روايات

رواية احببت طفولته الفصل الثلاثون 30 بقلم منار العتال

رواية احببت طفولته الفصل الثلاثون 30 بقلم منار العتال

رواية احببت طفولته الجزء الثلاثون

رواية احببت طفولته البارت الثلاثون

رواية احببت طفولته
رواية احببت طفولته

رواية احببت طفولته الفصل الثلاثون

مريم ويوسف فى نفس واحد قالو بصدمه :خااااااالد !!!
خالد قالهم يهدوا وهيفهمهم
يوسف بصدمه:انت ازاى عايش؟؟؟ انت بجد عايش و لا احنا بنتخيل !!
خالد بهدوء:هفهمكم كل حاجه اهدوا بس
مريم :احنا سامعينك اهو فهمنا انت ازاى عايش؟ و لو انت عايش اومال مين إللى اتدفن؟!
ريم كانت قاعده فاهمه كل حاجه لان خالد لما رحلها امبارح فهمها كل حاجه
خالد بدا يحكى ازاى ده حصل
FLASH BACK….
خالد سمع يسرا و هى بتكلم المحامى و هو كان فى المستشفي ايام ما خد الطلقه من طارق اخو ريم و عرف انها مش مامته و ان هى مجرد واحده طماعه طمعانه فى املاكه و بس
خالد لنفسه:يا بنت ال*** طب والله ما هعديهالك (خالد مكانش يعرف انها مامته طول السنين دى لان مامته الحقيقيه ماتت و هى بتولده و باباه اتجوز يسرا و كتبه باسمها )
خالد فكر فى فكره انه يسرع موضوع الفرح علشان كان عارف ان يسرا هتضايق و هتفكر انها تقتل ريم او تقتله و اتفق مع واحد من اللى بيشتغلوا فى الافلام إللى بيعملوا مشاهد القتل و الد*م و اداله فلوس علشان يعمل كده و قرر انه ميعرفش ريم حتى باللى هيعمله علشان يكون حزنها طبيعي قدام يسرا و متشكش فى حاجه وراح ل للمحامى بتاع يسرا
خالد :تاخد كام وتسجل مكالمه ليك مع يسرا انها كانت عاوزه تقتلنى او تقتل ريم؟
المحامى بطمع:اى حاجه هطلبها هتعملها؟؛
خالد بقرف للمحامى:اخلص!!!
المحامى:عاوز نص مليون جنيه
خالد وافق و فعلا المحامى لما يسرا كلمته سجل المكالمه إللى كانت بتقول فيها انها كانت عاوزه تقتل ريم متعرفش مين إللى قتل خالد
(رغم ان خالد ظابط و كان ممكن يسجنها بسهوله من غير تسجيل ومن غير ما يروح للمحامى بتاعها بس كان لازم دليل قوى علشان يسرا متحاولش تجيب محامى يدافع عنها و تخرج من السجن بسهوله )
……..Back
خالد :بس هو ده إللى حصل انا للاسف كنت ضحيه شيطان فى شكل انسان بس خلاص التسجيل معايا و هقبض عليها النهارده هى و المحامى بتاعها الو*****
مريم بذهول من إللى سمعته:يعنى يسرا مش مامتك؟؟ انا كنت حاسه فعلا بكده ده مش ليك حق بس تسجنها لا ده انت ليك حق تعدمها كمان دى محاوله قتل دى
ريم :ايوا يا خالد مترحمهاش
يوسف :انا معاك يا خالد
خالد ابتسم و قال :على فكره يا مريم انا كنت غبي لما فكرت انتقم منك انتى و يوسف انا استوعبت ان ربنا خلقكم لبعض انا كنت مجرد الطريق علشان تتقابلوا و كمل كلامه و بص ل ريم و انا ربنا رزقنى بأجمل واحده فى عينى و مش عاوز غيرها ومن النهارده انتى مش عدوتى يا مريم بالعكس انا عاوز نكون اصحاب و بص ليوسف و انت يا يوسف تقبل تكون مريم صحبتى و انت كمان ؟ انا دلوقتى مليش عيله تقبلوا اكون جزء منكم ؟
يوسف ابتسم وحط ايده على كتف خالد :طبعا يا خالد
ريم كانت قاعده ساكته و مريم قربت عليها و قالت بحب تقبلي تكونى اختى نكون عيله واحده و خالد بجد ذي اخويا بالظبط ؟
ريم ابتسمت و حضنوا بعض …
خالد قال بجديه:ودلوقتى جه وقت ان يسرا تتحاسب على كل حاجه عملتها معايا!
خالد ركب عربيته و كان معاه يوسف و ريم و مريم كانوا قاعدين فى الفيلا
خالد راح بيت يسرا و كان معاه مجموعه من الظباط و معاه يوسف
يسرا فتحت الباب و اتصدمت لما شافت خالد قدامها
يسرا بخوف:خالد ؟!!! انت عايش؟!
خالد بصرامه:ايوا خالد يا مدااام يسرااا يا شيطانه انا عرفت كل حاجه و دلوقتى لازم تتحاسبي على كل غلط غلطيه معايا
يسرا بخوف :و انت اى دليلك!! انا معملتش حاجه
خالد مسكها من شعرها جرها وركبها البوكس و يسرا كانت خايفه و مصدومه من إللى خالد هيعمله فيها
يسرا اتسجنت بعد محاولات منها تبرأ نفسها ذي ما كان خالد متوقع بس التسجيل اثبت انها مجرمه فعلا و اتحكم عليها ب ١٥ سنه سجن و المحامى بتاعها اتسجن بس اتحكم عليه ب ٣ سنين و يسرا كانت بتصرخ جوا القفص و بتقول مش هسيبك يا خالد تتهنى مش انا إللى يتعمل فيها كده مش يسرا إللى تنتهى خالد معطهاش اى اهتمام و خرج و ريم و مريم كانوا برا و يوسف و خالد شافهم و ابتسم و قال بمرح خلصنا من امنا الغوله و قرب على ريم خدها فى حضنه و قالها اسف يا ريم انى عيشتك وقت صعب و مقولتلكيش عن الخطه بس كان لازم اعمل كده متزعليش منى
ريم بدموع :متتخيلش ان كان حصلي اى ! انا حسيت احساس وحش اوى يا خالد علشان خاطرى متحسسنيش كده تانى
خالد باس رأسها بحب :وحياتك عندى ما هزعلك تانى إللى جاى كله فرح و سعاده و بس
ريم حضنته جامد و كررت جملته سعاده و بس
مريم و يوسف كانوا مبسوطين ل خالد انه خد حقه من يسرا و لقا حب عمره
يوسف بمرح:طب لحظوا اننا موجودين!
خالد بضحك خرج ريم من حضنه و قال و انت مالك انت يعم خليك فى نفسك
يوسف بضحك:الاااااه؟! طيب تعالى يا مريم نمشي
مريم بضحك:لا نمشي نروح فين لازم ناخد خالد و ريم معانا يتعرفوا على ماما ناهد و بابا و سها و نوح و بصت ل ريم و قالت هتحبيهم اوى انا متاكده
بالفعل راحو على القصر و قابلوا ناهد و سها و نوح و حسن و كانوا لطاف معاهم جدا و حبوهم خصوصا بعد ما يوسف و مريم حكولهم كل حاجه و قضوا وقت جميل سوا و بعدها مشيوا
بعد ٦ شهور …….
مريم كانت ماسكه اختبار الحمل فى ايديها و شايفه شرطتين و مش مصدقه نفسها و فرحت انها حامل و هتجيب طفل ل يوسف و قررت انها تعرف يوسف بس بطريقه كريتيف و كلمته و يوسف كان فى الشغل
مريم حاولت تدارى الفرحه :يوسف انت فين ؟
يوسف :فى الشغل يا حبيبي ليه فيه حاجه؟ و كمل كلامه بخوف انتى تعبانه ؟
مريم :لا لا متخافش مفيش حاجه بس انا عاوزاك تيجى النهارده بدرى
يوسف باستغراب:اشمعنى؟
مريم :هتعرف لما تيجى
يوسف بضحك:مفاجأه يعنى ؟ اوعي تكونى عاوزه تموتينى؟
مريم بتذمر:يا يوسف تعالى و انت هتعرف
يوسف:خلاص خلاص هاجى
مريم جابت بلالين كتير و حطت فى كل بلونه ورقه و كان فيها كلام
يوسف جه و شاف البلالين و ابتسم : اى ده؟
مريم ابتسمت :تعالي بس خد الدبوس ده و فرقع البلالين دى
يوسف باستغراب:عاوزانى افرقعهم؟! ليه
مريم :يا يوسف بس اعمل إللى بقولك عليه
يوسف خد الدبوس منها و فرقع اول بلونه و كانت فيها ورقه فتحها و مكتوب فيها We و استغرب و مريم قالتله يكمل و فرقع واحده كمان و كان مكتوب فيها Will و استغرب بس كمل و فرقع واحده كمان و كان مكتوب فيها Be و فرقع واحده كمان و مكانش فاهم حاجه و مريم كانت مبتسمه و بتتابع ملامحه و كانت الكلمه Mom and Dad و عند الكلمه دى ملامحه اتغيرت من الاستغراب الفرحه و بص ل مريم بفرحه و قال يعنى ده معناه انك !
مريم بسعاده:حامل
يوسف فرح و ضحك بسعاده و شال مريم لف بيها فى الاوضه
مريم بضحك:نزلنى يا يوسف طيب
يوسف :انزلك اى بس ؟ انا مش مصدق انا هبقي اب !! و انتى هتبقي ام !!! هيكون عندنا طفل نلعب بيه !! طفلنا انا وانتى انا حاسس انى بحلم
مريم بحب بصتله فى عينيه لا مش بتحلم هيكون عندنا طفل و انا عاوزاه شبهك
يوسف كشر:لا انا عاوز بنوته و تكون شبهك
مريم ابتسمت بحب و قالت تعالى ننزل تحت نعرف ماما و بابا و سها و نوح خليهم يشاركونا فرحتنا
يوسف فرح و نزلوا سوا
كانت سها قاعده على كنبه و بطنها كبرت و على وشك الولاده خلاص
مريم قالت بحب و صوت عالى شويه :انتبااااااااااه للجميع عندنا خبر حلو ليكم
ناهد بحب و حسن و سها و نوح بصولها
نوح بابتسامه:قولوا اى الخبر ده
حسن :يلا قولوا
ناهد :يلا
سها بضحك:قولوا سامعينكم الفضول هيقتلنى
يوسف بضحك:حيلكم حيلكم كل الحكايه ان ابو علي هيبقي جدو و نهوده هتبقي تيته و انت يا نوح هتبقي عمو و سها هتبقي خالتو
الكل بص لبعضهم بصدمه و علطول اتغيرت ملامحهم للفرح و الضحك
ناهد بفرح :انا هبقي تيته!؟ يعنى مريم حامل !!
مريم بحب :ايوا
حسن راح ناحيه يوسف و حضنه و كان فى قمه سعادته
و نوح فرح ل يوسف و حضنه و باركله و قال بحب الف مبروك يا اخويا
يوسف:الله يبارك فيك
سها بمرح:لو بنت انا هحجزها ل ابنى انا بقولكم اهو
مريم بضحك:ده اكيد يا سوسو بس انتى عرفتى هتسمي اى ؟
سها بابتسامه:انا محتاره بين تيم و بين عمار
مريم بضحك:لا خلينا فى عمار احسن
نوح :قولتلها كده والله هى مصممه على تيم
مريم :مادام الاسم عاجبها تعمل إللى هى عايزاه
نوح بص ل يوسف :شايف مراتك هى كمان جايه عليا
يوسف بضحك :ملكش دعوه انت بمراتى
نوح :اخرج انا برا الموضوع يعنى؟
يوسف :بالظبط كده
الوقت عدا و كانوا فرحانين …..
و بعد يومين سها ولدت و سمت عمار
خالد كان مروح من الشغل و شاف ريم قاعده فرحانه
خالد بمرح:الجميل فرحان ليه !
ريم بابتسامه:خالد انا حامل!!
خالد مستوعبش بس بعدها استوعب و قال بجد!؟ انتى بتتكلمى بجد يا ريم !!
ريم هزت رأسها ب اه و خالد حضنها بحب و قال انا نفسي فى بنوته شبهك و ذيك نفس طيبتك
ريم بحب بصتله لا انا عاوزه ولد بقي
مر الوقت بضحك و هزار و فرح و كلموا مريم قالولها و اتفاجئوا لما مريم هى كمان قالتلهم انها حامل وفرحوا هنا الاتنين
بعد ٩ شهور مريم ولدت قبل ريم
مريم بصريخ:يوسف متسبنيش انا خايفه
يوسف بخوف وحاول يطمنها:متخافيش يا مريم انا معاكى اهو
الدكاتره خدوا مريم يولدوها و يوسف كان برا خايف و سامع صريخ مريم و فجأه سمع صوت البيبي و فرح و ارتسمت على وشه فرحه و دمعه فرح
الدكتور خرج ل يوسف و معاه البيبي علشان يشيله و كانت بنوته شبه مريم ويوسف
يوسف مسك ايديها و صوابعها الصغيره و كان حاسس ان الدنيا كلها ولا تسوى حاجه قصاد اللحظه دى و بعدها دخل ل مريم و كانت تعبانه بس كانت فرحانه اول ما شافت بنتها ودموعها نزلت و قرروا انهم يسموها اسيل
و بعدها ناهد جت و نوح و سها يطمنوا علي مريم و يشوفوا النونو و لما شفوها كلهم قالوا شبهم هنا الاتنين
سها بمرح :البت دى خلاص محجوزه ل عمار ابنى
كلهم ضحكوا سوا …و قالوا ياخدوا صوره بالمناسبه السعيده دى و يوسف كان شايل اسيل و مريم مبتسمه و نوح واقف جنب يوسف و سها جنب مريم و ناهد و حسن واقفين جنب بعض
و بعد فتره ريم ولدت و خلفت بنت سمتها زينه و كانوا طايرين من الفرحه بيها
وعاشوا حياه سعيده …..
The End النهااايه …🥰

تمت..

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت طفولته)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى