روايات

رواية احببت يوسف الفصل الأول 1 بقلم زينا أحمد

رواية احببت يوسف الفصل الأول 1 بقلم زينا أحمد

رواية احببت يوسف الجزء الأول

رواية احببت يوسف البارت الأول

رواية احببت يوسف الحلقة الأولى

يوسف بمرح : هنتجوز ي رحمتي
رحمه بصدمه: نعم!! هنتجوز؟!
يوسف: ههههه يخراشي شكلك عسل وانتي مصدومه ي رحمتي
رحمه وهي لسه مصدومه: يوسف انت بتهزر صح يعني اي هنتجوز ده انا بعتبرك اخويا الكبير
يوسف وهو بيقطم التفاحه: عادي ما انا كمان بعتبرك اختي الصغيره
رحمه: اومال يعمنا اي حوار نتجوز ده بقا يخويا
يوسف بضحك: والله يختي ابويا وابوكي عوزين كده اصل كل واحد فيهم بيقول هموت ابوكي بيقول مش هلاقي احسن من يوسف لرحمه بنتي اصلها مجنونه وهبله وبتعمل مصايب ومش هلاقي حد اطمن عليها معاه غيرك
رحمه بحاجب مرفوع: بقا بابا قال كده ولا انت سي يوسف ها
يوسف: لا والله عمي ولا اقدر اقول كده وابويا كمان بيقول انو قال اي يعيني مش هيلاقي ليا احسن منك تخلي بالها عليا هههههه بقا انتي هتخلي بالك عليا ي تافهه انتي
رحمه وهيا بتاكل الموز وبتشوحله بايدها : طب بقولك اي فكك بقا انا كده كده مش هتجوزك واعلي ما في خيلك اركبه بقا
الماذون: بارك الله لكما وجمع بينكم في الخير
يوسف:ههههههههه مش هتجوزك ها قولتيلي
رحمه: ولا اسكت احسلك انت عارف اي اللي حصل عشان كده اتجوزتك فمتزهقنيش بقا وقوم ياله نرقص اسلو
فلاش باك.
احمد ابوها: يابنتي اتجوزيه انا مش باقي علي الدنيا وعلفكره يوسف بيحبك وانتي كمان بتحبيه متجدليش بقا
رحمه: بعد الشر عنك احجوج وبعدين يوسف اي اللي بيحبني ده بيعتبرني اخته الصغننه احج وبعدين انا مستحملاه بالعفايه عشانك وعشان عمو جلال لانو يبقي ابن صاحبك الانتيم
احمد بعصبيه: هتتجوزيه يعني هتتجوزيه
رحمه بضيق: وانا قولت لا وبعدين. انا اللي هعيش معاه
احمد بحنيه وحزن : حببيتي ي رحومه قلب بابا ونبي انا اا انا عندي كانسر وممكن اموت في اي وقت ونفسي اطمن عليكي
رحمه بصدمه وعياط : ااييييي شششش لا انت مش هيحصلك حاجه انت بتهزر صح
احمد: لا بجد لسه مكتشفوه من شهرين وهسافر عشان اكمل علاج بره بس هجوزك يوسف عشان اطمن عليكي عشان لو حصلي حاجه
رحمه بصوت مهزوز وحزن علي حاله والدها: انا موافقه ي بابا بس تكمل علاجك وتوعدني انك مش هتسبني وهتخف فكملت بمرح وهترجعلي احجوج عشان تشيل عمر ي عسل
احمد باستغراب: عمر مين
رحمه بضحك: ابني احجوج مش هتجوز الولا يوسف
احمد ههههههه طب
صح كتب الكتاب يوم الخميس الجاي هو والفرح ويوسف علفكره مواقف. اوي وهو كمان اللي اختار معاد الفرح شكله مستعجل
رحمه: مع اني مش عارفه ازاي هتجوز يوسف اللي مش بتعدي دقيقه غير لما بناكش بعض بس عشانك احجوج اعمل اي حاجه
وفي الصباح
رحمه: صباح الخير ي ولا ي يوسف
: يوسف بسرعه: صباح الخير ي رحمت نعم انتي قولتي ولا!
رحمه: اهه
يوسف: لا ي هنومه انتي هتبقي مراتي يعني تحترميني ابت كده
رحمه بحاجب مرفوع: يجدع
يوسف: ياله ننزل نشوف فستان الفرح يختي اهي جوازه مهببه اصلا
رحمه في بتتكلم بصوت عالي نسبيا وهي خارجه وراه: هو ده اللي بيحبني ي حجوج اومال لو مكنش بيحبني كان هيقول اي
يوسف: كنت هقول كل خير يختي
رحمه: اي ده انت سمعتني ازاي
يوسف وهو بيضحك وبيتجه ناحيه العربيه: قولتك الف مره بتتكلمي بصوت مسموع
وفعلا راحو واشتروا الفستان والبدله وجيه وقت الفرست لوك ويوسف اول ما شاف رحمه اتصدم من شده جملها فكانت ترتدي فستان ستان ابيض بكم ومنفوش وحطه القليل من مساحيق التجميل التي زودت جمال عن جملها فكانت رحمه بشرتها بيضاء وعيونها تشبه القهوه ولديها نمش بيسيط وشعرها البني المووج التي يصل الي خصرها فكان كل من راها اقسم علي انها ملكه جمال ولم تكن رحمه اقل صدمه من صدمه يوسف فكان يوسف عيناه زرقاء مثل المحيط فهي وقعت في بحر عيونه وشعره الاسود بشده الذي هو في مثل وضع الكيرلي وبشرته القمحاويه وبدلته السوداء التي زادت جماله فوق جمال فكان كلا منهما غايه في الجمال فاخد يوسف يد رحمته ونزلا وتم بحمد الله كتب الكتاب وهما بيرقصوا اسلو رحمه قالت ليوسف….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت يوسف)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى