتش عارفه تعمل أي
حور بتواتر”لا انا بس متواترة عشان الموضوع جا بسرعه ووو
قاطع كلامه اسد وهو بيقول
متخفيش بكره تاخدي علي الجو وعليا انا كمان
وغمزلها ب عنيه وبانت غمزاته
وكان شكلها قمر اوي
حور سرحات في جمال اسد وفضلت متنحه فيه”
اسد بص عليه بخبث وابتسم
وخرج
حور فضلت واقفه مكانها متنحه
لحد ما فاقت علي صوت واحده من الميكاب
البنت”يا مدام ممكن حضرتك تتفضلي معايا عشان تلبسي
حور هزات راسه وراحت مع البنت
تحت عند اسد
دخل حمزه وهو بيبص علي اسد ومش باين عليه مبسوط
قرب من اسد وخده في حضنه وقالو
برضو عملت الا في دماغك
اسد بص عليه وقالو
انا محدش يمشي كلامه عليا يا حمزه
وبعدين الا فوق دي هتكون مراتي اكيد طبعاً مش هعمل فيه حاجه تاذيه وخصوصاً انه لسه صغيره انا عملت كده مش علشاني بس وكمان علشانه هي
حمزه بص عليه بعدم فهم وقال عشانه ازي مش فاهم”
اسد وهو بياخد نفس قال لحمزه كل حاجه من ساعة ما محمد جالو”
حمزه بغضبب”يا ابن ال****
في حد يعمل في بنته كده وخصوصاً لم تكون ملاك بشكل ده
اسد بصلو بطرف عينه وقالو
طيب يلا بقا جهز نفسك وتعالى معايا عشان البس
حمزه ابتسم على اسد لم حس انه غار علي حور
وخدو وطالع فوق اوضه خاص بيهم
بعد حوالي ساعه كان المأذون وصل والمعزيم وكان محمد ابو حور وصل
اسد وهو نزل من فوق وكان يشبه القمر تماماً كان في غاية الجمال
نزل اسد وسلم علي المعزيم وأصحابه
بعد شويه كانت تلك الحوريه الصغيره التي تشبه الاميرات
نازله من علي السلم وهي في غاية الجمال
وكان جميع الحاضرين ينظرون إلى تلك الحوريه
اسد كان واقف مع حمزه ولكن اتصدم لم شاف حور نزله من علي السلم
وقف متنح مكانو وهو مش مصدق ان الحوريه دي هتكون ملك الأسد
اسد وهو رايح عند حور عشان يخدهاا ا
ولكن اتصدم لم لاقي قلم نزل علي وش حور….

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الحورية الصغيرة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى