روايات

رواية اعشقت صعيدي الفصل السابع 7 بقلم دنيا محمد

رواية اعشقت صعيدي الفصل السابع 7 بقلم دنيا محمد

رواية اعشقت صعيدي الجزء السابع

رواية اعشقت صعيدي البارت السابع

رواية اعشقت صعيدي الحلقة السابعة

رواية آعشقت صعيدي 💗✨
تاني يوم الصبح صحيو كلهم وبيفطرو وفجأه حد خبط علي الباب جت الخدامة تفتح ودخل واحد وفي ايدو واحد متبهدل ومضر’وب جامد
يونس بهدوء: هو ده اللي عمل كده
الشخص (علاء): اه هو ي باشا
يونس حدفلو رزمة فلوس وقالو: سيبو علي الارض وامشي
الراجل اخد الفلوس ومشي
يونس قرب من اللي علي الارض
حمدان باستغراب: مين ده ي يونس ي والدي
يونس بغضب جحيمي: ده الكل’ب الي ضر’ب عليا نار
حمدان بزعيق وعصبية: بتقول ايهه.. يا مرسييي (الغفر)
يونس: استني ي بوي ده حقي انا ونا اللي هجيب بس مستني اعرف مكان حسن الزفت
يونس بغضب: فين مكان حسن ي ابن *****
الراجل وهو بياخد نفسو: والله ي باشا انا معرفش غير مكان واحد ليه

 

يونس وهو بيضر”بو: قول هتحايل عليك ولا اي
الراجل: المكان فيه…….
يونس: حلو اوي هتيجي معايا زي الشاطر كده ونروح المكان ده فاااهم
الراجل بخوف: فاهم والله يباشا
يونس قام وقال للغفر: يمرسي تعالي شيل الزبالة دي وحطه ف المخزن واقفل عليه كويس ومفيش اكل ولا شرب ينزلو
مرسي: امرك ي بيه.. قدامي يلااا
ومرسي اخدو ويونس قفل الباب ودخل
زينب كانت زعلانة اوي ان كل ده من وراها
زينب حطت ايديها علي كتف يونس: انا آسفة ي يونس عرفة ان كل ده بسببي وان اللي حصلك بسببي و قاطعها يونس وهو بيحط ايدو علي بوقها
يونس بحنان: يا حبيبتي قولتلك انتي ملكيش ذنب وبعدين كده كده كنت بخدلك حقك ودلوقتي باخد حقي وحقك واهم حاجة انك تخلي بالك من اللي في بطنك عايزينو يجي الدنيا ونفرح بيه
زينب بحب وهي بتحط ايديها علي بطنها: بإذن الله ي حبيبي

 

يونس: في الشهر الكام دلوقتي
زينب: بص هو انا مش فكرة بس تقريبا الشهر الثالث لاننا متجوزين بقالنا خمس شهور
يونس بحب: لسه فكره ليلة جوازنا
زينب بابتسامة: طبعا كان يومها فرحانة ومبسوطة بس الناس كانت بتتريق عشان صغر سني
يونس بهدوء: يروحي اي بنت في الصعيد بتب’لغ بتتجوز علطول
زينب: اه منا ماما قلتلي كده
يونس: طيب ي روحي ارتاحي شوية عقبال منا اعمل كام حاجة كده واجيلك
زينب اومأت براسها
نزل يونس وراح ل عبد الله الاوضة
عبد الله كان قاعد مع دعاء وحاضنها علي السرير
دعاء: عارف ي عبد الله
عبدالله: امم
دعاء بحب: انا حبيتك جداا
عبد الله بحب: وانا اكتر ي حبيبتي.. ومكنتيش بتحبيني اول الجواز
دعاء بابتسامة: كنت لسه مش وخدة عليك بس كان اعجاب ودلوقت قلب بحب
عبد الله باسها من خدها وضمها بقوة

 

يونس خبط علي الباب
عبد الله: مين
يونس: خمس دقايق وتبقي تحت عاوزك ف كلمتين
عبد الله: حاضر
عبد الله بص علي دعاء لقاها نامت حطاها براحة علي السرير وغطاها. ولبس ونزل ل يونس
عبد الله: نعم يخوي
يونس: عايزك تجهز نفسك علي الساعة ١١ بليل
عبد الله باستغراب: حاضر بس ليه
يونس: عشان انهرضة الخطة هتبدأ بتاعت حسن وابنو.
عبد الله بتصقيف: طول عمرك ذكي ي يونس
وعدي اليوم وجت الساعة ١٠ كان يونس بيجهز عو واخوه وجهز كام غفر وجابو العربية حطو فيها مروان والراجل اللي ضر’ب نار علي يونس
زينب بحب: رايح فين
يونس: رايح مشوار كده وممكن اتاخر
زينب: ليه كده
يونس: معلش ي حبيبتي هرجعلك والله
زينب بحب: ماشي خلي بالك علي نفسك
يونس: حاضر وباس راسها ونزل

 

يونس وعبد الله ركبو العربية وراحو علي المكان
في المكان
كان مكان كبير مقطوع ومفهوش نور وكان فيه بيت صغير
يونس خلاهم يستنو برا شوية وراح يخبط علي الباب
وفتحلو حسن
حسن ببرود: جاي. لي وفين ابني اللي انت خاطفو
يونس: جيت ليه هتعرف دلوقت.. ابنك بقا عايز تاخدو هتعمل حاجات مقابل ده
حسن بغضب: حاجات اي دي
يونس: اول حاجة. هتديني ورق بتاع ميراث زينب مراتي ثاني حاجة هتاخد ابنك وتسافر من البلد وثالث حاجة ابنك القذر اللي خطف مراتي يسافر برا
ولو معملتش كده بقا يبقي هسجنك. انت وهو
حسن بضحك: هههه وانت مفكر اني هعمل كل ده.. طب خد الكبيرا بقا انا اللي اجرت واحد يضرب عليك نار وانا كمان اللي هحرم زينب من ميراثها وهخليها تطلق منك واجوزها لابني وكمان انا اللي خليت ابني يخطفها عشان بيحبها وفيه حاجة اجمل من كل ده اني حاولت اقتل ابوك وامك لما كانو قاعدين ف البيت وانت مرمي ف المستشفي
يونس بغضب جحيمي: اه ي وس’خ ي……. ده انا هطلع عينك انت وابنك وهخليكم تتمنو الموت
وكان ف الوقت ده يونس بيسجل كل كلمة اتقالت من حسن وهو عارف هيعمل اي بلتسجيل ده
وانق’ض عليه يونس وفضل يضر’ب فيه

 

يونس بعصبية وزعيق: عايز تقتل ابويا وامي ي زبالة دنا هخليك تتمني الموت ومتقلهوش انت وابنك القذر ي زبالة
وفجأة عبد الله دخل هو والغفير
والغفير شال يونس بالعافية
يونس بنهجان: تاخد الراجل الزبالة ده وتحطو هو وابنو القذر ف المخزن مفهوووم
الغفير: حاضر ي باشا واخد حسن الي كان بينهج من التعب والضر’ب الي اتضر”بو
يونس: انا سجلت كل حاجة هو قاال انوو عملها مفضلش غير حاجة وحدة
عبد الله: واي هي
يونس: اني اخد من زينب معلومات جديدة عنهم
وخلصو وروحو والغفير رماهم في المخزن هما الثلاثة
مروان_حسن_صبري (الي ضر’ب نار)
تاني يوم زينب كانت قعدة ويونس جالها
يونس: بقولك ي حبيبتي
زينب بحب: نعم
يونس بهدوء: ما تقوليلي كان اي بيحصلك او كنتي بتلاحظي اي لما كنتي عايشة مع. عمك
زينب بدموع: شوفت كتير

 

يونس حضنها وقالها قولي ي روحي
زينب بدموع: كان مروان بيفضل يقرب مني كل يوم ومكنتش بعرف انام وكان عايز يعمل معايا حاجة غلط ونا ضر’بتو بلقلم وقتها وحسن كان بيقضي طول الوقت برا وكنت بسمع انو حارمني من ميراثي وانو لغيط دلوقتي معاه ورق يثبت ان ليا ميراث اخدو من دولاب ابويا
وفيه حاجة خلتني اتاكد من حاجة.
يونس: اي هي
زينب: عمي اللي قتل ابويا
يونس بصدمة: بتقولي اي..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اعشقت صعيدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى