روايات

رواية الأسطى فرج الفصل الأول 1 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية الأسطى فرج الفصل الأول 1 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية الأسطى فرج الجزء الأول

رواية الأسطى فرج البارت الأول

رواية الأسطى فرج
رواية الأسطى فرج

رواية الأسطى فرج الحلقة الأولى

روايه الأسطي فرج.

الشخصيات.

بقلمي:الكاتبه المجهوله.

____________________

يارا الأنصاري”الأسطي فرج”:في الثالثه والعشرون من عمرها تعمل سواق ميكروباص تتميز بشعرها الذي باللون الأحمر ولاكن دائما ما تخبئه تحت قبعتها نسبه إلي المكان التي تعيش فيه وعينيها الخضراوتين مشاكسه لا تحمل هموم للحياه أبدا ولديها صديقه واحده فقط أكملت تعليمها إلي ثانوي عام ولم تكمل بعد أن تخرج منها لديها لقي واحد فقط وهو الأسطي فرج.

____________________

ريناد محمد الصاوي:في الرابعه والعشرون من عمرها صديقه يارا المقربه كانت زوجه لدي حامد ولاكن تطلقت منه بعد عذاب لديها طفله وحيده ولاكن هيٱ عشقها الوحيد تتميز بعينيها الزرقاوتين وشعرها الأسود القاتم ونظراتها المرحه مشاكسه إلي أبعد الحدود ومرحه ولاكن جاده في الوقت اللازم لهذا.

___________________

تايا حامد المحمدي:أبنة ريناد الوحيده.

__________________

أدم هاشم الأسيوطي:في السابعه والعشرون من عمره يعمل ظابط شرطه برتبه رائد أختفي في ظروف غامضه جدٱ ومحدش عارف هو راح فين يتميز بعينيه البنيتان وشعره الأسود بارد كثيرٱ ولاكن أنه مرح في أغلب الأوقات وقاسي بعض الشيئ يحب أبنه بطريقه كبيره جدٱ فهو مصدر سعادته في الحياه.

___________________

نورهان هاشم الأسيوطي:في الثالثه والعشرون من عمرها طالبه في كليه الأقتصاد والعلوم السياسيه تتميز بعينيها البنيتان وشعرها الأسود القاتم تحب أخاها وبشده ولديه شيئ سوف نعرفه مع مرور الأحداث.

_________________

ماريان جلال الأسيوطي:في السادسه والعشرون من عمرها زوجه أدم وتحبه كثيرٱ مخادعه بعض الشيئ تتسم بالحقد والخبث والتفكير الشيطاني تكره نورهان وبشده تتميز بعينيها الزرقاوتين وشعرها البني القاتم لديها توأم واحد وهو مروان ولديها طفل واحد ويدعي يزن ولاكن لا تحبه والسبب مجهول.

__________________

مروان جلال الأسيوطي:في السادسه والعشرون من عمره توأم ماريان يعمل ظابط شرطه برتبه رائد الصديق المقرب لأدم ويبحث عنه في كل مكان الأن يحب أخته وبشده ولاكن لا يحب أفعالها تلك يتميز بعينيه البنيتان وشعره الأسود القاتم.

_____________________

يزن أدم الأسيوطي:أبن أدم وماريان وعنده أربع سنين مرح شويه وبيحب أدم أوي يمكن أكتر ما بيحب ماريان يتميز بعينيه البنيتان وشعره الأسود فأنه يشبه أدم بدرجه كبيره.

___________________

أحمد عبدالله:في التاسعه عشر من عمره صديق يارا أو فرج المقرب ويعمل معاها مرح لأبعد الحدود ويعتبر يارا أو فرج أخته المقربه لأنه وحيد يتميز بعينيه العسليتان وشعره الأسود القاتم.

____________________

مصطفي طه النويري:في السادسه والعشرون من عمره يعمل ظابط برتبه مقدم جاد في عمله ويكره المزاح مجهول لأقصي درجه في تصرفاته يتميز بعينيه البنيتان وشعره الأسود القاتم.

_____________________

سنيه طلبه “سنيه المفتريه”:والده أحمد ست رخمه أوي وكمان بتحب تدايق يارا أوي بس في الأخر طيبه جدٱ وبتحبها زي بنتها مرحه جدا ومشاكسه شويه وجاده في بعض الأوقات.

__________________

حامد سيد المحمدي: في الرابعه والأربعون من عمره يمتلك المقهي التي تقع بالقرب من بيت يارا ويتمني الزواج منها بالرغم من أنه متزوج من ثلاثه نساء ولاكن فهو من الطامين في كل شيئ حقود ومخادع ولا يحب أحدٱ أن ياخذ منه ما يريد أمتلاكه.

_____________________

ولسه فيه شخصيات كمان هتظهر بس مع مرور الأحداث.توقعاتكم+بحبكم يا أحلي متابعين.

___________________

يتبع.

بقلمي:الكاتبه المجهوله.

____________________

روايه الأسطي فرج.

البارت الأول.

بقلمي:الكاتبه المجهوله.

_____________________

في صباح يومٱ جديد علي تلك الحاره المصريه الأصيله حيث تشرق أشعه الشمس الخلابه علي تلك المنطقه المتوسطه الحال إلي حد ما نذهب إلي أحد البيوت البسيطه التي مظهرها من الخارج ترى أنها سوف تسقط لوجودها منذ القدم ولاكن من الداخل شيئ أخر بالطبع وندخل إلي بيت بطلتنا العزيزه حيث كانت تنام بطريقه مخيفه وهيٱ مغمضه العينين وفاتحه فامها بطريقه مضحكه وقدميها قدم علي الأرض والثانيه علي الحائط وشعرها علي وجهها يكاد لا يبين ملامحها أبدٱ ولاكن قاطع نومها ذالك أن الباب يدق وبعنف شديد أنزعجت وهيٱ نائمه وقامت وهيٱ تنظر للخارج بشر كبير وتقول.

فرج “يارا” بشر:والله لوريكي ياسنيه يامفتريه أنتي كل يوم تحلي علي إللي جابوني وتفضلي ترزعي علي الباب بأيديك إللي شبه المرزبه دي.

وقامت من علي السرير ولاكن بدلٱ من أن تقف سقطت علي الأرض وأمسكت ظهرها بألم شديد وقامت مره أخري وهيٱ تتجه نحو باب الغرفه متجه في طريقها نحو باب المنزل الرئيسي وقامت بفتح الباب.

فرج “يارا” بغضب:جري أيه يادلعادي كل يوم تيجي تخبطي علي أم الباب دا طب ياسنيه أعمل فيكي أيه أعزل من الشقه خايفه لأحسن الاقي حد تاني من عينتك تاني أرحمي أمي.

سنيه بغيظ:وأنا إللي بصحيكي علشان الضهر قرب ولازم تنزلي تشوفي أكل عيشك الأيد البطاله نجسه ياختي.

فرج “يارا” بأستفزاز:أنتي مال أمك ياسنيه مالك أنتي بتتحشري ليه في إللي ميخصكيش غوري من وشي بدل ما أعملوا دهان حيطه.

سنيه بغيظ:أنا الحق عليا عيله نكاره للجميل.

فرج “يارا” بأستفزاز:طب يابكار يلا علشان زهقت يلااااا.

هربت سنيه من أمامها ودائما فرج تلقبها ببكار لأنها سمراء اللون ولاكنها كانت تمزح معاها أغلقت الباب وهيٱ تزفر بضيق فهي كل يوم تيقظها علي نفس الكلام ذهبت بأتجاه المرحاض لكي تقوم بغسل وجهها وترتدي ملابسها وتذهب لعملها وأثناء ما كانت ترتدي ملابسها جائت لها رساله من مجهول علي الهاتف كانت تنظر لها بسخريه فأن ذالك المجهول كل يوم يرسل لها رساله في الصباح وواحده أخري في المساء قرأت الرساله وكانت تحتوي علي.

“صباح الخير أكيد سنيه صحتك علي كلام كل يوم بس متزعليش بكره هاخدك من كل دا يارب يكون يومك جميل”

فرج “يارا” بسخريه:هو مين عم سوما العاشق دا قرفني في عيشتي كل يوم رساله أكيد عيل توتو بيلعب معايا فكك يافرج وركزي في أكل عيشك.

وأرتدت باقي ملابسها وهيٱ تتكون من بنطال وتيشيرت رجالي لأنها كانت لا ترتدي ملابس نسائيه لأن عملها يحكم عليها بأن ترتدي مثل الرجال وأرتدت قبعه علي رأسها لكي تخفي بها شعرها الأحمر القاتم.

وأخذت متعلقاتها الشخصيه وأتجهت ناحيه الأسفل وخرجت من البيت وهيٱ متجهه نحو الجراچ قابلت شخص أعترض طريقها.

حامد بخبث:أيه مش هتحن ياجن ولا أيه.

فرج “يارا” ببرود:لا مش هحن يابو كرش.

حامد بخبث:ليه الغلط بس ياملكه جمال الحته دنا طالب الحلال وكلو بما يرضي الله علي سنه الله ورسوله.

فرج “يارا” بقرف:والله ياحامد لو علي أيديك فا أنا عاوزه أعنس ولو علي بما يرضي الله أنت متجوز تلاته ومطلق واحده يعني أنت سبت كل حاجه في الدنيا ومسكت في بما يرضي الله في الجواز بس غور من وشي علي الصبح مش ناقصه قرف.

وتركته وذهبت تحت نظراته المتوعده وقال.

حامد بتوعد:هتبقي ليا غصب عنك يا يارا وهتشوفي.

_____________________

“في الجراچ”

دخلت فرج “يارا” لكي تري أين الميكروباص الخاص بها ورأته وذهبت إليه وجدت المساعد أو ما يسمي بالصبي يقوم بتنظيف السياره ويقوم بعمله علي أكمل وجه.

فرج “يارا” بأبتسامه:عامل أيه ياأحمد.

أحمد بأبتسامه:ميه ميه يا أبله طالما الواحد شاف ضحتك علي الصبح يبقي الأصطباحه حلوه.

فرج “يارا” بضحك:أنت بكاش أوي ياواد يلا علشان نشوف أكل عيشنا.

أحمد بهدوء:يلا يسطا.

وركب كلٱ من أحمد وفرج الميكروباص وتحركوٱ في طريقهم إلي الموقف مكان عملهم.

_____________________

في مدينه الشيخ زايد نذهب هناك إلي مكان يبدوٱ عليه الطابع الغني نجد تلك العائله جالسه في مكانها وهيٱ علي ما يبدو أنهم يمرون بوقت عصيب جدٱ وتكلمت أحدي أفراد العائله وقالت.

نورهان بحزن:يعني أيه يابابا مش لاقينوٱ خالص معقوله يبقي حصلوٱ حاجه لقدر الله.

هاشم الأسيوطي:والله يابنتي كل القسم بيدور عليه في كل حته مفيش ليه أي أثر.

ماريان بلامبالاه:تلاقيه سافر ولا بيسرح هنا أو هنا مهو نسي أن ليه زوجه وليها عليه حق.

نورهان بغضب:أنتي هتلعبي علينا ولا أيه ما كلنا عارفين أن متجوزك جدعنه منو يابايره يبقي تخسري خالص.

ماريان بحزن مصتنع:شايف ياعمو شايفه ياطنط بتعاملني أزاي.

هاشم الأسيوطي:نورهان عيب الكلام دا أسكتي خالص دي مهما كان بنت عمك الله يرحموٱ.

نورهان بغضب:مش شايف يابابا بتتكلم عن أخويا أزاي وهو أحسن واحد علي وش الدنيا.

عبير بهدوء وتماسك:أهدي يانورهان أبني هيرجع بأذن الله وعيب تكلمي بنت عمك كده.

وفجأه قاطع كلامهما دخول ذالك الشاب عليهم وهو ينظر لهم ببرود تام نظرت له نورهان ببرود وقالت له.

نورهان ببرود:أيه إللي جابك يا مروان.

مروان ببرود:أيه ممنوع أجي أشوف أختي وعمي ومرات عمي ولا أيه.

نورهان ببرود:لا مش ممنوع بس تتصل قبل ما تيجي لأني مش عاوزه أشوف غير أخويا بس.

مروان ببرود:والله يانورهان أحنا بندور عليه في كل حته أظن أدم مكنش حاجه سهله بالنسبالي أدم أخويا إللي مجابتوش أمي يانورهان ومش هنسكت الأ لما نلاقيه بأذن الله قولي يارب.

نورهان بدموع:يارب يا مروان يارب.

ماريان ببرود:مروان تعالي عوزاك في حاجه كده.

مروان بهدوء:تعالي ياختي.

وذهبوٱ من أمامهم تحت نظرات نورهان البارده ونظرات عبير وهاشم الهادئه وبشدة.

_____________________

“في الموقف”

وصل كلٱ من فرج “يارا” وأحمد إلي الموقف وأوقفت يارا السياره ونزل كلاهما وهيٱ تقول بصوت عالي.

فرج “يارا” بصوت عالي:الطابق الطابق يا أحمد ما تقول معايا يالا.

أحمد ببرود:منا قولتلك أقعدي في العربيه وأنا هنادي.

فرج “يارا” بسخريه:ليه هتوكلني أنت ياشبر وأقطع يابن سنيه المفتريه.

أحمد بتذمر:أمي مش مفتريه ياست أنتي كل دا علشان بقولها تقرفك وتصحيكي علشان أكل العيش.

فرج “يارا” بسخريه:طب مش هنتخانق هنا محتاجين لقمه العيش المم ياروح خالتك يلا نادي معايا.

أحمد بصوت عالي:الطابق الطابق الطاااااااااابق.

رجل ما بغضب:أقف عندك ياض أنت وهيٱ قلبوٱ نفسكم وأطلعوٱ بالكارته علشان تفضلوٱ واقفين هنا.

فرج “يارا” ببرود:أمشي من وشي يا كيلاني علشان معملش وشك ممسحه ميكروبصات.

كيلاني بغضب:كده طب روقوهم يا رجاله وخدو الميكروباص الحلو دا علشان عاجبني.

جاء أحد رجاله لكي يضع يديه علي الميكروباص ولاكن أمسكها أحمد وقال ببرود ونظره مرعبه.

أحمد ببرود:أيدك ياض لتوحشك.

فرج “يارا” بشر:أنت إللي بدأت يا كيلاني الكلب وهوريك.

_____________________

في الشيخ زايد.

“في الفيلا”

“في غرفه ماريان”

ماريان بغضب مصتنع:أزاي يعني ملقيتوش أدم أزاي كل دا مختفي فين.

مروان ببرود:أعمل أيه ياماريان يعني قلبنا الدنيا عليه وبرضو مفيش فايده.

ماريان بزعل مصتنع:يعني خلاص أدم حبيبي مش هيرجع تاني.

مروان بغموض:طول ما أنا في الخدمه هيرجع بأذن الله ياماريان دا أخويا التاني مش هقدر مدورش عليه أهدي أنتي بس.

نظرت له ماريان ببكاء مصتنع وقالت.

ماريان ببكاء مصتنع:مش قادره يا مروان حبيبي معرفش راح فين وأنا قاعده كده معرفش عنو حاجه خالص والنبي دور عليه يامروان.

مروان بهدوء:حاضر ياحببتي أنا هسيبك دلوقتي علشان عندي شغل خلي بالك من نفسك علشان خاطري.

نظرت له بأبتسامه من بين بكائها المصتنع وتركها هو وخرج تحت نظرات الخبث والكره منها.

_________________

“في الحاره”

ندخل في أحدي البيوت ونجد فتاه في ريعان شبابها تركض وراء تلك الصغيره المشاكسه وهيٱ تمسك طبق من الطعام وتجري ورائها وتقول بغضب.

ريناد بغضب:قطعتي نفسي يا تايا أهمدي بقي.

ظلت تلك الصغيره تجري ولا تنصت لها.

ريناد بخبث:طب تعالي في أيس كريم أهو.

تايا بفرحه:فين فين هاتي هاتي.

ريناد بضحك:قفشتك يا جذمه طب أنا زعلانه منك كده تقطعي نفس ماما.

تايا بزعل:كده يا ماما قولتيلي في أيس كريم ضحكتي عليا.

ريناد بخبث:لو كلتي الأكل دا كلوٱ هنزل دلوقتي أجيبلك كل إللي هتقوليلي عليه أيه رأيك.

تايا بفرح:هاكلوٱ كلوٱ ياماما.

ريناد بضحك:أشطر كتكوت يالا كلي علي بال ما أتصل بخالتك يارا مروحتش القسم أنهارده ولا أتشحطط بسببها كده هحسدها.

وتركتها ولاكن قبل أن تقوم بالأتصال علي يارا نظرت لتلك الصوره التي تجمعها هيٱ وشاب ما ينظر لها نظرات عاشق متيتم بها حد الجنون نظرت له بحزن وقالت.

ريناد بحزن:ربنا يحرمك ياحبيبي وحشتني أوي.

وقامت بالأتصال علي فرج وتنتظر ردها علي الهاتف.

_____________________

“في الشيخ زايد”

“في الفيلا”

“في غرفه ماريان”

دخل يزن بعد خروج مروان وهو يمشي علي رجليه وينظر لوالدته بحنان وقال.

يزن بطفوله:ماااماااا.

ماريان ببرود:عايز أيه أنا مش فايقه للعب العيال بتاعك دا أنت عارف أني مش بحبك يابن أدم أنت.

يزن بطفوله:ماما مث فاهم كلامك يزن جحان.

ماريان بصراخ:غور لأي حد تاني يأكلك أنا كان مالي ومال الهم دا.

وأخرجته خارج غرفتها وهو كان يبكي بطفوله من والدته القاسيه تلك وذهب للأسفل بأتجاه جدته.

____________________

“عند والده أدم”

يزن بطفوله:تيتا تيتا أن جحان ياتيتا.

عبير بأبتسامه:تعالي ياقلب تيتا أنا هأكلك بس ماما فين.

يزن بزعل:ماما خرجتني من الأوضه بعد أما زحلتني منها علسان صرخت في وشي.

عبير بسخريه:وهيٱ من أمته بتشيل مسئوليه تعالي ياقلب تيتا هأكلك خلي ماما للخروجات بس.

وذهبت معه لكي تقوم بأطعامه وهيٱ تنظر له بحزن فقد رزقه الله بوالد ليس له مثيل ووالده مثل الشيطانه بارده المشاعر حتي علي طفلها.

____________________

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية  كاملة اضغط على : (رواية الأسطى فرج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى