رواية اسيرة الذكريات الفصل الرابع عشر 14 بقلم نور أفدار
رواية اسيرة الذكريات الجزء الرابع عشر
رواية اسيرة الذكريات البارت الرابع عشر
رواية اسيرة الذكريات الحلقة الرابعة عشر
🍁🍁الفصل الرابع عشر 🍁🍁
تذكير آخر شي وقفنا عنده لما الزعيم فتح الصندوق وشاف محتواه يلا نروح نشوف
شو صار ….
بيضرب الصندوق بقوة وبيسرح بأفكاره
الزعيم محادثاً نفسه :مين هيك وشو بدها وكيف فيها كتون قريبة هيك وتبعرف كلشي
معقول تكون (لو…،،!! ؟)لا لا مستحيل هي ماتت من زمان وهاد الشي أكيد
بضل عم يفكر ويضرب أخماس بأسداس ليغلبوا التعب وينام
☆بقصر الآغا☆
بعد مرور 24ساعة وتحديداً بغرفة كريم
في صباح الجمعة بيصحى كريم من نومه وبياخذ حمام ساخن وبيطلع لمكتبه وبفكر
براجع كلشي من البداية من اللحظة يلي أصيب فيها معاذ بالعيار الناري
كريم محادثاً نفسه : مين ممكن يأطلق على معاذ وليش وكيف عرف أصلاً إنه طلع بهي الحالة ما في إلا خيار واحد إنه يكون حدا قريب وكثير ومين هاد صقر كمان
بكمل صفتنه وهو ماسك خاتم معاذ يلي عطوه ياه بالمشفى وطبعاً بالنظر لحالة معاذ ما قدر يعطيه ياه وهو عبارة عن خاتم على شكل رأس فهد
يقطع خلوة كريم مع نفسه دخول وتين المفاجئ
وتين بمرح: نعتذر من حضرتكم لقطع الاعتصام الفردي بس على فكرة اليوم الجمعة
كريم متصنعاً عدم الفهم : ايه وشو يعني الجمعة يلا روحي عندي شغل
وتين بحزن طفولي : ماشي يا كريم يعني شغلك أهم مني عن إذنك وبتتجه للباب مشان تطلع
بوقفها كريم استني لا تروحي يعني معقول شغلي يكون أهم منك وين بدك تطلعي
وتين بفرحة :الله لايحرمني منك يا كيمو
كريم بغضب مزيف وهو يمسك معصمها بخفة :اعدلي لسانك يا بنت
وتين بمرح:خلص ماش..
ولسا عم تكمل جملتها فجأة بتختفي نبرتها المرحة وبيشحب وجهها لمجرد ما شافت الخاتم
بتتصمم مكانها مثل الحجر
كريم بخوف :وتين شبك شو صار حاكيني (للأسف نسي تماماً موضوع الخاتم يلي معه)
بضل عم يحاول يحاكيها وهي واقعة متحجرة كأنها تمثال
وفجأة ……
كريم بصدمة…..
وهنا نقطع الحبر ونوقف الكلمات🖋🖋
إلى لقاء قريب دمتم بخير وعافية 🌸🌸
أحبكم❤️❤️❤️
لا تتنسوا التصويت ولا تحرموني من تعليقاتكم اللطيفة
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية اسيرة الذكريات)
تعليق واحد