روايات

رواية احببت منتقبة الفصل التاسع 9 بقلم تالين محمود

رواية احببت منتقبة الفصل التاسع 9 بقلم تالين محمود

رواية احببت منتقبة الجزء التاسع

رواية احببت منتقبة البارت التاسع

رواية احببت منتقبة الحلقة التاسعة

وصلنا لما ريان كان بايت عند مالك وصحي لقى جمبه واحدة
ريان بصدمة ” انت مين
الفتاة وقد اعطته ظهرها “انا اسفة..
وغادرت الغرفة بسرعة قبل حتى ان يراها
نظر ريان ب استغراب لان الفتاة ذهبت بسرعة كبيرة ولم يرى وجهها او يعرف من تكون وكيف دخلت منزل صديقه نفض الفكرة عن رأسه عندما التفت حوله ولم يجد مالك!
امسك بهاتفه وطلب رقم مالك
لاكن لم يأتيه الرد ذهب الي حمام الغرفة لكي يستعد للخروج وغير ملابسه وارتدى من ملابس مالك لانه كان يقارب له في الحجم
وامسك هاتفه وطلب رقم صديقه مالك مرة اخرى حتى اتاه الرد
ريان” اي يا مالك
مالك “اي يبني صباح الخير

 

 

ريان” صباح النور؛ فينك كدة ع الصبح
مالك ” والدتك اتصلت بيك امبارح والدك كان تعبان شوية السكر علي عنده بس متزعلش بقى كويس دلوقتي
ريان ب صدمة وقلق “ابعت اللوكيشن بسرعة انا جاي
مالك” حاضر
وقفل مالك الخط وبعت اللوكيشن بتاع المستشفى وريان راح يطمن ع والده
عند رقية
هاشم “وهو بيجهز علشان يطمن ع اخوه بعد م عرف انو تعبان
يا رقية يا بنتي تعالي روحي معايا اطمني ع عمك
رقيه” حاضر يا بابا والله هروح بس وقت تاني
في المستشفى
بعدما سمح الطبيب لهم ب الدخول
كان والد ريان في سريره وحوله الجميع مالك وريان وولدته وهاشم
هاشم “حمدلله ع سلامتك يا ابو لؤي
والد ريان” الله يسلمك يا حج
والدة ريان “حمدالله ع سلامتك قلقتني عليك يا حج
والد ريان” الله يسلمك يا ام لؤي
اما ريان ف اقترب من والده وقبل يده “حمد لله على سلامتك يا ابويا
والد ريان” الله يسلمك
واقترب مالك “حمد لله ع سلامتك يا عمي
والد ريان” الله يسلمك يبني
والدة ريان “من الليل وهو هنا كتر خيرك يا ويبني تعبناك معانا
مالك” على اي يعني هو انا مش زي ريان ب النسبالكم ولا اي!
والدة ريان “طبعا يبني

 

 

في لندن ~
لؤي يلا علشان نمشي بابا تعبان وانت بتجهزي على مهلك بكل ببرود!
ريناد” لما اكمل الميكب انت حد قالك تقولي ع غفلة اننا نزلين مصر
لؤي “ميكب اي بقولك والدي تعبان!
ريناد” ولو برضو انا مقدرش اطلع من غير ميكب
هنطول هناك!
لؤي “اه هنحضر فرح ريان ونيجي
ثم اكمل بصوت مرتفع قليلا يا تميم
خلصت يا بابا؟
تميم” جاي يا بابا اهو خلصت
في المستشفى ~
والد ريان ل اخيه “رقية عاملة اي يا حج
تذكر ريان رقية هاتفها مغلق ولم يعد يتحدث معها منذ فترة ولا يراها!…..
في مكان اخر ~
مجهول 1” لما يطلع من المستشفى تعرفيني
مجهول 2 “واي المقابل

 

 

اخرج الشخص الاخر مبلغ واعطاه ل مجهول 1
مجهول 2 ركزت/ي ف الصورة كويس؟
مجهول 1″ تمام اول م يخرج من المستشفى اكون عارف/ة……
تتوقعو مين الي مستنين خروجه ومين الاتنين الي كانو بيتكلمو دول!
ومين الي ريان صحي من النوم لقاها جمبه!
هنعرف كل ده ف البارت القادم من
#أحببت_منتقبة

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت منتقبة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى