روايات

رواية احببت مصاص الدماء الفصل الثاني 2 بقلم شهد محمد

رواية احببت مصاص الدماء الفصل الثاني 2 بقلم شهد محمد

رواية احببت مصاص الدماء الجزء الثاني

رواية احببت مصاص الدماء البارت الثاني

رواية احببت مصاص الدماء الحلقة الثانية

في نفس اليوم مليكه كانت نايمه بس قلقت لكن فضلت علي السرير وفجاءه حست ان في حد في الاوضه معاها ولما بصت ملقتش حد قالت في نفسها انها ممكن يكون بتتخيل وبعدها جت تنام بس حست ان نفس الحد ده معاها علي السرير جنبه وسمعت صوت نفسه قريب منها اوي في فضلت مسكه نفسها لحد ما الشخص ده اتكلم وقالها متخفيش فجاءه وبدون اي مقدمات مليكه صوتت باعلي صوت عندها لحد ما والدها والدتها جم عندها ومليكه قالت برعب: في حد معايا في الاوضه والله العظيم في حد معايا في الاوضه
حسام: اهدي بس يا مليكه مفيش حد في الاوضه
مليكه بعياط: لا يا بابا والله انا سمعته وكان جنبي علي السرير وقالي متخفيش والله يا ماما قالي كده والنبي انا خايفه
ميار: طيب اهدي بصي تعالي نامي معانا
حسام: اها يلا يلا تعالي يا قلبي
وتروح مليكه معاهم الاوضه ونامت بس كانت خايفه لكنها نامت في الاخر وبعدها صحت من النوم لقت امها وابوها نايمين لسه والنهار طلع وراحت علي الاوضه وكانت ناسيه اللي حصل وبعدها دخلت الحمام بس في الحمام حصلت حاجه غريبه لقت مكتوب علي مرايه الحمام (شكرا علي كلامك عليا) وقتها هي اتصدمت وخافت وفضلت تفكر كلام ايه ومين اللي قالت عليه كلام وبس افتكرت انها اتكلمت علي الصوره وقالت: معقول يكون هو لا مستحيل هما مش حقيقين
شخص: لا حقيقين
مليكه لفت بسرعه لقت الشاب اللي في الصوره واقف قدمها وقالها: مش عيب يعني بعد ما قولتي علي مز ومانجا وقمر ترجعي في كلامك مش عيب
مليكه واقفه مصدومه مش مصدقه وهتموت من الرعب بس قالت بصوت مرتعش: انت مين
قالها: انا براد
مليكه: براد مين
براد: انا الشخص اللي في الصوره اللي في شنطتك
مليكه باحراج: وانت عرفت منين انها معايا
براد بابتسامه جميله: انا عارف كل حاجه
مليكه بتوهان من ابتسامته: انت حلو كده ازاي انت جميل اوي وبدون مقدمات قربت منه ومسكته دراعه وقالت: لا وكمان عندك عضلات لا كده كتير عليا اوي
براد بابتسامه: شكرا يا لوكا انتي كمان زي القمر علي فكره
مليكه: انت عرفت دلعي منين
براد: مانا قولتلك انا عارف كل حاجه
مليكه: بس ازاي اسمك براد
براد: انا من اصول امريكيه زي مانتي عارفه اننا من اصل أمريكي بس انتي اللي جبتيني هنا
مليكه بصدمه: انا ازاي
براد: من الكتاب اللي كنتي بتقرائي ده كتاب عني انا ولما انتي قرائتي انا جيت وده من حسن حظي
مليكه: ومن حسن حظي انا كمان
وبعدها مليكه سمعت صوت امها وفي لحظتها فتحت الباب ولقت

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت مصاص الدماء)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى