روايات

رواية أحببته صدفة الفصل الثالث والثلاثون 33 بقلم فراولة

رواية أحببته صدفة الفصل الثالث والثلاثون 33 بقلم فراولة

رواية أحببته صدفة البارت الثالث والثلاثون

رواية أحببته صدفة الجزء الثالث والثلاثون

أحببته صدفة
أحببته صدفة

رواية أحببته صدفة الحلقة الثالثة والثلاثون

بعد معرفة باران بحقائق عمه قرر ان يلعب معه في نفس اللعبة لكن هذه المرة كل الامور مكشوفة عنده ..
ليبدا عداد محاسبة حسن على اعماله القذرة التي لم ينفذ احد منها
باران: عمي سعيد شكرا لوقوف جانب ابي و محاربة عمي بما قدرت و اعتذر كثيييييرا لما حدث لك و لابنتك بسببه ساعدك انني ساحسبه اشد الحساب 😠😠
سعيد: باران ابني حسن اخطأ كثبرا او بالاصح اذنب .. ذنوبه لا تغتفر و كل ما يجول في خاطرك و تود القبام به ضده انت محق فيه لكن لتعلم ان الله جل جلاله يمهل و يهمل لا تدع حسابك له يعمي عيناك لتتلطخ يديك بدماءه او تودي بنفسك للهلاك بسببه ..
انا اتمنى و ارجو منك ان تتريث و تفكر جيدا في طريقة تحاسبه بها لكن دون ان توذي نفسك .. تمام بني
باران: وقوفكم بجانبي و نصحكم و مساندتكم لي دائما تكون الداعم الاول لي و لا يمكن ان انجر وراء غضبي و انتم معي 🥰🥰… و الان اسمح لي ان اذهب و انتم ظلوا مع ديلان سارى القصر و اعود تمام
لتوصله ديلان الو الباب و تعانقه لتهرب من عيناها الخضرواتين 😢😢 دموع لم تقدر على حبسها خوفا على حبيبيها فهو الان ذاهب الى ذلك القصر الذي به عائلته و عدوه القريب منه .. هو لا يظهر غضبه لكن هي تعرفه .. لذا حضنها له كتهدية له و ترجي منها ان يفكر مليون مرك قبل ان يخطو خطوة يندم عليها و ان يعود لها كما ذهب 💔🥺
ليحس عليها باران و يرفع وجهها مقابلا له ليمسح من على وجنتيها دموعها الحارقة و يطمئنها 💗💗
باران: جميلتي لا تخافي اعدك انني مثلما اخرج من هنا ساعود لكي لا تقلقي ابدا 🥺🥺و الان اريني ابتسامتك الساحرة لاذهب و انا مرتاح هيا حبيبتي 🥰
لتبتسم له ديلان من رغم الغصة التي في قلبها ❤️🥺 لترفع نفسها و تقبله من خده 😘😘
ديلان: اعلم انك تفي بوعودك دائما و لكن ارجوووك حاول ان تهدا عند مواجهتك له و عد لي من اجلي و من اجلك و من اجل حبنا تمام 😘🥺
ليقبلها 💋 باران من جبينها و يذهب و هي تظل مع اهلها و قلبها بين يديها خائفة من غضب باران 😡
في القصر كان قدرت يضغط على نفسه اكثر كي يستطيع المشي و التحدث لعله ينقذ ابنه من الذي وقع فيه ظنا منه ان باران صدق كذبة رحيل ديلان و انه تدمر خاصة انه لم يعد للقصر في اليومين اللي مضوا لياتيه حسن و يزيد همه و غضبه
حسن: اووووو اخي 😁😁🙋🏻 كيف اصبحت .. و هل هذا سؤال اسالك اياه .. اكيد انك خائف على ابنتك حبيبة قلبك لكن لا تقلق عليها فان كان هناك من تقلق لاجله فهو ابنك الذي عهدت نفسي ان ادمره امام عينيك 😠😠
سلبتم مني كل شيء جميل لن ارحمكم .. انت ستموت ببطء من مفعول الادوية و قهرك لحال ابنك و حينها ابنك سيقهر اكثر و انا ساستغل الفرصة و اتراس العشيرة و اصبح حسن اغا ههههههههه 😁😁
ليشد على يده قدرت و لكن حاله نفسها لا يقدر على فعل شيء هو يرى حقارة اخوه و دمار ابنه القادم و لا يقدر ان يفعل شيء حتى لا بستطيع ان يحدره منه 🥺🥺 …
لكم ان تتخيلوا كيف لانسان ان يرى ابنه يتدمر امامه و هو مكتوف اليدين 💔💔
ليصل باران الى القصر كانت عيونه تجول في المكان لعله يلمح عمه القذر لتفيقه من شروده ازادة التي كانت قلقة لغيابه
ازادة: بني باران حفيدي اخفتنا عليك اين كنت ماذا حدث لك 💔😢
باران: لا تقلقي يا جدتي انا بخير اتيت لارى ابي و اعود لتمر هذه الفترة هكذا و
استجمع نفسي فانا الان لا يمكنني التواجد في هذا القصر الذي يذكرني بتلك التي تركتني

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته صدفة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى